فحص 141 حالة خلال قافلة طبية لـ«الأورمان» في قريتين جنوب بني سويف
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت جمعية الأورمان، تنظيم قافلة طبية جديدة، بالتعاون مع المستشفى الجامعى ببني سويف، استهدفت توقيع الكشف الطبي على 141 مريضا ضمن المرضى غير القادرين بقريتي ابسوج وكشكو بمركز الفشن فى محافظة بني سويف، تضمنت توفير العلاج والتحاليل بالمجان.
توفير العلاج والتحاليل بالمجانوقالت الدكتورة انجى حسن، وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى في بني سويف، في تصريحات صحفية، اليوم، إن القافلة تضمنت توقيع الكشف الطبي على 141 مريضا في جميع التخصصات، مع توفير العلاج والتحاليل الطبية بالمجان، إضافة إلى الإنتقالات إلى المستشفى والعودة.
من جهته، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنه تم اجراء كافة الفحوصات والأشعة والتحاليل الطبية اللازمة بالمجان مع تحمل نفقات إنتقال المرضي ذهابا وعودة، بالاضافة الى إجراء عمليات جراحات العيون المختلفة بداية بالمياه البيضاء والمياه الزرقاء مرورًا بجراحات الشبكية وصولًا الى زرع القرنية، وجميع عمليات القلب، وتسليم الأجهزة التعويضية وتقديم جميع الخدمات الطبية لمن يحتاج وكل ذلك بالمجان تمامًا.
تعدد أنشطة جمعية الأورمان في بني سويفواوضح شعبان، أن الجمعية بمحافظة بني سويف نفذت عددا كبيرا من المشروعات الخيرية ومنها بجانب تنظيم القوافل الطبية تسليم مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للسيدات الارامل غير القادرات والاسر غير القادرة، كذلك مساعدة شرائح غير القادرين بالمحافظة من مرضى القلب والعيون لاجراء الجراحات المطلوبة وصرف الدواء اللازم بعد توقيع الكشف لدى أفضل المؤسسات الطبية فى المحافظة وفى القاهرة، كذلك توزيع المساعدات الموسمية على شرائح غير القادرين فى المحافظة من شنطة رمضان وبطاطين الشتاء ولحوم الاضاحى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قافلة طبية جمعية الأورمان بني سويف مستشفى بني سويف الجامعي محافظة بني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
بسبب حالة طبية نادرة.. "مستذئب الهند" يحصد غينيس
سجل شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكثر وجه شعري بين الذكور.
ويحمل لاليت باتيدار الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع.
وأكثر من 95 بالمئة من وجهه مغطى بالشعر بسبب حالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر، والتي يشار إليها غالبا باسم "متلازمة الذئب".
وفقًا لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، فإن باتيدار هو واحد من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى.
وفي سرده للتحديات التي واجهها بشكل خاص خلال سنوات دراسته المبكرة، قال باتيدار إن الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة، مضيفًا أن زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره.
وأضاف أنه بمرور الوقت، أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه.
وقال: "عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي، فهموا أنني لست مختلفًا عنهم كثيرًا. وكان الأمر مختلفًا من الخارج فقط، لكنني لست مختلفًا من الداخل".
ولأولئك الذين يقترحون عليه إزالة شعر وجهه، كان رده بسيطا، ونقلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية عنه قوله: "ليس هناك الكثير لأقوله للناس عن هذا الأمر. أقول لهم إنني أحب مظهري ولا أريد تغييره".