شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التعليم الإلكتروني إلى متى؟!، التعليم_الإلكتروني إلى متى؟!الأستاذ الدكتور يحيا_سلامه_خريسات ظروف استثنائية مر بها العالم أجمع كانت مقترنة بفيروس كورونا، استوجبت حلول .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم الإلكتروني..إلى متى؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#التعليم_الإلكتروني..إلى متى؟!الأستاذ الدكتور #يحيا_سلامه_خريسات ظروف استثنائية مر بها العالم أجمع كانت مقترنة بفيروس كورونا، استوجبت حلول آنية سريعة لديمومة التعليم بشقيه العام والخاص، مر خلالها العالم بمخاض من التجارب والتقنيات والمنصات الإلكترونية المختلفة لحل تلك الأزمة.أثنينا في حينه على بعضها واعترفنا بأننا لم نكن على استعداد لذلك الظرف الطارىء من بنية تحتية أو تجهيزات إلكترونية وحتى العنصر البشري لم يكن على استعداد لتلك المرحلة.الآن وبحمد الله وبعد تجاوز الأزمة أيا كان سببها مصطنعا أم طبيعيا، لابد من إعادة الأمور إلى نصابها قبل الأزمة والعودة إلى التعليم الوجاهي الكامل والشامل، مع الإبقاء على منصات التعليم الإلكترونية كمساندة ومدعمة للتعليم الوجاهي.نواجه الآن مشكلة تم اتخاذها خلال الأزمة السابقة وقرارا من مجلس التعليم العالي في حينه بقوننة التعليم الإلكتروني واعتباره إجباريا للمساقات المساندة ومدمجا للبعض الآخر ووجاهيا للمتبقي من المساقات.التطبيق العملي للتعليم الإلكتروني انعكس سلبا على مستوى أداء الطلبة وتحصيلهم الأكاديمي، مما أوجد جيلا ضعيفا غير قادر على التطوير والتحديث وحتى على مواكبة متطلبات العصر.المطلوب إلغاء قوننة التعليم الإلكتروني من قبل مجلس التعليم العالي واعتماد التعليم الوجاهي فقط، والإبقاء على منصات التعليم الإلكتروني رديفة ومساندة ومعززة للتعليم الوجاهي وليس بديلا عنه، والله من وراء القصد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس إلى متى
إقرأ أيضاً:
جواز السفر الإماراتي الأول والأقوى عالمياً
كشف مجلس الوزراء خلال إجتماعه في قصر الوطن بأبوظبي، برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عن مجيء جواز السفر الإماراتي في المركز الأول عالمياً من حيث قوته وقدرته على الدخول لدول العالم.
وأوضح المجلس فيما يتعلق بإنجازات العلاقات الدولية موافقته خلال العام الماضي على الانضمام والتصديق على 140 اتفاقية ومذكرة تفاهم دولية مع أكثر من 55 دولة ومنظمة متخصصة حول العالم في مجالات الاقتصاد والمال والاستثمار والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة والبيئة والاستدامة والتغير المناخي والطاقة النظيفة، إضافة إلى المنظومة الضريبية والعدل والأمن والدفاع والقطاع الجوي والعمل الإنساني.
كما وافق مجلس الوزراء على استضافة العشرات من المؤتمرات والفعاليات الدولية على أرض الإمارات، وإنشاء مقار إقليمية لعدد من المنظمات والمؤسسات الدولية الهادفة لتوفير الخدمات والبرامج الإنسانية والاجتماعية لمختلف دول وشعوب العالم من أرض الإمارات.