يبقى اختيار العطور الشتوية خيارا هاما لإكمال أناقتك وطلتك كل يوم، فالعطور تمثل جزءا من يومك بلا شك فهي انعكاس لمزاجك وتعبيرا عن أناقتك وصوتا يصدح بشخصيتك فهي وجه من أوجه التعبير عن الذات والقوة. 

اقرأ ايضاًللجنسين عطور ريبليكا من ميزون مارجييلا لعيش روح الشتاء برائحة أنيقة ومثالية

وتتألق خيارات العطور الشتوية الصباحية بمكوناتها المتألقة والمتلألئة كخيوط أشعة الشمس الناعمة التي تتسلل من بين الغيوم في صباح شتوي هادئ.

 

ولتكملي لوحة أناقتك الشتوية اليومية، قدمت لانكوم اثنين من أجمل ابتكاراتها المستوحاة من الطبيعة بمكونات أرضية وشمسية لتستمعي بعبيرها في صباح الشتاء قبل انطلاقك إلى العمل أو إلى نزهة في أحضان الطبيعة، فإليكي تفاصيل هذين العطرين من مجموعة Maison Lancome الجديدة.

عطر Jasmin d’Eau الجديد من لانكوم 

من وحي أزهار الياسمين الأنثوية، وبأزهاره الشهيرة في عالم العطور الفاخرة، استلهمت تركيبة عطر "قطرة الياسمين" في منتهى الأناقة، بحيث تعبر طبقاتها الشفافة عن سر الزهرة الخالدة، لتشكل انسجاما فريدا مع براعة Lancome في المزج بين الروائح، يتميز هذا العطر بلمسات خفيفة من زهرة فريدة من نوعها.

تجمع بين شاعرية مركز الياسمين المقطر والممزوج مع نفحات الشاي بالياسمين المنعشة ونسمات عصرية نابضة بالحيوية من الياسمين "المعدني"، مبتكرة خصيصًا من أجل علامة لانكوم كما ينبض قلب هذه الباقة بعبير ياسمين الماء الصافي الناتج عن التقطير الدقيق للياسمين، كما تغمره نفحات ترابية وأرضية تفوح بأناقة الطحالب والباتشولي الخشبية المميزة، كما تضفي عليها نسمات الدراق الأبيض وزهر الخوخ، المحاطة بالنفحات المسكية الرقيقة، نعومة آسرة.

يشيد هذا العطر المتميز بذكريات طفولة المؤسس والمولود في مدينة الأزهار والورود الفرنسية الأصيل "غراس" والتي تشتهر بكونها الموطن الأساسي للياسمين أيضا. 

ويستحضر هذا العطر إلى الأذهان جرعة صباحية منعشة تروي العطش والذهن من الشاي الممزوج بالياسمين، لتأتي مقدمة العطر وتبعث بنسمات الشاي الممزوجة بالياسمين المقطر ونفحات مميزة من عبير ال"برغموت" مع  الدراق الأبيض وزهر الخوخ المنعش.

ثم يتركز قلب العطر بمركز الياسمين ذو البتلات الكبيرة ممزوجا مع نفحات الياسمين المعدنية ونفحات الشاي بالياسمين، ولتختتم اللوحة الفنية هذه بقاعدة العطر التي تزيد من ثبات العطر بخلاصة الباتشولي ممزوجة  النسمات المسكية المعززة بنفحات الطحالب، والأمبروكسان.

عطر Rose Peonia

في هذا العطر الرقيق، يبرز عدد من الجوانب الفريدة للوردة، رمز دار Lancome الخاص. فعند تطبيق أريج هذا العطر الساحر، يبرز عبير الزهرة بفضل الإنتعاش النضر لنفحات التوت البري والذي يعزز نفحات الورد المقطوف بعناية، تماما كما تتلألئ أشعة الشمس على سطح بحيرة. وتكشف الوردة الفخمة بطبيعتها أوجهها المختلفة من خلال مزيج الخلاصة والمركز من ورد "ماي" وورد "غراس"، مقترنا بنفحات ال"فاوانيا" الحلوة للحصول على انسيابية ورائحة أنثوية مميزة. وتبرز رائحة الورد الناعمة والساطعة بفضل النفحات المخملية باللمسة الفاكهية للمسك وحب المسك، التي تتعزز بدورها بفضل خلاصة خشب الصندل الناعمة والرائعة.

اقرأ ايضاً أحدث إصدارات عطور من دولتشي آند جابانا وجيفونشي

وإذا كنتِ تبحثين عن عطر مثالي للعمل في الصباح والنهار وللخروجات النهارية في الشتاء فإننا ننصحك وبشدة بهذا العطر الخلاب لتتصدر مقدمة العطر بنفحات التوت البري الشهي ممزوجا مع مركز بذور حب المسك لتأثير الدفئ الذي يعزز الأناقة الخالصة والقوة.

كما يتميز قلب العطر بخلاصة ومركز الورد الأنثوي بين نفحات كل من ورود "غراس" و"ماي" مع نفحات الفاوانيا لرائحة أشبه بسيمفونية متناغمة تختم بقاعدة مثقلة بأجمل أنواع الأخشاب وبنفحات الورد الفاكهية مع خلاصة خشب الصندل ونفحات الأخشاب الشقراء الخاصة بالمسك.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عطر عطور عطر جديد التاريخ التشابه الوصف هذا العطر

إقرأ أيضاً:

«سأعيش في جلباب أبي».. «محمد» يبيع الورد بشوارع الزقازيق لتحقيق حلم «العجلة»

في أحد شوارع مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، تجده واقفا بملابس مهندمة، وشعر ناعم، وحذاء نظيف، ملامحه بريئة لم تعكرها مرارة الحياة، يمسك بيده باقة ورود طبيعية، يعرضها للبيع على المارة مقابل 25 جنيها للواحدة.

محمد أحمد، طالب بالصف الخامس الابتدائي، عمره 13 عاما، لدى والده محل لبيع الورود بالزقازيق منذ سنوات، ما جعل الطفل يفكر بطريقة «داخل الصندوق»، مقررا ارتداء عباءة أبيه في تحقيق طموحه.

حالة «محمد» المادية لم تكن سيئة، يومه عبارة عن دراسة ومذاكرة ولعب، كمثل باقي الأطفال، حتى انتهى من أداء الامتحانات الدراسية منذ شهر، مقررا اقتراح الفكرة على والده.

سعر الوردة 25 جنيها

«روحت لوالدي قولتله إني عايز أشتغل، وبقيت أشتري منه الورد، وأخرج للشارع علشان أبيعه، وبعرضه على الناس الواحدة بـ25 جنيها»، هكذا تحدث «محمد»، لـ«الوطن»، عن كيفية بداية عمله في بيع الورود بالشارع، مؤكدًا أنه يخرج من بيته صباحا قاصدا محل والده، ويشتري منه الورود، ويبدأ رحتله اليومية جائبا الشوارع.

حلم شراء «العجلة» 

«بشتغل علشان أشتري العجلة اللي أنا نفسي فيها».. أحلام «محمد» ما زالت بسيطة، وشخصيته الحقيقية لم تكتمل نظرا لصغر عمره، ورغبته في العمل مبكرا سببها الرئيسي حلم شراء «العجلة».

إعجاب الزبائن بـ«محمد»

مشهد وقوف الشاب الصغير أثار إعجاب كل من يراه بالشوارع، خاصة أنه يعرض بضاعته بدون إلحاح، وبعد أن قام أحد الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنشرها، حازت تفاعل كل من رآها، خاصة أن الطفل لم يكن مضطرا للخروج للعمل.

مقالات مشابهة

  • الفائز في مسابقة «تبيان للقرآن»: حفظته في سن الـ6.. وأحرص على الورد اليومي
  • السيسر طقوس شرب الشاي في عدن
  • ‎شركة دار الشاي العربي للتجارة تعلن عن وظائف شاغرة
  • نصائح فعّالة لتثبيت رائحة العطر في فصل الصيف لأطول فترة ممكنة
  • 5 عجائب طبيعية.. اختفت
  • بإطلالة صباحية من داخل سيارتها.. أحدث ظهور لـ ياسمين صبري
  • منها الليمون والعرقسوس.. ماسكات لتفتيح البشرة وعلاج التصبغات
  • لماذا يجب أن يكون تفاح الورد جزءًا من نظامك الغذائي؟
  • «سأعيش في جلباب أبي».. «محمد» يبيع الورد بشوارع الزقازيق لتحقيق حلم «العجلة»
  • “الإمارات للطبيعة” تُطلق سلسلة” مرونة الطبيعة“