للمرة الثانية تصريح صادم من ”بن غفير”:لابد إعدام الأسري الفلسطنيين.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

كيف تحل مشاكلك الزوجيه ؟

الحياة الزوجية قائمة على المسؤولية والصبر والتفهم للطرف الآخر، وبذل الجهد لتقريب المسافة بين الزوجين لاسيما أن كل منهما قد أتى من بيئة مختلفة ويحمل طباعاً وهوايات وتطلعات مختلفة عن الطرف الآخر .
والتجربة الحياتية الزوجية تستحق التضحية والتفهم والتفاني لأجل استمرارها والمحافظة على الكيان الأسري، ومهما كانت درجة التوافق بين الزوجين ؛لابد من نشوء الخلافات الزوجية التي قد تزول سريعاً بالتفاهم والنقاش والحوار؛ ولكن بعض المشاكل تكبر وتخرج عن نطاق الزوجين ويدخل فيها أطراف أخرى كالوالدين والأصدقاء مما يؤدي إلى نتائج سلبية تنعكس على الزوجين. ووفقاً لسجلات الباحثين وبعض الدراسات التي أكدت أن التدخل في الحياة الزوجية خطر يهدد استقرار الأسرة وقد يؤدي إلى الطلاق، فإن نسب الطلاق
ترتفع جراء ذلك.لأنه عند تدخل أحد الوالدين في حال نشوء خلاف معين فإن التضامن التام مع ابنهم أو ابنتهم، سيكون هو ديدن الموقف دون إنصاف وفهم أسباب المشكلة، وذلك مايخلق حالة من التوتر والخلاف بين الأسرتين ويزيد من حدة الموقف وتفاقم المشكلة .
وإذا كان لابد من التدخل، فينبغي اللجوء لمن يتسم بالهدوء والحكمة من الأهل والأصدقاء، ليتم معالجة المشكلة بحكمة وإنصاف .
ولحياة زوجية صحية لابد من التحدث مبكراً قبل أن يتراكم الغضب أو الاستياء! ويجب الابتعاد عن الهجوم عند التحدث عن المشكلات ومحاولة تفهم الشريك والتسامح عما مضى.
وأيضاً لا ننسى أنه يتوجب علينا أثناء النقاش وحل المشكلة عدم استحضار مشاكل سابقة لأن ذلك يؤثر على مسار الحوار ويحوله لنقاش جدلي عقيم .
ولابد من تفهم تأثير العوامل الخارجية في تفاقم المشاكل الزوجية مثل الضغوط المادية والاجتماعية والعملية والأعباء الحياتية التي تشكل ضغطاً نفسياً كبيراً على الزوجين وتسبب فجوةً كبيرةً بينهما..ناهيك عن المقارنات والانتقادات التي قد يواجهها الزوجان من المحيطين التي تؤثر بشكل سلبي في مسار حياتهما. ويعتبر اللجوء لمختصين في الاستشارات الأسرية، خطوة مهمة في السيطرة على المشاكل الأسرية ؛لأن المراكز المتخصصة تقدم استراتيجيات فعالة للتعامل مع النزاعات.؛ وتوفر الدعم النفسي والمشورة للزوجين وتعزز النمو والوعي الشخصي والاجتماعي.
كما تقدم المراكز المتخصصة استراتيجيات فعالة للتعامل مع نوبات الغضب والقدرة على إدارة الضغوط والمشاكل الحياتية ،وكل ذلك يعد ضرورةً لاستعادة الانسجام والتوازن في الحياة الزوجية والأسرية.

مقالات مشابهة

  • بنسبة 2%.. بنك القاهرة يخفض الفائدة على حساب ميجا توفير للمرة الثانية خلال شهر
  • الطفل الزجاجي.. حين يصير الإهمال الأسري طريقًا للموت الرقمي|تفاصيل
  • عزز رقمه القياسي بالتتويج باللقب للمرة الثانية والثلاثين في تاريخه برشلونة بطلاً لكأس ملك إسبانيا
  • كيف تحل مشاكلك الزوجيه ؟
  • استهداف “نيفاتيم” للمرة الثانية خلال يوم.. عجز صهيوني وقدرات يمنية متصاعدة
  • بصاروخ فرط صوتي لم يكشف نوعه.. القوات المسلحة تقصف قاعدة “نيفاتيم” الصهيونية للمرة الثانية خلال 24 ساعة
  • للمرة الثانية.. تكليف عراقي بمراقبة تقنية VAR في نخبة آسيا
  • الحوثيون يستهدفون قاعدة إسرائيلية للمرة الثانية في 24 ساعة
  • جماعة الحوثي تعلن استهداف قاعدة "نيفاتيم" الإسرائيلية للمرة الثانية خلال 24 ساعة
  • مش هيفوز بالدوري | تصريح صادم من نجم الزمالك عن الأهلي