"القاهرة الإخبارية": صحفيون أجانب يتفقدون جهود نقل المساعدات في معبر رفح
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قال مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" محمد عبيد، إن الهيئة المصرية العامة للاستعلامات نظمت جولة للصحفيين الأجانب لتفقد الجهود المبذولة في نقل المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وأضاف مراسل "القاهرة الإخبارية" أن الصحفيين الأجانب سيتفقدون المعبر من الداخل للتعرف على خطوات إنهاء الإجراءات المختلفة المتبعة داخل معبر رفح، والتأكيد على استمرار المعبر في العمل منذ بداية هذه الحرب.
كما أشار مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" إلى أن الجولة تتضمن أيضًا مستشفى العريش الدولي وغيره من المستشفيات التي تستقبل عددًا كبيرًا من المصابين الذي يأتون من قطاع غزة عبر معبر رفح، من أجل وضع هذه القنوات والوكالات الأجنبية التي تعمل في مصر في الصورة والتأكد من الجهود التي تبذلها مصر في هذا الصدد.
وتابع مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" : "هناك شاحنتي وقود أفرغا حمولتهما من الوقود في الجانب الفلسطيني، كما أن هناك استعدادًا من سيارات الإسعاف من خلال تواجد 80 سيارة إسعاف في المعبر د، 40 منها مجهزة بحضانات لاستقبال الأطفال المصابين من قطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية صحفيين معبر رفح الهيئة العامة الصحفيين القاهرة الإخباریة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: شتاء 2025 ضيف ثقيل على النازحين في غزة «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «فصل الشتاء.. ضيف ثقيل على النازحين في قطاع غزة».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «القصف من فوقهم، والعدو أمامهم، وبرودة الشتاء تتربص بهم، حصار أحكمت حلقاته، وضرب حول سكان قطاع غزة، أيقونة الصبر والصمود، أمام محتل لا يوجد في قاموسه أي مفردات إنسانية».
وأضاف التقرير: «مع دخول فصل الشتاء تزداد معاناة سكان القطاع المحاصر، في ظل شح الطعام والدواء وانعدام كل وسائل التدفئة لهم ولأطفالهم».
وتابع التقرير: «أنه وسط أنقاض المنازل المهدمة ومن بين خيام مزدحمة، ومهترئة لا تقي برد شتاء، ولا حرارة صيف، تخرج صرخة للعالم، فكيف يمكن أن تتحول أبسط الأحلام في الحصول على مأكل ومأوى دافئ إلى كابوس مؤرق».
وأشار التقرير إلى أن الوسائل البدائية كإشعال النيران للتدفئة، رصدتها طائرات الاحتلال واعتبرتها هدف مباشر لإتمام حرب الإبادة فتحول شعلة التدفئة إلى هدف للحرق والقتل.
وأوضح التقرير أن أطفال غزة هم بنك أهداف الاحتلال الإسرائيلي، الذين سلبت الحرب طفولتهم، وألعابهم، وأحلامهم، إذ أنها سلبتهم فرصتهم من نيل أبسط الحقوق الإنسانية، من ملابس وجوارب وطعام ساخن، فلا يوجد ملابس ثقيلة تقيهم من برودة الجو، ولا طعام كافيًا، يطفئ جوع بطونهم، في ظل الليال العصبية التي تمر على سكان القطاع.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه بغزة عاجلًا أو آجلًا
الرئيس الإندونيسي: نقدر دور مصر الاستراتيجي وجهودها لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة