182 قطعة أثرية في «رمسيس وذهب الفراعنة» بأستراليا.. وتوقعات بمليون زيارة (صور)
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
في صبيحة اليوم الثاني لافتتاح معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» بمتحف أستراليا في سيدني، شهد المعرض إقبالًا كبيرًا من الزوار، حيث نفدت جميع التذاكر المخصصة لشهر نوفمبر الجاري.
وباع المجلس الأعلى للآثار أكثر من 110 آلاف تذكرة حتى الآن، ويُتوقع أن يصل عدد التذاكر المباعة خلال فترة عرض المعرض في أستراليا البالغة 6 أشهر إلى مليون تذكرة.
ووفقا للدكتور مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار التابع لوزارة السياحة والآثار، فإنّ معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» المعروض حاليا يضم 182 قطعة أثرية أغلبها يعود إلى واحد من أهم ملوك الفراعنة عبر التاريخ وهو الملك رمسيس الثاني الذي غالبا لا يخلو متحف بمصر من وجود قطعة أثرية تعود إلى فترة حكمه.
وطبقا لوزارة السياحة والآثار، فإنّ معرض رمسيس وذهب الفراعنة يضم 182 قطعة أثرية من مقتنيات عصر الملك رمسيس الثاني، وبعض القطع الأثرية الأخرى من مكتشفات البعثة المصرية بمنطقة البوباسطيون بسقارة، إضافة إلى مقتنيات عدد من المتاحف المصرية تُبرز بعض الخصائص المميزة للحضارة المصرية القديمة، من خلال مجموعة من التماثيل، والحلي، وأدوات التجميل، واللوحات، والكتل الحجرية المزينة بالنقوش، بالإضافة إلى بعض التوابيت الخشبية الملونة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمسيس وذهب الفراعنة الأعلى للآثار السياحة رمسیس وذهب الفراعنة قطعة أثریة
إقرأ أيضاً:
حادثة “مرعبة”.. أكثر من 100 ثعبان يحتل حديقة منزل بأستراليا
أستراليا – صدم رجل بعد اكتشاف أكثر من 100 ثعبان سام “مرعب” اتخذوا من حديقة منزله موطنا لهم.
وقال ديفيد شتاين إنه شعر بـ”الرعشة” بعدما وجد 102 من الثعابين حمراء البطن في حديقته في غرب سيدني بأستراليا، ما اضطره لطلب المساعدة.
وكشف شتاين أنه رأى الثعابين تلتوي فوق كومة من القش قبل أن يركض لجلب كاميرته من داخل المنزل.
وعندما عاد، قال إن الثعابين كانت قد تسللت داخل الكومة. وقد شارك الرجل الأسترالي صورا صادمة تظهر مجموعات الثعابين التي تم إخراجها من حديقته بعدما استدعى متخصصين في اصطياد الثعابين، الذين اعترفوا لاحقا بأن الموقف كان “غريبا” أثناء مساعدتهم له في إزالتها.
وتحدث شتاين إلى برنامج Sunrise على القناة الأسترالية السابعة، قائلا إنه اتصل بشركة متخصصة بعد أن اكتشفت زوجته أن الثعابين الإناث تميل إلى التجمع قبل الولادة.
ونشرت الشركة على فيسبوك أن الثعابين “استمرت في الظهور” بينما كان الخبراء يبحثون في كومة القش. وقالوا: “في غضون دقائق قليلة، علمنا أن هذا سيكون أمرا غير معتاد. ثعبان تلو الآخر، استمروا في الظهور”.
وتعد الثعابين حمراء البطن من الأنواع الأصلية في أستراليا، وتعرف بأنها “مسالمة بشكل عام”. كما أنها عادة ما تلدغ البشر فقط إذا شعرت بالتهديد، وإذا فعلت ذلك، فإن لدغتها ليست قاتلة. ولم تبلغ السلطات الأسترالية عن أي وفيات ناجمة عن لدغات هذه الثعابين.
لكن هذا لا يعني أن لدغتها ليست مزعجة، حيث يمكن أن تسبب نزيفا وتورما في مكان اللدغة، وشعور بالغثيان، ورغبة في التقيؤ، وحدوث صداع، وآلام في البطن، وإسهال، وتعرق، وآلام عضلية موضعية أو عامة، وضعف، بالإضافة إلى تحول لون البول إلى اللون الأحمر البني.
المصدر: ميرور