بلدية الكويت تشارك سلطنة عمان الشقيقة احتفالاتها بمناسبة عيدها الوطني الثالث والخمسون
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
في إطار مشاركة بلدية الكويت لدول مجلس التعاون الخليجي احتفالاتهم بأعيادهم الوطنية، قامت إدارة العلاقات العامة ممثلة في مراقبة أعمال الزينة ورفع الأعلام برفع أعلام سلطنة عمان الشقيقة بمنطقة أسواق المباركية (سوق الغربللي – سوق الصراريف – شارع الأمير) بمناسبة العيد الوطني الثالث والخمسون للسلطنة .
وبينت الإدارة ان رفع الأعلام في هذه المناسبة العزيزة على قلوب جميع الكويتيين قيادتاً وحكومتاً وشعباً قد تمت بالتنسيق مع فريق تطوير أسواق مدينة الكويت لما تمثله منطقة المباركية من قيمة تاريخية وتراثية، وكونها الوجهة المفضلة لمعظم الزائرين للدولة .
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: العيد الوطني بلدية الكويت سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان يشيد بدور مصر في وقف الحرب على غزة
قال عبد الله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان بمصر، إن دولة الاحتلال شنت حرب إبادة على قطاع غزة، ودمرت البنية التحتية، مشيرًا إلى أن دولة الاحتلال تجاوزت القوانين الدولية والإنسانية وكل شيء في الحرب على غزة.
وأضاف سفير سلطنة عمان بمصر، في تصريحات تلفزيونية، أن دور مصر كان مهمًا في وقف الحرب على قطاع غزة من خلال المباحثات المستمرة، وتحت دعم دولي من الدول المحبة للسلام، مشيرًا إلى أن القاهرة وعمان يتشاركان في الكثير من المسائل السياسية وضرورة أن يتم معالجة الكثير من الأمور من خلال الحوار، حتى نصل إلى مفهوم قناعة بأن التضامن العربي معني بتحديد المصير العربي المشترك.
وشدد على ضرورة أن ينظر العرب إلى المستقبل بطريقة مختلفة، فالتضامن والقوة العربية هما الأساس لاستقرار المنطقة، وتحقيق التنمية والاستقرار، موضحا أن هناك تخوفا من اشتعال الأوضاع في الضفة الغربية، متمنيًا أن تستقر المنطقة العربية خلال الفترة المقبلة، وهذا لن يحدث إلا من خلال حل القضية الفلسطينية، وفقًا للقرارات الدولية التي تحدثت عن إقامة الدولة الفلسطينية.
ولفت إلى أن مصر سعت إلى السلام منذ أكثر من ثلاثة عقود، ودعمت سلطنة عمان هذا التوجه حينما وقعت مصر على اتفاقية كامب ديفيد، وتفرغت القاهرة للبناء الداخلي، واستعادت الأراضي المحتلة، وهذا السلام نموذج ينبعي أن يتكرر، ولكن الحكومة المتطرفة في دولة الاحتلال لا تؤمن بعملية السلام، وعلى العرب أن يعرف هذه الحقيقة خلال الفترة المقبلة في ظل تطبيق الازدواجية فيما يسمى بحقوق الإنسان.