باحث سياسي: مصر تحركت على العديد من المستويات لحل الأزمة في غزة والضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قال علي عاطف، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إنَّ الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة واضح منذ يوم 7 أكتوبر، بل وقبل عقود من هذا التاريخ.
وأضاف خلال استضافته ببرنامج «هذا الصباح» تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، والمُذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّ مصر تحركت على العديد من المستويات لحل الأزمة في غزة والضفة الغربية مؤخرا، لافتا إلى مبادرتها لحل الأزمة الإنسانية في غزة.
وأشار إلى أنَّ مصر سارعت بإرسال عشرات الشاحنات المحملة بأطنان من المساعدات الإنسانية، لإيصالها إلى أهالي غزة، وذلك منذ الأيام الأولى للحرب على القطاع، في وقت تعرض فيه الجانب الآخر من معبر رفح إلى هجمات من الاحتلال الإسرائيلي والقصف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أطفال غزة اخبار غزة الحرب على غزة باحث بالمركز المصري حرب غزة حرب غزة 2023 صواريخ غزة علي عاطف غزة غزة الآن غزة الان غزة اليوم غزة بث مباشر غزة حماس غزة مباشر قصف غزة قطاع غزة مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: لبنان يرفض حق إسرائيل بالتدخل حال حدوث خرق بقرار 1701
قال الكاتب والباحث السياسي، أحمد عزالدين، إن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري تسلم اليوم مشروع الصيغة التي تم التفاهم عليها في واشنطن وهذا المشروع نقلته اليوم السفيرة الأمريكية في لبنان ليزا جونسون، ومن حيث المبدأ "بري" أبدى موافقته على كل الأمور التي تتعلق بتنفيذ القرار 1701 بكل بنوده.
استشهاد الأسيرين سميح عليوي وأنور اسليم في سجون الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مناطق متفرقة بلبنان الولايات المتحدة الأمريكيةوأضاف «عزالدين»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن النقاش الآن حول من يراقب تطبيق الاتفاق، وهناك الحديث عن لجنة دولية تكون فيها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا وربما دول أخرى، لافتًا إلى أن لبنان يرفض بأي شكل من الأشكال كل ما تطرحه إسرائيل للمناورة بأنها لها الحق بالمراقبة، ولها الحق بالتدخل في حال حدوث أي خرق لهذا الاتفاق.
الاحتلال الإسرائيليوتابع الكاتب والباحث السياسي: «خلال الثلاثة أيام المقبلة ستظهر بوادر بإذا كنا قد اقتربنا من اتفاق أم لا، وسنرى هل الاحتلال الإسرائيلي سيوقف إطلاق النار في لبنان أم لا».