بالغناء والموسيقي.. مارينا عاطف تبتكر طريقة مميزة لتدريس مادتي التاريخ والجغرافيا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أكدت مارينا عاطف، مدرسة التاريخ والجغرافيا، أنها عملت على التدريس للطلاب بطريقة مبتكرة، وهي استخدام الغناء والموسيقى، مشيرة إلى أن مهنة التدريس لايستطيع البعض أدائها، لأنه يمارس المهنة بشكل روتيني، لذا الطالب لا يستطيع الإستيعاب.
وقالت مارينا عاطف، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “لميس سلامة”، إن موهبة الغناء والتلحين لديها جعلتها تنجح في توصيل المعلومة للطالب، معلقة "أقوم بالنزول لمستوى عقل الطالب حتى يستطيع فهم المحتوى.
أكون سعيدة
وتابعت مدرسة التاريخ والجغرافيا، أنها تعمل على شرح الدرس بشكل مبسط في البداية، معلقة: "أنا بعتبر نفسي بذاكر مع الطالب"، وعندما تصل المعلومة للطالب أكون سعيدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التاريخ الجغرافيا الغناء الموسيقى برنامج صباح البلد
إقرأ أيضاً:
ثمن فلسطين معراج إلى السماء فهل يستطيع ترامب الطيران؟
وقال مقدم البرنامج نزيه الأحدب "مهر القدس معراج إلى السماء، فإذا كان فرعون الذي تأله على الناس لا يجيد السباحة، فهل يجيد مشتهي حيازة القدس وأكنافها الطيران؟".
ونقل الأحدب عن شيخ مقدسي قوله "لقد بيعت فلسطين لمن لا تستطيع مقارعته يا ترامب على شرائها. لقد بيعت فلسطين لله والوقف لا يشترى ولا يباع".
وأضاف هذا الشيخ المقدسي: "إذا كانت لدى ترامب ولاية لا تلزمه فالفلسطينيون مستعدون لشرائها، ونقل أجانب الشرق الأوسط إليها إن أحبوا".
واستحضر مقدم البرنامج خبرا في الصحافة الورقية قبل عقود، تحت عنوان "بدء تفريغ قطاع غزة من السكان"، وقال إن الغزيين كان يقدر عددهم آنذاك بـ300 ألف نسمة فقط، مؤكدا أن إسرائيل وحلفاءها الغربيين لم يتمكنوا وقتها من اقتلاعهم من أرضهم.
ومنذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، يروج الرئيس الأميركي لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة، مثل الأردن ومصر، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
14/2/2025-|آخر تحديث: 14/2/202507:42 م (توقيت مكة)