في يومهم العالمي.. أكلات مهمة للرجل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 19 من نوفمبر باليوم العالمي للرجال، ويساعد اتباع نظام غذائي متوازن منخفض الدهون والكربوهيدرات البسيطة وغني بالبروتين الخالي من الدهون والحبوب الكاملة مفيد لكلا الجنسين، ومع ذلك، فإن الأطعمة التالية مفيدة بشكل خاص لصحة الرجال.
كنز فيتامينات.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول 5 حبات من اللوز يوميا؟ لن تصدق.. تناول 7 حبات كاجو يحميك من 8 أمراض
الطماطم
تشير الدراسات، الغنية بالليكوبين المضاد للأكسدة، إلى أن الرجال الذين يتناولون المزيد من الطماطم النيئة لديهم خطر أقل للإصابة بسرطان البروستاتا مقارنة بأولئك الذين لا يتناولونها، علاوة على ذلك، تم ربط هذا الطعام الفائق أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وانخفاض نسبة الكوليسترول وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.
أسماك المياه الباردة
يعتبر سمك السلمون والتونة والماكريل وسمك الهلبوت من العناصر القوية عندما يتعلق الأمر بصحة الرجال ، فهي ليست محملة ببروتين بناء العضلات فحسب، بل إن أسماك المياه الباردة هذه غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
تم الترحيب بها باعتبارها وسيلة ممتازة لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، كما تساعد العناصر الغذائية أيضًا على تقليل خطر الإصابة بالتهاب المفاصل والسرطان.
بروكلي
البروكلي غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والبوتاسيوم والبيتا كاروتين، وهو أحد الخضار التي يجب تناولها، لكن الفوائد لا تتوقف عند هذا الحد. وجدت الدراسات أن البروكلي قد يحمي من سرطان المثانة، وهو سرطان يصيب الرجال أكثر من النساء بمرتين إلى ثلاث مرات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرجال أوميغا 3 الطماطم خطر الإصابة
إقرأ أيضاً:
ذاكرة الدهون... لماذا يصعب الحفاظ على الوزن بعد فقدانه؟
هناك سبب يجعل من الصعب الحفاظ على الوزن، ولا علاقة له بالنظام الغذائي أو عدد مرات ممارسة الرياضة، حيث أفادت إحدى الدراسات بأن خلايا الجسم تتذكر أنها كانت بدينة، وتحاول بنشاط العودة إلى تلك الحالة.
وفي الدراسة التي راقبت نماذج حيوانية، اكتشف الباحثون أن الفئران التي كانت بدينة سابقاً، اكتسبت وزناً أسرع من الفئران التي ليس لديها تاريخ من السمنة عندما تم وضعهما على نظام غذائي عالي الدهون".
ووفق موقع "بيبول"، "يبدو أن الجسم يحتفظ بذاكرة سمينة تدافع ضد تغير وزن الجسم".
تحدي تاريخيوقالت الدكتورة لورا هينتي، الباحثة الأولى للدراسة من المعهد الفيدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ: "من منظور تطوري، هذا منطقي. لقد تكيف البشر والحيوانات الأخرى للدفاع عن وزن أجسامهم بدلاً من خسارته، حيث كان ندرة الغذاء تحدياً شائعاً تاريخياً".
وقال الدكتور فرديناند فون ماين، الباحث المشارك: إن الميل إلى السمنة يحدث على المستوى الجزيئي، وتشير دراستنا إلى أن أحد أسباب صعوبة الحفاظ على وزن الجسم بعد فقدان الوزن الأولي هو أن الخلايا الدهنية تتذكر حالتها البدينة السابقة.
استجابة غير صحيةويبدو أن الذاكرة تجهز الخلايا للاستجابة بشكل أسرع، وربما أيضاً بطرق غير صحية، للسكريات أو الأحماض الدهنية".
وأفادت الدراسة بأن هذا يؤدي إلى "تأثير اليويو الإشكالي الذي يُرى غالباً مع اتباع نظام غذائي"، حيث يحتاج الناس إلى محاربة ذاكرتهم الخلوية بنشاط.
ومع ذلك، الذاكرة قد لا تكون دائمة، فبحسب هينتي: "من الممكن أن يكون الحفاظ على وزن الجسم المنخفض أو الصحي لفترة كافية كافياً لمحو الذاكرة".
ويعني ذلك "أن استهداف التغييرات الغذائية لفترة طويلة يمكن أن يحسن إدارة الوزن على المدى الطويل".