أعلن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة أن شركة الزيت العربية السعودية “أرامكو السعودية” تمكنت -بفضل الله- من اكتشاف حقلين للغاز الطبيعي في الربع الخالي، هما حقل “الحيران” للغاز الطبيعي، بعد أن تدفق الغاز من مكمن “حنيفة” في بئر “الحيران – 1” بمعدل “30” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، و“1600” برميل من المكثفات، إضافة إلى تدفق الغاز من مكمن “العرب – ج” في الحقل نفسه بمعدل “3.

1” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم. وكذلك اكتُشف حقل “المحاكيك” للغاز الطبيعي بعد أن تدفق الغاز من بئر “المحاكيك – 2” بمعدل “0.85” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم.

كما اكتشف الغاز الطبيعي في خمسة مكامن في حقول مكتشفة مسبقًا؛ إذ اكتشف الغاز الطبيعي في مكمن “الجله” في حقل “عسيكرة” في الربع الخالي بعد أن تدفق الغاز بمعدل “46” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، إضافة إلى اكتشاف مكمن إضافي للغاز الطبيعي في حقل “شدون” غرب مركز حرض؛ إذ اكتشف الغاز الطبيعي في مكمن “عنيزة – أ” بعد أن تدفق الغاز بمعدل “15.5” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوبًا بنحو “460” برميلاً من المكثفات. كما تم اكتشاف الغاز الطبيعي في مكمن “عنيزة ب/ ج” في حقل “مزاليج” جنوب غرب الظهران؛ إذ تدفق الغاز بمعدل “14” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوبًا بنحو“4.150” برميلاً يوميًا من المكثفات، واكتشف أيضًا الغاز الطبيعي في مكمن “الصارة” في حقل “الوضيحي” ومكمن “القصيباء” في حقل “أوتاد” جنوب غرب مدينة الهفوف؛ إذ تدفق الغاز الطبيعي من مكمن “الصارة” بمعدل “11.7” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، ومن مكمن “القصيباء” بمعدل “5.1” مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوبًا بنحو “57” برميلاً يوميًا من المكثفات.

واختتم سمو وزير الطاقة تصريحه بحمد الله جل وعلا، وشكره على ما أنعم به، كما رفع التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لما تحقق من إنجازات، سائلاً المولى –عز وجل- دوام الأمن والأمان والازدهار للمملكة وشعبها.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية للغاز الطبیعی من المکثفات فی حقل

إقرأ أيضاً:

ثاني الزيودي: اتفاقية الشراكة بين الإمارات وصربيا تحفز تدفق استثمارات جديدة

أكد الدكتور ثاني الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، أن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وصربيا، التي شهد مراسم توقيعها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وألكسندر فوتشيتش رئيس صربيا، تدشن مرحلة جديدة من الشراكة والنمو المشترك، عبر إتاحة الفرص لمجتمعي الأعمال والمستثمرين وأصحاب المشاريع الصغيرة.

وقال الزيودي، عبر حسابه في منصة "إكس"،: "الاتفاقية تهدف لزيادة التجارة البينية غير النفطية إلى 500 مليون دولار سنوياً خلال 5 أعوام، وتؤسس منصة تعاون بين الشركات الصغيرة والمتوسطة بالجانبين، وتحفز تدفق استثمارات جديدة في قطاعات ذات آفاق نمو مرتفعة، مثل الزراعة والطاقة المتجددة والبنية التحتية والخدمات اللوجستية وغيرها".
وأضاف "ترسخ هذه الشراكة مكانة الإمارات باعتبارها أكبر شريك تجاري لصربيا خليجياً، بحصة بلغت 55% من إجمالي تجارتها مع دول مجلس التعاون في 2023.. ونتطلع لمواصلة العمل البناء مع توميسلاف موميروفيتش وزير التجارة الداخلية والخارجية الصربي، وفرق العمل للانطلاق بهذه الأرقام لمستويات جديدة".

اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وصربيا التي شهد مراسم تبادلها سيدي صاحب السمو الشيخ @MohamedBinZayed "حفظه الله" وفخامة الرئيس @avucic تدشن لمرحلة جديدة من الشراكة والنمو المشترك عبر إتاحة الفرص لمجتمعي الأعمال والمستثمرين وأصحاب المشاريع الصغيرة بالجانبين ???????????????? https://t.co/LbKNSeGk2a

— د. ثاني أحمد الزيودي (@ThaniAlZeyoudi) October 5, 2024

#محمد_بن_زايد والرئيس الصربي يشهدان تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملةhttps://t.co/fyw9BifMfX pic.twitter.com/1KLmleCdty

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 5, 2024

مقالات مشابهة

  • ثاني الزيودي: اتفاقية الشراكة بين الإمارات وصربيا تحفز تدفق استثمارات جديدة
  • أسوأ من الفحم.. بحث جديد يتحدى التوسع المثير والسريع لصادرات الغاز
  • وزير البترول يبحث مع «توتال» الاستفادة من فرص البحث عن الغاز الطبيعي
  • نمو معروض الغاز الطبيعي المسال يتباطأ إلى أدنى مستوياته منذ 2020 (تقرير)
  • اكتشافات غاز باحتياطيات مؤكدة 330 مليار قدم مكعبة
  • وزير الصحة يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» لـ33.6 مليون خدمة
  • وزير الطاقة يعلن إنشاء مركز رائد للهيدروجين النظيف في رأس الخير
  • اكتشاف غاز ضخم باحتياطيات 6 تريليونات قدم مكعبة
  • كولومبيا تكتشف احتياطيا كبيرا في حقل للغاز بالبحر الكاريبي
  • «البترول» تطمئن المواطنين بشأن رائحة الغاز المنتشرة.. ما سببها؟