طريقة عمل كيكة الرواني بالمقادير.. هتعمليها أحسن من البراندات
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تعتبر كيكة الرواني من أفضل أنواع الحلويات التي يعشقها الكثيرون، حيث تمزج بين البسبوسة من حيث الإنسيابية والكيكة من حيث الطعم واللذة، فهى تعتبر من أشهى الحلويات.
لذا يوفر موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، طريقة عمل كيكة الرواني بالمقادير، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مقادير كيكة الرواني
كوب دقيق
كوب سميد
كوب جوز الهند
نصف كوب سكر
كوب إلا ربع زيت
كوب إلا ربع زبادي
4 بيضات
ملعقة صغيرة فانيليا سائلة
ملعقة كبيرة خل
ملعقة كبيرة بيكينج بودر
سيرب كيكة الرواني
2 كوب سكر
كوب ونصف ماء
عصير نصف ليمونة
مقاس القالب 26
خطوات عمل السيرب
-ضعي السكر والماء علي النار لمدة 4 دقائق
-ثم قومي بإضافة عصير الليمون دقيقة
-وبعدها ارفعيه من علي النار واتركه حتى يبرد تماما.
سيرب الكيكة يكون متوسط القوام لا تقيل ولا خفيف.
-ضعي السكر والبيض والفانيليا والخل، وقومي بخلطهم حتي يصبح القوام كريمي لونة أبيض.
- ثم قومي بإضافة الزيت مع الخلط سرسوب رفيع جدا حتي يختلطوا وبالتدريج، ثم قومي بإضافة الزبادي وقلبيهم جيدا.
-ثم قومي بخلط الدقيق الأبيض والسميد والبيكينج بودر والملح وقومي بإضافتهم بالتدريج مع الخلط بالمضرب الكهربائي على أقل سرعة حتي تنتهي من كل الكمية ويختلطوا جيدا.
-ثم قومي بإضافة الخليط على القالب مدهون زبدة ومبدر بالدقيق وجوز الهند ثم قومي بإدخالهم فرن ساخن مسبقا على درجة حرارة 170 درجة على الشبكة حتي ينضج الكيك.
-ثم قومي بوضع الشربات بارد وهى ساخنة وعندما تتشربه جيدا قومي بقلبها علي قالب وزينيها بالجوز الهند ثم تقدم بعد ذلك.
اقرأ أيضاًطريقة عمل الميلك شيك في المنزل.. 3 وصفات مختلفة ولذيذة
طريقة عمل كيكة الشوكلاتة بالمقادير.. وصفة سهلة لطعم لذيذ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيكة الرواني كيكة الرواني
إقرأ أيضاً:
التحضيرات للانتخابات البلدية انطلقت وتوافق عوني - قواتي - قومي يحيّد بسكنتا
زار وزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار كُلًّا من رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس المجلس النيابي نبيه بري، وعرض معهما التحضيرات الجارية لانجاز الانتخابات البلدية والاختيارية في موعدها. كما تم عرض لتطورات الأوضاع العامة والمستجدات السياسية والأمنية وشؤونا متصلة بعمل الوزارة.
وكتبت" الاخبار": مع تحديد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار الرابع من أيار المقبل موعداً لإجراء الانتخابات البلدية، شغّلت الأحزاب ماكيناتها للبدء بجسّ نبض البلدات قبل إعداد اللوائح. ولأن الانتخابات البلدية لا يفصلها سوى عام واحد عن الانتخابات النيابية، تجد القوى السياسية نفسها مضطرة إلى تفادي المعارك المناطقية الصغيرة قبل المعركة النيابية الكبرى، وعدم الدخول على خطّ الصراعات العائلية التي تترك انعكاساتها على الانتخابات النيابية. لذلك، تسعى الأحزاب إلى محاولة تغليب التوافق البلدي ولو بين قوى لم يكن بينها يوماً سوى معارك طاحنة، كالتيار الوطني الحر و«القوات اللبنانية» والحزب السوري القومي الاجتماعي.
«شرارة» التوافق انطلقت من بلدة بسكنتا في المتن الشمالي، وهي أكبر بلدات القضاء لجهة عدد الناخبين، بين «القوات» والتيار والقومي وآل المر على تزكية المرشح رجل الأعمال طوني الهراوي الذي تربطه علاقات جيدة مع كل الأطراف، علماً أن «القوات» والتيار هما القوتان الناخبتان الأساسيتان في بسكنتا، يليهما القوميون وآل المر فالكتائب وآل غانم. وبالتالي، فإن الاتفاق العوني - القواتي على أيّ مرشح كفيل بإنجاحه.
اتفاق الخصوم على الهراوي جاء بعد تعهّده بعدم «تعاطي السياسة» والتركيز حصراً على الإنماء. كما أنه «مرتاح مادياً»، ما منحه أفضلية على غيره بعدما أبدى استعداداً للصرف على البلدية من جيبه الخاص في ظل خواء صندوق البلدية. وبحسب المعلومات، فقد عُقد اجتماع في منزل الهراوي السبت الماضي، حضره النائب القواتي رازي الحاج والنائب السابق في التيار الوطني الحر إدي معلوف وممثل عن القومي وسليم أبو ناضر (والد زوج شقيقة النائب ميشال المر) ممثلاً آل المر، ووقّع المجتمعون «ميثاق شرف» تعهّدوا فيه بالالتزام باللائحة التي سيرأسها الهراوي مقابل توقيعه على الالتزام بحصر جهوده في الشأن الإنمائي وعدم التدخل لمصلحة فريق ضد آخر في أي استحقاق انتخابي. في المقابل، لا يزال حزب الكتائب خارج الاتفاق حتى الآن بسبب عائقيْن أساسييْن وفق مصادر في البلدة: الأول أن الحزب كان قد وعد رئيس بلدية بسكنتا السابق طانيوس غانم بدعمه، والثاني أن اللائحة التي يطرحها الهراوي «غير عادلة» لناحية تمثيل الكتائب بعضو واحد من أصل 15، فضلاً عن أن اللائحة تضم أسماء «أقرب إلى التيار والقوميين».
وفي حال عدم دخول الكتائب في الاتفاق، لن تفوز لائحة الهراوي بالتزكية لأن غانم والكتائب قد يشكّلان لائحة خاصة بهما على غرار ما حصل في انتخابات 2016 حين رفض رئيس البلدية السابق التوافق أيضاً. لكنّ الفارق يومها أن هذه اللائحة كانت تحظى أيضاً بدعم القوات والكتائب والأحرار وحركة «مستقلون» والنائب الراحل ميشال المر، ورغم ذلك سقطت أمام تحالف التيار - القومي.
الحاج قال لـ«الأخبار» إن «البلديات بحاجة الى مناخ إنمائي يطغى فيه المشروع والبرنامج على النكايات وتصفية الحسابات، خصوصاً بعد 9 سنوات من التوقّف القسري عن العمل في معظم البلديات». وأضاف «إننا معنيون بألّا تُجرّ بسكنتا إلى معركة وأن يتم التوافق على تمثيل كل العائلات، خصوصاً في حال التلاقي على شخص يتمتع بكفاءة وجدية ويأتي من خلفية ناجحة على صعيد الإدارة والتكنولوجيا».
وعلى المقلب الكتائبي، تقول مصادر في الحزب إنه في «مرحلة التقييم وجمع المعلومات، ولم يصل إلى مرحلة أخذ القرارات. وبانتظار ذلك، نتروّى قبل الانخراط في أي لائحة أو الانضمام إلى أي توافق». فيما تفيد المعلومات بأن الاتصالات ناشطة مع الكتائب، خصوصاً من جانب «القوات»، للانضمام إلى التوافق وتجنّب تكرار سيناريو 2016 الخاسر حتماً، خصوصاً أن البحث جارٍ بين معراب وبكفيا حول إمكانية التحالف بلدياً على مستوى كل لبنان، تمهيداً للانتخابات النيابية.