سفير مملكة البحرين لدى جمهورية المالديف والمقيم في نيودلهي يشارك في مراسم حفل التنصيب لرئيس جمهورية المالديف
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
نقل سعادة السيد عبدالرحمن القعود، سفير مملكة البحرين لدى جمهورية المالديف والمقيم في نيودلهي، تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وتحيات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إلى فخامة الرئيس الدكتور محمد مويزو، رئيس جمهورية المالديف، وتمنياتهما لفخامته بموفور الصحة والعافية، ولشعب جمهورية المالديف دوام الرفعة والازدهاء.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادة السفير في مراسم حفل التنصيب لفخامة الرئيس الدكتور محمد مويزو، رئيسًا لجمهورية المالديف والتي أقيمت في القصر الرئاسي.
وقد أشاد سعادة السفير بالعلاقات الثنائية بين مملكة البحرين وجمهورية المالديف وما تشهده من تطور ونماء منذ إنشاء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين الصديقين في عام 1987م، مؤكدًا حرص مملكة البحرين على تعزيز وتنمية تلك العلاقات والارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا جمهوریة المالدیف مملکة البحرین
إقرأ أيضاً:
منصور بن زايد يشارك العلماء ضيوف رئيس الدولة وموظفي جهات حكومية في أبوظبي مأدبة الإفطار الرمضاني
شارك سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، موظفي الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة ومجلس الإمارات للإفتاء الشرعي والعلماء من ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، ومجلس التوازن، مأدبة الإفطار الرمضاني التي أقيمت في «فندق قصر الإمارات» في أبوظبي.
وتبادل سموه والحضور التهاني والأمنيات بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعين الله عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بموفور الصحة والسعادة وأن يجعله شهر خير وبركة على دولة الإمارات قيادةً وشعباً.
كما تبادل سموه والحضور الأحاديث الودية حول أهمية تعزيز قيم التواصل والتراحم خلال الشهر الفضيل.
وأشاد العلماء والحضور «ببرنامج ضيوف رئيس الدولة» الذي تستضيف خلاله الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة في شهر رمضان هذا العام 20 عالماً من مختلف الدول، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، فيما يغطي البرنامج الرمضاني جميع مناطق الدولة، ويشمل محاضرات دينية وأمسيات رمضانية وفعاليات إنسانية، إضافة إلى برامج إعلامية متنوعة تسهم في تعزيز أهداف «عام المجتمع» في الدولة.