شريهان: الصهاينة أحقر البشر على وجه الأرض
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
الصهاينة "أحقر البشر على وجه الأرض"، هكذا ابتدأت النجمة المصرية شريهان منشورها الذي استنكرت ونددت فيه الأفعال البربرية والوحشية التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي على شعب قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر.
اقرأ ايضاًوكتبت شريهان في منشور لها شاركته عبر حسابها في "تويتر": "الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني و جيشه النازي المحتل بحق المدنيين في غزة تؤكد أن الصهاينة هم من "أحقر البشر على وجه الأرض"".
وتابعت: "لكن أعمالهم الإجرامية الإرهابية القاتلة ضد الفلسطينيين لا تحكي ولا تقول أو تثبت سوى جزء بسيط من قصة الشر الصهيوني الذي تدمره إسرائيل للعالم أجمع وليس فقط للشعب الفلسطيني في #غزة".
وشددت على أن نتنياهو "مجرم حرب"، وبات العالم الغربي يدرك ذلك، قائلة: "والحقيقة التي أصبح يراها الرأي العام الغربي وشعوب العالم الغربي والدولي وليس قادتهم هي أن إسرائيل دولة إرهابية ونتنياهو مجرم حرب".
اقرأ ايضاًوفي وقت سابق، تضامنت شريهان مع الناشطة الفلسطينية عهد التميمي التي اعتقلها الجيش الإسرائيلي، من منزلها في قرية النبي صالح بالضفة الغربية قبل عدة أيام.
ونشرت شريهان صورة للشابة عهد، ووجهت لها وللشعب الفلسطيني رسالة قالت فيها: "سلام الله لك وعليك يا ابنتي، وكل الشعب الفلسطيني العظيم الصامد الحر الكريم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شريهان التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
حماية الصحفيين” تتهم”إسرائيل” بالمسؤولية عن قتل 70% من الصحفيين
الثورة نت/
اتهمت لجنة حماية الصحفيين الدولية، “إسرائيل” بالمسؤولية عن قتل نحو 70% من الصحفيين في العالم لعام 2024.
وأكدت اللجنة، في بيان لها، اليوم الأربعاء، أن جريمة قتل 85 صحفياً فلسطينياً في عام واحد تمثل أعلى رقم تسجله دولة (فلسطين) في سنة منذ بدأت اللجنة توثيق ذلك قبل نحو ثلاث عقود.
وأشارت “حماية الصحفيين”، إلى أن هذه الاعتداءات على الصحفيين في قطاع غزة؛ جعلت هذه المنطقة الصغيرة من أخطر الأماكن في العالم للتغطية الإعلامية.
وأفادت اللجنة أن أكثر من 180 صحفيا وعاملا في مجال الإعلام قُتلوا في غزة منذ بداية الحرب في الـ7 من أكتوبر من 2023، في حين تُقدّر منظمة “مراسلون بلا حدود”، التي تُعنى بحرية الصحافة ومقرها في باريس، عددهم بأكثر من 200 صحفي.
ولفتت “حماية الصحفيين”، تغطية العدوان على غزة شكّل تحديا كبيرا للصحفيين المحليين نظرا لانقطاع الأنترنت والكهرباء، كما فقد العديد من الصحفيين أفرادا من عائلاتهم وأصدقائهم ومنازلهم. وفاقمت الضغوط الداخلية في غزة، من صعوبة عمل الصحفيين.