موقع 24:
2025-02-01@16:04:51 GMT

مستر بيست يحتفل بـ200 مليون متابع.. تحت الأرض

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

احتفل اليوتيوبر "مستر بيست" بتخطي متابعي قناته على منصة يوتيوب الـ200 مليون متابع ليل أمس، بفيديو جديد يظهر تجربته للعيش مدفوناً تحت التراب لـ7 أيام.

وفي أحدث فيديو على قناته، قرر جيمي دونالدسون، المعروف باسم "مستر بيست" اختبار العيش تحت التراب لـ7 أيام، محطماً رقمه القياسي السابق بالبقاء 50 ساعة مدفوناً.


وظهر بالفيديو الشاب البالغ 25 عاماً، محاصراً بتابوت شفاف، فيما كان أصدقاؤه يتابعونه من خلال الكاميرات العديدة المثبتة داخل التابوت، مع تواصلهم الدائم معه عبر أجهزة الراديو.
وبدا على مستر بيست التأثر أكثر من مرة خلال هذه التجربة.

      View this post on Instagram      

A post shared by MrBeast (@mrbeast)


ويعرف عن "مستر بيست" بالفيديو المثيرة للإعجاب والتي تتضمن عادة العديد من التفجيرات والاختبارات الشاقة التي تختبر الحدود البدنية.
وطيلة أسبوع، لم يكن "مستر بيست" مجرداً من كل شيء، بل أشار إلى امتلاكه إمدادات غذائية ومائية معه وبعض العناصر للتسلية، لكنه اكتشف مع مرور الورق أن الأمر أكثر صعوبة من الناحية العقلية من تلك الجسدية.
ووسط هذا الاختبار الجسدي، أبلغه الأصدقاء في الأعلى أن قناته على يوتيوب تخطت الـ200 مليون متابع، ما دفعهم للاحتفال على طريقته الخاصة، قبل أن يعود لاحقاً مع انتهاء هذه التجربة بالاحتفال مع باقي الأصدقاء والعاملين معه.
ومع نشر هذا الفيديو مساء أمس السبت، تظهر منصة يوتيوب أن عدد المتابعين بات أكثر من 212 مليون متابع، بزيادة 12 مليوناً منذ تصوير الحلقة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مستر بيست يوتيوب ملیون متابع مستر بیست

إقرأ أيضاً:

مستر ترامب.. العالم ليس ولاية امريكية

فى عالم يتجه نحو التعددية القطبية واحترام سيادة الدول، يبدو أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ما زال يعيش فى حقبة مختلفة، حيث يتصور نفسه «حاكماً بأمره» فى شئون دول أخرى. ترامب، الذى يعتقد أن بإمكانه فرض إرادته على الشعوب والحكومات، يغفل حقيقة أساسية: أن العالم لم يعد يتقبل منطق التهديدات والاستعلاء، وأن عهد الاستعمار والهيمنة المطلقة قد ولى منذ زمن طويل.
ترامب، الذى يعمل وفقاً لسياسة «أمريكا أولاً»، يتصرف كأن العالم ولاية من الولايات المتحدة الأمريكية. لكنه ينسى أن لكل شعب حقاً فى تقرير مصيره، ورفض ما لا يتوافق مع مصالحه الوطنية. الشعوب اليوم ليست مستعدة للخضوع لإملاءات خارجية، خاصة عندما تأتى بشكل تهديدات واستعلاء.
فى قضية غزة، حاول ترامب فرض رؤيته الشخصية على مصر والأردن، متصوراً أن بإمكانه إجبارهما على استقبال لاجئين من غزة. لكن الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى كان واضحاً فى رفضه القاطع لهذا الطرح. السيسى أكد أن مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين، ولن تكون طرفاً فى أى مخطط يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. هذا الموقف يعكس إرادة شعبية راسخة، ترفض الانصياع لضغوط خارجية، مهما كان مصدرها.
ترامب، الذى اعتاد أسلوب التهديد، يبدو أنه لم يستوعب بعد أن هذا الأسلوب لم يعد يجدى نفعاً مع الشعوب التى تتمسك بسيادتها وكرامتها. مصر، كدولة ذات تاريخ عريق وإرادة قوية، لن تنكسر أمام تهديدات، ولن تسمح لأحد أن يفرض عليها ما يتعارض مع مصالحها الوطنية.
ترامب، الذى بدأ ولايته الرئاسية بموجة من القرارات المثيرة للجدل، لم يحصد سوى كراهية الشعوب حول العالم. من المكسيك إلى بنما، ومن الدنمارك إلى كولومبيا، توالت ردود الأفعال الرافضة لسياساته التهديدية والاستعلائية.
فى المكسيك، رفضت الحكومة استقبال طائرة محملة بالمهاجرين، وهددت بالتعامل مع الولايات المتحدة بالمثل. وفى بنما، رفض الرئيس خوسيه راؤول مولينو تصريحات ترامب التى طالبت بتبعية قناة بنما للولايات المتحدة، مؤكداً أن بنما دولة مستقلة ولن تقبل أى مساس بسيادتها.
أما فى الدنمارك، فقد رفضت رئيسة الوزراء ميتى فريدريكسن بشكل قاطع أى محاولة لشراء جزيرة جرينلاند، مؤكدة أن «جرينلاند ليست للبيع». وفى كولومبيا، وصف الرئيس جوستافو بيترو ترامب بأنه يمثل «عرقاً أدنى»، ورفض مصافحة «تجار الرقيق البيض»، فى إشارة إلى سياسات ترامب العنصرية.
حتى القضاء الأمريكي، رفض العديد من قرارات ترامب، خاصة تلك المتعلقة بالهجرة والمهاجرين. العالم بأسره، لأول مرة، يتفق على رفض سياسات ترامب، ما يعكس مدى العزلة التى يعيشها الرئيس الأمريكي.
ترامب، الذى يعتقد أنه قادر على فرض إرادته على العالم، يغفل حقيقة أن الشعوب لم تعد تقبل منطق التهديدات والاستعلاء. العالم اليوم مختلف، والسيادة الوطنية لم تعد مجرد شعارات، بل واقع يعيشه كل شعب. ترامب، الذى يحصد العداء من كل حدب وصوب، عليه أن يعيد النظر فى سياساته، وأن يدرك أن العالم ليس ملكاً لأحد، وأن الشعوب لن تقبل بأن تكون مجرد أدوات فى لعبة القوى العظمى.
فى النهاية، العالم يتجه نحو التعددية واحترام السيادة، وترامب، إن أراد أن يترك إرثاً إيجابياً، عليه أن يتكيف مع هذا الواقع الجديد، بدلاً من الاستمرار فى سياسات عفا عليها الزمن.

مقالات مشابهة

  • أكثر من نصف مليون مراجعا للمستشفيات الميدانية الأردنية في غزة والضفة خلال الحرب
  • أكثر من نصف مليون إصابة حرب تعاملت معها المستشفيات الأردنية في غزة
  • مستر ترامب.. العالم ليس ولاية امريكية
  • مهرجان “بلد بيست 2025” ينطلق بعروض مبهرة تشعل سماء جدة التاريخية
  • بعد أكثر من شهر.. إيرادات "Mufasa" تتخطى 628 مليون دولار
  • تركيا.. أكثر من 50 مليون أجنبي زاروا البلاد عام 2024
  • وزير السياحة: استقبلنا أكثر من 15 مليون سائح في 2024 ونستهدف زيادة الأعداد 6%
  • شكرًا ترامب
  • كويكب ينضم إلى أكثر المخاطر تهديدا للأرض.. توقع باصطدامه خلال 7 سنوات
  • المكتب الاعلامي بغزة:أكثر من نصف مليون نازح فلسطيني عادوا إلى غزة وشمالها