رئيس حي الضواحي ببورسعيد: إزالة تجمعات مياه الأمطار فور سقوطها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تفقدت سمر الموافي، رئيس حي الضواحي بمحافظة بورسعيد، اليوم، أعمال كسح تجمعات مياه الأمطار بامتداد شارع محمد علي، بعد أن ضربت الأمطار المحافظة، وذلك في إطار جهود الحي المستمرة لكسح تجمعات مياه الأمطار أولا بأول.
وأوضحت رئيس حي الضواحي، أنها وجهت صباح اليوم بانتشار سيارات كسح المياه لشفط تجمعات مياه الأمطار بكافة مناطق وشوارع الحي، وجاري العمل في كسح تجمعات المياه بامتداد شارع محمد علي وأمام منطقة الاستثمار وبموازاة سور الجيش ومهبط كوبري الرسوة، مؤكدة استمرار التعامل الفوري لكسح تجمعات المياه بكل شوارع ومناطق الحي، وفتح عدد من بالوعات الأمطار لتصريف المياه.
وشددت رئيس حى الضواحي على متابعة تنفيذ إجراءات التعامل الفوري مع تداعيات سقوط الأمطار، وإزالة تجمعات المياه أولا بأول.
وتعرضت محافظة بورسعيد، صباح اليوم، لأمطار غزيرة بسبب تأثر السواحل الشمالية بمنخفض قطبي.
واعلن اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد حالة الطوارئ، والمتابعة المستمرة لحالة الطقس بالتنسيق مع هيئة الأرصاد الجوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حي الضواحي الأمطار الأمطار تضرب بورسعيد تجمعات میاه الأمطار
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة: رفع درجة الاستعداد للتعامل مع الأمطار الغزيرة
أكد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، أنه جرى رفع درجة الاستعداد للتعامل مع تساقط الأمطار الغزيرة الذي بدأ في ساعة مبكرة من صباح اليوم، وجرى نشر الشفاطات والبدالات بمطالع ومنازل الكباري في الأحياء المختلفة.
أضاف في بيان، أنه يتابع الإجراءات التي اتخذتها جميع الأحياء وشركتا المياه والصرف الصحي وهيئة النظافة لتنفيذ الخطة الموضوعة للتعامل الفوري مع أي تجمعات لمياه الأمطار.
تعامل سريع مع شكاوى تجمعات مياه الأمطارشدد محافظ القاهرة على كل المسؤولين التنفيذيين بالمحافظة بالتعامل السريع مع الشكاوى التى ترد من المواطنين بأماكن تجمع المياه وإزالتها على الفور والحفاظ على انتظام الحركة المرورية.
غرفة عمليات مركزية بديوان المحافظةأضاف أنه جرى ربط غرفة العمليات المركزية بالمحافظة وغرف العمليات التابعة للجهات المختلفة بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمحافظة القاهرة لمتابعة إجراءات التعامل الفوري مع أي طارئ لضمان الاستجابة السريعة لأي بلاغات أو شكاوى من المواطنين.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر