قال النائب عمرو القطامى، أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستشهد إقبال غير مسبوق، وهذا لأن الشعب المصرى أدرك أهمية وخطورة الموقف الحالى، ويعلم جيدا حجم التحديات فى ظل ما يشهده العالم من تغيرات على كافة المستويات وتحديات جسيمة تستوجب ضرورة التكاتف خلف القيادة السياسية لعبور هذه الفترة الحرجة.



وأوضح أمين سر لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن دعوات مقاطعة أي استحقاق انتخابي في هذه المرحلة هي بمثابة قتل غير رحيم للحياة السياسية المصرية، خاصة وأن المشاركة في الانتخابات في هذه المرحلة يمكن اعتبارها تدريبية تأهيلية، متابعا:"  الدول التي تقود الديمقراطية في العالم مرت بهذه المراحل في عشرات السنين بل مئات السنين، حتى تصل لما هي عليه الآن، وليس من المنطقي أن نصل إلى مستواهم بين يوم وليلة، ومن ثم المشاركة فى العملية الانتخابية واجب وطني".

وأشار النائب عمرو القطامى، إلى أن المشاركة فى العملية الانتخابية يعكس مكانة الدولة المصرية، ومن ثم فهو يعبر عن حجم ومكانة الدولة المصرية ويعكس صورتها فى المنطقة بالكامل، متابعا:" الجمهورية الجديدة تهدف قى المقام الأول للارتقاء بحياة المواطن من خلال إطلاق العديد من المبادرات، التي تمس حياة المواطنين في صعيد مصر والقرى والنجوع، على رأسها مبادرة "حياة كريمة" التى رفعت التهميش عن الصعيد، ومن ثم المشاركة واجب وطنى، ودعوات المقاطعة لا هدف منها سوى تصدير مشهد سلبى، وهى تصدر من أفراد تريد تصفية حسابات خاصة على حساب المواطن.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اقتصادية النواب المشاركة في الانتخابات النائب عمرو القطامي

إقرأ أيضاً:

في الحاضر -لقاء مع مستشاري حميدتي في الماضي!!

*أمس جمعنا لقاء إعلامي نوعي مع أعضاء المجلس الاستشاري السابقين للمدعو حميدتي*
*الأعضاء المحترمون يتقدمهم السيد عبدالقادر ابراهيم وود ابوك وغيرهم تحدثوا عن بدايات انحراف مليشيا الدعم السريع والذي انتهى به الحال ما انتهى به وبالبلاد معا!!*
*تجاوز الحاضر وبناء المستقبل حدد له السيد نواي إسماعيل نقاط اربع وهي:-*
*تنفيذ اتفاق جدة*
*الاتفاق على جيش واحد*
*تحديد الفترة الانتقالية*
*إقامة العدالة الانتقالية*
*الزملاء عاصم البلال وعابد سيد احمد وعبد العظيم صالح والزميلات مزدلفة دكام وهويداء حمزة وإنصاف العوض وغيرهم وغيرهن-كان للجميع في اللقاء المذكور مداخلات ثرة ومثيرة وبعضها كان أقرب للمواجهات والكبير الأستاذ مصطفى ابو العزائم يضبط الايقاع والزمن من على المنصة*
*من جانبي نبهت الأعضاء لخطل التبرير لما يحسب تأخيرا في الانضمام لمعركة الكرامة مذكرا بالفرق بين الخطوة والإعلان عنها!!*
*سجلت ملاحظة أيضا على ما اعتبره دائما تضخيم لدور قحت/تقدم في الأحداث وذكرت ان الأكثر تأثيرا هم الإسلاميون حتى في صفوف الدعم السريع لذا علينا التشخيص السليم للوصول الى الحل سريعا ومباشرة*
*إن كان ثمة بحث عن حل فهو يكون مع حسبو عبدالرحمن وليس خالد سلك فالأخير بلا وزن في الأحداث الجارية!!*
*حول خطاب الكراهية واجهت المنصة بأن من يطلقون خطاب الكراهية هم الدعامة الذين يقاتلون بإسم العطاوة وقبائل الرزيقات والمسيرية والحوازمة وغيرهم وان واجب التصدى لسرقة واستغلال هذا الإسم الإثني والقبلي هو واجب أبناء هذه الاثنية وهذه القبائل في الصف الوطنى وليس واجب اول القبائل والمؤسسات المهددة بالقتل والانتهاك!!*
*قلتها من قبل واكررها ابدا ان كان ٠/٠١ من المجموعات التى يستغل اسمها الدعم السريع مع الدولة والشعب – ٠/٠١فقط مع الدولة والشعب فهم أحق بإسم الإثنية واسم قبائلهم و بالحق يعرفون ولا عزاء للدعامة الجنجويد الذين لا اثنية ولا قبيلة لهم*

بكري المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مستشار وزير التعليم العالي: انتخابات الاتحادات الطلابية تعود بقوة لتعزيز المشاركة والديمقراطية
  • مستشار وزير التعليم العالي: الانتخابات الطلابية فرصة كبيرة لممارسة الديمقراطية
  • في الحاضر -لقاء مع مستشاري حميدتي في الماضي!!
  • برلمانية: المشاركة الواسعة بانتخابات الاتحادات الطلابية تعزيز للانتماء الوطني وترسيخ للممارسة الديمقراطية
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي كتيبة الشرطة المصرية المشاركة في مهام حفظ السلام بالكونجو الديمقراطية
  • وزير الخارجية يلتقي مع كتيبة الشرطة المصرية المشاركة في مهام حفظ السلام بالكونجو الديمقراطية
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي مع أعضاء الجالية المصرية في الكونجو الديمقراطية
  • وزير الخارجية يلتقي مع أعضاء الجالية المصرية في الكونغو الديمقراطية (صور)
  • في ذكرى الاستقلال والانتخابات.. اللبنانيون يأملون في الديمقراطية وخلق نظام جديد
  • رئيس الصومال يتعهد بتعزيز الديمقراطية وتنفيذ الانتخابات المباشرة