تحولت مقبرة لحيان بن كوزا والمعروفة بالقصر الفريد، إلى واحد من أهم المعالم الحضارية.

ويعود تسمية المقبرة إلى قائد عسكري بناها لكنه لم يدفن فيها، ولم يتم استخدامها كمقبرة رغم بنائها لذلك الغرض.  

ولم يكتمل العمل في نحت واجهة المقبرة لكنها تحولت إلى تحفة معمارية فريدة تظهر يسارا ويمينا كأنها موضعا لجلسات صغيرة، وفق «العربية».

وتم نحت واجهة المقبرة من خلال مهندسين بارعين وباستخدام أدوات بسيطة، وتحظى بشهرة كبيرة محلياً وعالمياً، وهي منحوتة في صخرة ضخمة يبلغ طولها 27 متراً.

ماذا تعرف عن مقبرة لحيان بن كوزا أو ما يعرف بقصر الفريد في #العلا؟
شاهد التفاصيل..
عبر:
⁦@h_mmoood pic.twitter.com/DF60ABY48b

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) November 19, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: العلا

إقرأ أيضاً:

سفيرة المكسيك بالقاهرة: قصة «زقاق المدق» لنجيب محفوظ تحولت لفيلم مكسيكي

قالت سفيرة المكسيك لدى القاهرة، ليونورا رويدا، إننا نتقاسم علاقات قوية ثنائية ومتعددة الأطراف مع القاهرة، وتوافقنا في العديد من القضايا الدولية جعل من تعاوننا وثيقا، وذلك من خلال السعى الدؤوب لإيجاد حلول للتحديات العالمية المُلحة.

وأكدت سفيرة المكسيك لدى القاهرة، خلال حفل العيد الوطني للمكسيك، اليوم الخميس، دعم بلادها والتضامن مع مصر في مواقفها الدولية والإقليمية وخاصة جهودها من أجل حل الصراعات ومد الجسور من خلال الحوار والسلام، مضيفة: إننا على يقين من أن المكسيك و مصر ستواصلان دعمهما لجهود الأطراف الأخرى من أجل الوصول للسلام لشعوبنا.

تراث معماري ضخم يجمع بين مصر والمكسيك

وتطرقت إلى أوجه التشابه بين البلدين، حيث يتمتعان بتراث معماري ضخم بصفتهما مهدا للحضارة، وأيضا تراث أدبي جدير بالتقدير، كان له أثرا بالغا على الساحة الأدبية العالمية، مضيفة: لدينا كاتبين حصلا على جائزة نوبل فى الأدب مثل: أكوتافيو باث عام 1990، ونجيب محفوظ عام 1988، اللذان مازالت أعملهم الأدبية تساهم في تشكيل وإلهام الأجيال فى مختلف أنحاء العالم فعلى سبيل المثال، تم اقتباس قصة «زقاق المدق» في فيلم يحمل نفس الاسم للمخرج المكسيكي خورخى فونس، من بطولة النجمة سلمى حايك.

تقاليد الطبخ بين مصر والمكسيك

وأضافت: «نفتحر نحن المكسيكيون والمصريون بتقاليد الطبخ لدينا، وبأكلاتنا الثرية، فشعوبنا تقدر أهمية الطعام للاحتفال والتجمع، فمثلا في مصر من الممتع أن تبدأ يومك بتناول طبقا من الفول، كما هو ممتع أيضا في المكسيك تناول الفول الأسود فى الصباح، كما تعبر أكلاتنا عن تاريخنا وعن الأهمية التي نعطيها للعائلة والتمتع بالالتفاف حول مائدة تجمعنا».

مقالات مشابهة

  • ”العبث الحوثي: كيف تحولت اتهاماتهم للمنظمات الدولية إلى استجداء المساعدات؟”
  • سفيرة المكسيك بالقاهرة: قصة «زقاق المدق» لنجيب محفوظ تحولت لفيلم مكسيكي
  • تفجيرات “البيجر” واللاسلكي الإرهابية.. من الذي يجب أن يقلق؟
  • مزاد تمور العلا يفتح أبوابه أمام المستثمرين المحليين والدوليين
  • مزاد “تمور العُلا” يواصل فعالياته
  • الشركة المجرية واجهة إسرائيلية.. تفاصيل جديدة تُكشف عن تفجيرات البيجر في لبنان
  • انطلق في العالم المثير للساحة الأدبية في قطر، بمكتباتها الحديثة واستخدامها الفريد للخط العربي
  • القاذورات تغمر مقابر المسلمين بمراكش (صور)
  • تفجيرات لبنان أعادت أجهزة البيجر المنسية إلى واجهة العالم
  • محافظ القاهرة يصدر قرارا باعتماد المخطط التفصيلي لحي بولاق أبو العلا