قال مركز العجيري العلمي إن يوم الرابع والعشرين من شهر نوفمبر الجاري سيكون موعد دخول آخر منزلة من منازل موسم (الوسم) وأول فصل الشتاء والمعروفة باسم منزلة نجم (الزبانا).
وأضاف المركز في بيان اليوم، أن منزلة نجم الزبانا تستمر 13 يوما وتكون نهاية موسمها في السادس من ديسمبر المقبل ويمتد فيها الليل ويقصر النهار وتهب الرياح الباردة.


وأضاف أن «(الزبانا) آخر نجم من الوسم وآخر منزلة من منازل فصل الخريف وأول منازل فصل الشتاء حيث يبدأ تأثير الانقلاب الشتوي فيه، كما تبدأ خلاله المظاهر الشتوية وتزداد برودة الجو ليلا أكثر من ذي قبل مع اعتدال الطقس في النهار».
وذكر أنه «بعد انتهاء منزلة (الزبانا) يظهر طالع الإكليل وهو أول المربعانية، ويستحب في هذه الفترة من العام تدفئة الجسم بالملابس الدافئة للوقاية من لفحات البرد».
وبين المركز أن طول النهار يبلغ في بداية (الزبانا) 10 ساعات و 31 دقيقة، فيما يمتد طول الليل إلى 13 ساعة و 28 دقيقة.
وأفاد بأن ساعات الليل تزيد مع نهاية (الزبانا) بمقدار 11 دقيقة ليبلغ الليل 13 ساعة و39 دقيقة، مشيرا إلى قول العرب القدماء إنه خلال (الزبانا) تهب الرياح الشمالية الشديدة الباردة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!

يمانيون – منوعات
توصلت دراسة أجرتها جامعة Flinders الأسترالية، إلى نتيجة مؤداها أن تجنّب الضوء الساطع في الليل يمكن أن يساهم في الحد من خطر الإصابة بمرض السكري.

الدراسة التي نشرت في صحيفة ميديكال إكسبريس عن العلاقة الغامضة بين التعرّض للضوء وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني (المكتسب)، وهي حالة مزمنة تؤثر على كيفية استخدام الجسم للأنسولين، ويتطوّر على مدى سنوات عديدة، وعادة ما يرتبط بعوامل نمط الحياة، مثل عدم النشاط والسمنة.

وحقق فريق البحث فيما إذا كانت أنماط التعرض الشخصي للضوء تتنبأ بخطر الإصابة بمرض السكري باستخدام بيانات من حوالى 85 ألف شخص، وحوالى 13 مليون ساعة من بيانات مستشعر الضوء.

اقرأ أيضاً: دراسة: المعتادون على السهر أكثر عرضةً للسكري من النوع الثاني
وارتدى المشاركون، الذين لم يكونوا مصابين بالسكري من النوع الثاني، أجهزة على معصمهم لمدة أسبوع واحد، بغرض تتبع مستويات الضوء التي يتعرضون لها طوال النهار والليل.

ثم تمت متابعتهم على مدى 9 سنوات لاحقة، لمعرفة ما إذا كانوا قد أصيبوا بمرض السكري من النوع الثاني.

ويقول البروفيسور أندرو فيليبس، من كلية الطب والصحة العامة: “وجدنا أن التعرّض لضوء ساطع في الليل ارتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني”.

ويضيف: “التعرّض للضوء في الليل يمكن أن يعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لدينا، ما يؤدي إلى تغيرات في إفراز الأنسولين واستقلاب الغلوكوز، التي تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، الأمر الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى تطور مرض السكري من النوع الثاني”.

اقرأ أيضاً: علاج جديد لمرضى السكري
ويرتبط التعرّض للضوء بشكل أكبر في الليل (بين الساعة 12:30 بعد منتصف الليل والساعة 6:00 صباحا) بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، بغض النظر عن مقدار الضوء الذي يتعرض له الأشخاص أثناء النهار.

ويقول فيليبس: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن تقليل التعرض للضوء في الليل والحفاظ على بيئة مظلمة قد يكون وسيلة سهلة ورخيصة لمنع أو تأخير تطور مرض السكري”.

يذكر أن الدراسة أخذت في الاعتبار العوامل الأخرى المرتبطة بمرض السكري من النوع الثاني، مثل عادات نمط الحياة وأنماط النوم والعمل بنظام الورديات والنظام الغذائي والصحة العقلية.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تنفي علاقتها بمحاولة الانقلاب في بوليفيا
  • بايزيد :”شباب بلوزداد فريق عريق والتتويج على حسابه سيكون صعبا”
  • مشروبات طبيعية تمنح جسمك البرودة في عز الصيف.. تعرف عليها
  • المعارضة تجدّد تحرّكها: خريطة طريق من أربع نقاط
  • هل ينجح الانقلاب على البرهان هذه المرة؟
  • محلات الصرافة في صنعاء ومناطق الانقلاب تفاجئ المواطنين بهذا القرار بعد قرارات مركزي عدن
  • حكومة بوليفيا تبحث عن أثر أجنبي في الانقلاب الفاشل
  • طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • صلاة قيام الليل.. عدد ركعاتها وأفضل الأدعية وفضل قيامها
  • رئاسة الوزراء تعلن الأحد السابع من تموز الجاري 2024 عطلة رسمية