اليوم العالمي للطفل.. فرصة للانتباه بحقوقه والدفاع عنها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
في العشرين من نوفمبر كل عام.. يحتفي العالم باليوم العالمي لحقوق الطفل وذلك من أجل تعزيز الترابط الدولي وإذكاء الوعي بين أطفال العالم وتحسين رفاههم والتذكير بأهمية حقوق الطفل على مستوى العالم.
"نقص المناعة البشري" في محاضرة تثقيف صحي بمكتبة الطفل والشباب بأسيوط الجديدة استجابة للرئيس السيسي الطفل الفلسطيني «عبدالله» يصل معهد ناصركما يهدف الاحتفال بيوم الطفل العالمي من أجل ضرورة الانتباه على حقوق الطفل والدفاع عنها، لتنعكس بشكل إيجابي على الأطفال، فالأطفال هم أجيال المستقبل.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن يوم الطفل العالمي:
أسست الأمم المتحدة يوم الطفل يوم 20 نوفمبر عام 1954م.
ويصادف الاحتفال بيوم الطفل العالمي بذكرى صدور إتفاقية حقوق الطفل التي إعتمدتها الأمم المتحدة عام 1989م.
كما أن الاحتفال باليوم العالمي للطفل يفسح المجال للأطفال والشباب ليُعلوا أصواتهم بشأن القضايا التي تهمهم، ومن خلال إعطاء الأولوية لحقوق الأطفال ولمشاركاتهم، في بناء مستقبل أفضل للجميع.
تم التوقيع على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل في 20 نوفمبر 1989م من قبل 192 دولة
تضمنت الاتفاقية العديد من حقوق الطفل في المجتمع وهي:
حق الطفل في الحرية التي تشمل التفكير والتعبير والنقاش والمشاركة في المجتمعات، حق الفلسفة والأفكار والقناعات، والوعي والمباديء.
الحق في عدم التمييز.
الحق في الرعاية والحماية الكاملة التي تضم الفكر والعقل وتوفير السبل التي تعمل على ذلك وبيئة ملائمة.
حق الحياة الذي يضمن للطفل العيش منذ ولادته وحق التمتع باللعب والتعليم وغيرهم حتى سن الرشد.
حق الطفل في التعليم، والغذاء، والمياه، والملبس والمسكن.
حق الطفل بإعتباره كائن مستقل وشخص له اسم وعائلة وتاريخ ميلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حقوق الطفل يوم الطفل الأطفال حقوق الطفل الطفل فی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إسبانيا يصدم نظيره من “العالم الآخر” بتجاهل قضية الصحراء والدفاع عن القضية الفلسطينية
زنقة20| الرباط
شهدت المحادثات الثنائية بين وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، الذي تسلل للقاء نظيره الإسباني، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، السيد خوسيه مانويل ألباريس بوينو، غيابًا واضحًا لملف الصحراء المغربية.
وخلال اجتماعهما على هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في جوهانسبرغ، ركز اللقاء بشكل أساسي على القضية الفلسطينية، في ظل تجنب الجانب الإسباني التطرق إلى ملف الصحراء، رغم محاولات الوزير الجزائري إثارة الموضوع أكثر من مرة.
واتخذت المحادثات بين الجانبان، منحى مختلفا عن الرغبة الجزائرية، حيث شدد ألباريس على أهمية تكثيف الجهود الدولية لإيجاد حل عادل ونهائي للقضية الفلسطينية، مؤكدا موقف بلاده الداعم لحل الدولتين، دون إبداء أي موقف بشأن ملف الصحراء، الذي ظل غائبًا عن تصريحاته الرسمية.
وعادة ما تحاول الجزائر إقحام ملف الصحراء في اللقاءات التي يعقدها المسؤولون الجزائريون مع نظرائهم في أوروبا وآسيا، إلا أنها تواجه بالتجاهل والتهميش، نظرًا لحسم الملف لصالح الوحدة الترابية للمملكة المغربية.