بالتزامن مع دعوات المقاطعة..تموين بورسعيد: ضبط 100 زجاجة مياه غازية منتهية الصلاحية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت مديرية التموين والتجارة الداخلية بـ محافظة بورسعيد عن ضبط أحد المحال التجارية لحيازته وعرض وبيع مياة غازيه منتهية الصلاحية تقدر بـ 100 زجاجة مياة غازية سعة 1 لتر، مخالفة لقرار وزير التموين رقم 45 لسنة 2022 الخاص بحظر تداول السلع والمواد مجهولة المصدر أو غير المصحوبة بالمستندات التى تثبت مصدرها، ما يشكل خطرًا على صحة المستهلكين، خاصة مع دعوات المقاطعة وإقبال المواطنين علي شراء المياه الغازية.
تمكنت الحملة من إحباط محاولة بيع الـ 100 زجاجة من المياه الغازية سعة الـ 1 لتر، وتم التحفظ علي الكميات المضبوطة واتخاذ الإجراءات القانونية والعرض على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتأتي الحملات تنفيذًا لتوجيهات الدكتور على المصيلحى وزير التموين، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، بتكثيف متابعة الأسواق والسلع الغذئية، وعليه شدد محمد عوض مدير عام مديرية التموين والتجارة الداخلية ببورسعيد بالمتابعة والرقابة على المحال التجارية لمراقبة المواد الغذائية والغير غذائية وذلك بإشراف محمد حلمى وكيل المديرية.
حملات مكثفة على الأسواق
وتم تشكيل حملات مكثفة على الأسواق خلال الساعات الماضية، وذلك لضبط الخارجين عن القانون والمخالفين بقيادة هانى شاكر مدير إدارة غرب، وحاتم ماهر، وسعاد عبد الفتاح، ومعاونه عصام العاصى كبار مفتشى الرقابة، وتستمر خلال الساعات القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد الخارجين عن القانون التجارة الداخلية محافظ بورسعيد تموين بورسعيد حملات مكثفة إقبال المواطنين اتخاذ الإجراءات
إقرأ أيضاً:
المقاطعة الاجتماعية واجب أخلاقي
هذا المنشور يحمل رسالة عن أهمية المقاطعة الاجتماعية كأداة لمواجهة الجهات التي تساند وتبرر جرائم الدعم السريع. الفكرة الأساسية هي عدم منح هؤلاء الأشخاص أي مساحة في حياتنا الواقعية أو الرقمية، وعزلهم حتى يدركوا عواقب مواقفهم.
تداخل في منشور يخصني بعض من حواضن الدعم السريع والمتماهين معهم، يدافعون عن خيباتهم بنفس الأسلوب الذي يمارسونه في الواقع: الإسفاف، السفه، والإرهاب الفكري.
حظرتهم جميعًا، ليس لأنني عاجز عن الرد، بل لأنني ببساطة لا أريدهم في محيطي.
أدعو الجميع لتفعيل المقاطعة الاجتماعية ضد كل من يبرر جرائم الدعم السريع أو يروج لها.
يجب عزلهم في الواقع وعلى منصات التواصل، فلا مجال للتسامح مع من يبرر القتل والدمار والاغتصاب ، او من يستفيد منه.
هذه أقل عقوبة يستحقونها.
من يبرر جرائم الدعم السريع لا يستحق مساحة في حياتنا، سواء في الواقع أو على منصات التواصل. المقاطعة الاجتماعية ضرورة أخلاقية لعزلهم ورفض تبريرهم للقتل والدمار. احجبوهم، قاطعوهم، ولا تمنحوهم صوتًا بيننا.
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتساب