تزامنًا مع مرور 4 سنوات على تدشين فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لمنظومة التغطية الصحية الشاملة، رسميًا، من محافظة بورسعيد في 26 من شهر نوفمبر عام 2019.

فريق الرعاية الأساسية بالوزارة يتفقد عدد من الوحدات الصحية بقنا نقيب الأطباء يُثمِّن دور الرعاية الصحية في إحداث طفرة بالخدمات المقدمة للمواطنين

تعلن الهيئة العامة للرعاية الصحية، عن إطلاق الملتقى السنوي الرابع للهيئة، تحت شعار "مستقبل الرعاية الصحية في الجمهورية الجديدة: من الإصلاح إلى التميز"، وذلك في العاصمة الإدارية الجديدة، يوم الأحد الموافق 26 نوفمبر 2023.

وأشارت هيئة الرعاية الصحية، إلى أنه ينطلق الملتقى السنوي الرابع برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الأستاذ الدكتور مصطفى مدبولي، وبمشاركة عدد من السادة الوزراء، والمحافظين، وسفراء بعض الدول، وشركاء نجاح المنظومة من كافة الوزارات والهيئات وأجهزة الدولة، بالإضافة الي العديد من الشخصيات البارزة والمستثمرين في القطاع الصحي على الصعيدين المحلي والدولي، وكذلك عددًا من رؤساء هيئات الصحة بعدد من الدول العربية والأجنبية.

وثمَّن الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروعي التأمين الصحي الشامل وحياة كريمة بوزارة الصحة والسكان، رعاية الأستاذ الدكتور مصطفى مدبولي، دولة رئيس مجلس الوزراء، للملتقى السنوي الرابع للهيئة، لافتًا إلى المتابعة الحثيثة من مجلس الوزراء لتسريع وتيرة تطبيق التأمين الصحي الشامل، وامتدادها لكافة محافظات الجمهورية تنفيذًا لتكليفات القيادة السياسية بحلول عام 2030، لضمان توفير التغطية الصحية الشاملة لجميع المصريين بجودة عالمية.

وأضاف السبكي، أن الملتقى السنوي الرابع لهيئة الرعاية الصحية يهدف إلى تسليط الضوء على مستقبل الرعاية الصحية في مصر، والاحتفاء بالإنجازات والنجاحات التي حققتها هيئة الرعاية على مدار 4 سنوات، بداية من تطوير واستحداث الخدمات الطبية والعلاجية، والميكنة والتحول الرقمي للخدمات، وتأهيل المنشآت الصحية للتسجيل والاعتماد، وتدريب القوى البشرية، وتحسين تجربة المرضى، وتطبيق مفاهيم الحوكمة والصيدلة الإكلينيكية، وتعزيز التحول الأخضر، وتنمية السياحة العلاجية..إلخ، بالإضافة إلى تقديم أفضل التجارب والممارسات الناجحة والنماذج الملهمة لتحقيق التميز في الرعاية الصحية.

وتابع السبكي: أنه في إطار الملتقى ستعقد جلسات متخصصة تغطي مجالات متنوعة مثل تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية، وتطوير التكنولوجيا الطبية واستخدام الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الرعاية الصحية المبنية على القيمة، وتعزيز التحول الأخضر، والجودة والسلامة، وتحقيق التميز في الرعاية الصحية، وستجمع العديد من الخبراء والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية، والذين سيقدمون نقاشات مثيرة وجلسات عمل تفاعلية تهدف إلى تبادل المعرفة والخبرات ومناقشة التحديات والتطورات الحالية والمستقبلية وتعزيز التعاون.

ولفت السبكي، إلى أنه سيتم تكريم رموز عمل الرعاية الصحية في الملتقى، كما سيتم تكريم الفائزين من العاملين في الهيئة في المسابقة السنوية للملتقى لما بذلوه من جهود مضنية ساهمت في تحقيق إنجازات الهيئة، وتعزيز ريادتها في مجال الرعاية الصحية عربيًا وأفريقيًا وعالميًا، إضافة إلى تكريم شركاء النجاح للهيئة العامة للرعاية الصحية في جميع القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية.

وأكد الدكتور أحمد السبكي، أنه يعكس هذا الملتقى التزام الهيئة العامة للرعاية الصحية بتحسين نظام الرعاية الصحية في مصر، وتحقيق مستويات عالية من التميز والجودة، وتعزيز الرعاية الصحية الشاملة والمبتكرة، وتشجيع جميع الفاعلين في القطاع الصحي بالمُضيِّ قُدمًا نحو تعزيز التعاون والشراكات مع الجهات المعنية لتحقيق التميز والتقدم المستدام، في إطار الالتزام بتعزيز نظام الرعاية الصحية في مصر وتحسينها بما يتوافق مع رؤية مصر 2030.

ونوه السبكي، أنه على هامش الملتقى سيتم تنظيم مجموعة من ورش العمل التدريبية للعاملين بالمنشآت الصحية التابعة للهيئة بالمحافظات في مختلف التخصصات الطبية والإدارية والفنية وغيرها الكثير، وذلك لإكسابهم المزيد من المهارات المهنية والعلمية والتكنولوجية لتنمية قدراتهم وضمان جودة الخدمة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرعاية الصحية العاصمة الادارية الرئيس عبدالفتاح السيسي التغطية الصحية الشاملة محافظة بورسعيد الهيئة العامة للرعاية الصحية الجمهورية الجديدة العامة للرعایة الصحیة الرعایة الصحیة فی الصحیة ا

إقرأ أيضاً:

الرعاية الصحية وملف الأجور والبدل.. خالد البلشي يعرض تفاصيل برنامجه الانتخابي

كتب- عمرو صالح:

عقد الكاتب الصحفي خالد البلشي، المرشح على مقعد نقيب الصحفيين خلال انتخابات التجديد النصفي، مؤتمرًا صحفيًا تحت شعار "ما زال في الحلم بقية"، بمقر نقابة الصحفيين.

وأعلن البلشي تفاصيل برنامجه الانتخابي والذي جاء على النحو التالي:

أولا – البدل:

1- تنفيذ لائحة البدل التي تم إقرارها مع المجلس الأعلى للإعلام:

مع بداية الدورة النقابية المنتهية أخذنا على عاتقنا العمل على تغيير لائحة البدل المعمول بها، بحيث يصبح البدل حق لجميع الصحفيين المقيدين بالنقابة دون ربطه بالمؤسسة، بحيث لا يصبح مصدر للتهديد او التحكم أو احتياج لعقد صفري، تنفيذا للاحكام القضائية في هذا الشأن، فبدأنا في إعداد الحجج القانونية لذلك ومنها حكمي القضاء الاداري والادارية العليا اللذان ايداهذا الحق، كما قمنا بعمل حصر شامل بجميع أعضاء النقابة الذين لا يحصلون على بدل، ثم خاطبنا المجلس الأعلى للإعلام لتغيير اللائحة وتم عقد أكثر من 8 لقاءات مع رئيس المجلس وامينه العام السابق والحالي والمستشار القانوني للمجلس، تم خلالها استعراض كل الحجج اللازمة لتغير اللائحة، وعلى رأسها المساواة بين أعضاء النقابة، والحفاظ على حق الزملاء الخارجين للمعاش الحكومي من الاضطرار للانتقال لجدول المعاشات بالنقابة أو اللجوء لعقود صفرية، للبقاء بالنقابة، ودعم كل ذلك خطاب الرئيس في بني سويف الذي اعلن فيه أن البدل حق لجميع اعضاء النقابة وبعد تفاوض طويل لأكثر من عام وشهرين اثمر ذلك عن الاتفاق بين المجلس الأعلى للإعلام والنقابة على تغيير اللائحة، وتم إعلان ذلك رسميا في شهر يوليو 2024 لتبدأ المرحلة الأخيرة والتي تشمل التفاوض مع المالية لرصد المخصصات لذلك من خلال الموازنة.

وتنص اللائحة الجديدة على:

- صرف البدل لجميع الصحفيين المقيدين في جدولي المشتغلين وتحت التمرين، وفي مقدمتهم صحفي الوكالات والخارجين على المعاش الحكومي لضمان استمرار بقائهم وحقوقهم بجدول المشتغلين

- أن تتم المخاطبات الخاصة بالبدل من خلال النقابة، دون ربطه بالمؤسسة، وأن يكتفى عند استمرار البدل بخطاب من النقابة يؤكد عضوية الزميل .

2- نقل البدل للنقابة لوقف الاستقطاع الضريبي:

- نقل صرف البدل بالكامل للنقابة، لوقف الاستقطاع الضريبي وكذلك الفارق المستقطع من المؤسسات فيما يخص العقود الصفرية (ويأتي ذلك تنفيذا لمفاوضات طويلة بهذا الصدد، تم خلالها طرح عدد من الحلول المؤقتة وعلى راسها حلول تتعلق بتنفيذ قانون الضرائب على الدخل لحين الفصل في مدى قانونية نقل البدل وكذلك مخاطبة المالية لصرف البدل كاملا لأصحاب العقود الصفرية او العقود المحددة القيمة من الخارجين على المعاش، وجاء هذا الاتفاق مع رئيس الهيئة الوطنية للصحافة) .

حقوق اقتصادية واجتماعية

1- استكمال تعيين المؤقتين، تنفيذا للاتفاق المعلن مع الهيئة الوطنية للصحافة .

ويأتي ذلك تتويجا لمفاوضات خاضتها النقابة مع جميع الأطراف، وبتفاهم واضح مع الهيئة الوطنية للصحافة، لتبدأ إجراءات التعيين والتي بدأت لتنتهي وهي الخطوة التي يجب ان نوجه فيها الشكر العميق للمهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية.

2- العمل على التطبيق الكامل لمكتسبات الجماعة الصحفية في قانون تنظيم الصحافة والإعلام، والتنسيق مع المجلس الأعلى للإعلام لتنفيذ الالتزامات والرقابة عليها:

مثلما طالبت النقابة بتعديل النصوص المقيدة لعمل الصحافة في قانون تنظيم الصحافة والاعلام فإن مطالبنا أيضا تشمل تفعيل بعض النصوص المهملة بالقانون والتي اقرت عدد من الميزات ومنها:

- إلزام جميع المؤسسات الصحفية بإنشاء وتمويل صناديق للتأمين ضد العجز والبطالة وأداء المبالغ المالية المقررة كجزء من تمويل تلك الصناديق (مادة 15 ومادة 38)

- مطالبة المجلس الأعلى للإعلام بوضع الضوابط المنصوص عليها في المادة 45 من القانون رقم 180 لسنة 2018 لإلزام الصحف الخاصة والحزبية بضمان مشاركة الصحفيين في الإدارة (مادة 45)

- العمل على إلزام المؤسسات الصحفية بوضع حد أدنى داخلي لأجور الصحفيين والإداريين والعمال، لا تقل عن الحد الأدنى للأجور على المستوى القومي (مادة 46)

- العمل على إلزام المؤسسات الصحفية بعلاج الصحفيين والإداريين والعمال، تحت إشراف المجلس الأعلى للإعلام على العقود المبرمة معهم (مادة 46)

3- تعديل سياسات الإدارة والتشغيل فيالمؤسسات الصحفية (إصلاح المؤسسات)

- مطالبة جميع المؤسسات الصحفية بتضييق الفوارقغير المبررة في توزيع الموارد والمكافآت.

- إجراءات واضحة لمنع التمييز ضد النساء في أماكنالعمل، ودعم تلك السياسات، وتقديم المساعدة لتطبيقهاوتطويرها.

- تطبيق المؤسسات الصحفية للشمول المالي، بما يضمنحصول الصحفيين على أجورهم كاملة دون أي تلاعب.

- التزام المؤسسات بوضع سقف زمني لفترات التدريببحيث لا تتجاوز المدد القانونية المنصوص عليها، لضمانالأمان الوظيفي، وذلك وفقا لنصوص قانوني النقابة وتنظيم الصحافة والاعلام.

- استحداث آلية نقابية بمعرفة مجلس النقابة، لمتابعةتنفيذ تلك السياسات، واتخاذ إجراءات ضد غير الملتزمين.

4- توسيع التحالف مع النقابات المهنية:

ويتضمن ذلك استكمال تنفيذ خطط التعاون بين النقابات على مستوى الخدمات الصحية او التعاون في المجالات التشريعية او الخدمات العامة.

استكمال المشروعات الخدمية وأبرزها:

1- مدينة الصحفيين:

خلال العامين الماضيين تم تحقيق العديد من الخطوات الهامة لانجاز مشروع المدينة التي بدت للبعض غير قابلة للتحقق وعلى رأسها:

- دفع 25% قيمة مقدم التعاقد وتوقيع عقد أرض مدينة الصحفيين لتصبح لأول مرة في حوزة النقابة

- اختيار استشاري للمدينة من خلال إجراءات قانونية شفافة تحت رقابة الحاجزين

- البدء في إجراءات اختيار مطور من خلال مزايدة عامة عبر إجراءات قانونية واضحة وتم الاتفاق مع الحاجزين على إعادة الطرح تنفيذا للقانون.

- إعادة تشكيل لجنة الحاجزين لمتابعة كافة اجراءات تنفيذ المدينة بالتنسيق مع النقابة.

2- الرقمنة (سيستم النقابة):

يأتي ذلك في إطار تحديث البنية الخاصة بالنقابة وتسهيل حصول الزملاء على خدمات النقابة، وتحديث خدماتها واتاحتها عبر تطبيق الكتروني وتحديث خدمات الدفع من خلال بوابة دفع بالاتفاق مع البنك الأهلي يتم من خلالها تقديم خدمات مختلفة للزملاء، وقد تم انجاز المشروع عبر إجراءات قانونية شفافة، ومن خلال طرح ذلك في ممارسة علنية، انتهت للاتفاق على تنفيذ المشروع كاملا بإجمالي 13 مليون جنيه، شاملة خدمات دعم فني واستضافة (على أي كلود) لمدة 10 سنوات، بخلاف تحديث موقع النقابة وانشاء ابليكشين وبوابة دفع الكتروني، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع كاملا خلال الشهور القادمة.

علما بأن آخر عرض لمشروع الرقمنة بدون الخدمات المصاحبة أو الاستضافة كان قيمته 15 مليون جنيه باسعار 2021 ولمدة عام واحد ولم يتضمن خدمات الاستضافة أو الابليكشن أو بوابة الدفع رغم تهالك سيرفر النقابة والذي كان تحديثه سيضيف للتكلفة ما يقرب من 20 ألف دولار بأسعار السوق.

3- مشروع ذاكرة الصحافة (الارشيف الرقمي للصحافة المصرية):

خلال الدورة الحالية تم إطلاق واحد من اهم المشروعات، ربما يشكل علامة فارقة في تاريخ الصحافة المصرية، وهو بناء الأرشيف الرقمي للصحافة المصرية منذ عهد محمد علي وحتى اليوم، وذلك بالتعاون مع واحد من أهم المتخصصين في هذا المجال وهو دكتور خالد عزب.

واستعنا في هذا المشروع، بما لدى النقابة من كنوز كاد الزمن ينال منها، بالاضافة للتواصل مع عدد من ملاك الصحف القديمة وارشيفات الصور واسرهم لنبني أرشيفًا رقميًا لأكثر من 1000 صحيفة صدرت في تاريخ هذا البلد، وأرشيفًا لمبدعيها وصحفييها ونضالهم عبر التاريخ ولصورها النادرة في مشروع يحاول استعادة عظمة هذه المهنة، ويؤرخ لمحطاتها المختلفة.

وفي شهر فبراير 2025 تم اطلاق المرحلة الأولى من المشروع كما تم الكشف عن جانب من كنوز هذا المشروع، وجاري استكماله مع عدد من الجهات الرسمية والتي أعلنت دعمها الفني واللوجستي للمشروع.

4- ملف الإسكان:

في بداية الدورة النقابية الماضية، لم نعد بتوفير أي وحدات سكنية، لكننا منذ اللحظة الأولى عملنا على توفير وحدات سكنية للزملاء كجزء من الخدمات التي عملنا على تم توفيرها للزملاء، ونجحنا عقب عدة لقاءات مع وزيرالإسكان السابق، في تخصيص 626 شقة للزملاء فيخمس مدن جديدة، ومن خلال حرصنا على تفعيل دور الجمعية العمومية نجحنا بالتعاون مع الزميلين علاء عمران ومصطفى حسين في توفير ٣٠٠ وحدة سكنية أخرى في منطقة حدائق النصر، بحدائق أكتوبر، كما تم طرح 300 وحدة للحجز بمدينة الصحفيين بعد نجاح النقابة في احياء ملف المدينة، وبعد لقاءين مع وزيرالإسكان الحالي حصلت النقابة على موافقة مبدئية بتوفير 750 شقة للزملاء خلال الفترة القادمة. ليصلالعدد الإجمالي إلى ما يقرب من 2000 وحدة ما بين وحدات تم تسليمها فعليا أو يجري الحجز فيها أو جاهزة للطرح بعد استكمال كل الموافقات طبقا للقواعد المعمول بها.

ونستهدف حاليا:

- ⁠إنهاء إجراءات التخصيص للشقق الـ750 التي تم الحصول على موافقة مبدئية بها بعد استكمال الاجراءات القانونية للطرح بالتعاون مع وزارة الإسكان. وستسعى النقابة كما سعت في العامين الماضيين لتحقيق اكبر استفادة ممكنة للزملاء.

- ⁠التعاون مع مطورين عقاريين آخرين لتوفير وحدات أكثرتنوعا وتلبية لاحتياجات الزملاء، بشروط مرنة وبمراعاةالدخول المنخفضة.

- ⁠إطلاق استبيان للتعرف على خريطة رغبات الزملاء منحيث: موقع الشراء، وقدراتهم المالية، واحتياجاتهم، حتىتكون النقابة أكثر قدرة على تحديد الوحدات وقطعالأراضي المستهدفة.

تفاصيل المحور الثاني: توصيات المؤتمر العام

لدينا برنامج عمل واضح في مجالات الحريات والتشريعات واقتصاديات المهنة وتطوير أدواتها، والإصلاح الإداري للمؤسسات الصحفية وتطوير العمل النقابي، يتمثل في التوصيات التي أنتجتها اعمال المؤتمر العام السادس للصحافة المصرية الذي انعقد في ديسمبر الماضي.

عكست هذه التوصيات حيوية النقاشات وثرائها وأيضا النتائج الصادمة للاستبيان الذي أُجري قبيل أعمال المؤتمر، خاصة فيما يتعلق بوضع الأجور ومدى كفايتها لتكفل حياة كريمة تُغني الزملاء الصحفيين عن الاشتغال بأعمال أخرى.

وأولويتنا القصوى هي العمل الدءوب على تنفيذ جميع تلك التوصيات وإيجاد مسارات متوازية لتطبيقها، من خلال استمرار حملات التواصل مع مختلف جهات الدولة التنفيذية والتشريعية، والهيئات المستقلة والحكومية المختصة، وتوعية الزملاء الصحفيين بالتأثير الإيجابي الأكيد لهذا الحراك على أوضاعهم الاقتصادية والمهنية.

أولا- أجر عادل لجميع الصحفيات والصحفيين

- إقامة مؤتمر كبير لمناقشة ملف الأجور وجميع مشاكلها، بهدف وضع هياكل واضحة للأجور في جميع المؤسسات الصحفية، تضمن التزامها بتطبيق الحد الأدنى للأجور على المستوى القومي، ومراعاة سنوات الخدمة، بدون تمييز.

- حظر الاكتفاء ببدل التدريب والتكنولوجيا كأجر وحيد للصحفي.

- العمل على ضمان تفعيل دور المجلس الأعلى للأجور وفقا لقانون العمل الجديد، وتسليط الضوء على قطاع الصحافة والنشر كأحد القطاعات الإنتاجية على المستوى القومي، ومراعاة احتياجات الصحفيين وعائلاتهم وتكاليف المعيشة.

- استحداث آلية نقابية بمعرفة مجلس النقابة، لمتابعة مدى التزام المؤسسات بالحد الأدنى للأجور، واتخاذ إجراءات ضد غير الملتزمين.

ثانيا- تعديل سياسات الإدارة والتشغيل في المؤسسات الصحفية (إصلاح المؤسسات)

- مطالبة جميع المؤسسات الصحفية بتضييق الفوارق غير المبررة في توزيع الموارد والمكافآت.

- إجراءات واضحة لمنع التمييز ضد النساء في أماكن العمل، ودعم تلك السياسات، وتقديم المساعدة لتطبيقها وتطويرها.

- حث المؤسسات الصحفية على تطبيق الشمول المالي بما يضمن حصول الصحفيين على أجورهم كاملة دون أي تلاعب.

- العمل على وضع سقف زمني لفترات التدريب بحيث لا تتجاوز المدد القانونية المنصوص عليها، لضمان الأمان الوظيفي.

- استحداث آلية نقابية بمعرفة مجلس النقابة، لمتابعة تنفيذ تلك السياسات، واتخاذ إجراءات ضد غير الملتزمين.

ثالثا- إلغاء العقوبات السالبة للحرية في جرائم النشر والعلانية

- استمرار التواصل مع الحكومة والنواب لتمرير مشروع القانون الذي اعتمده المؤتمر العام السادس، لإلغاء العقوبات السالبة للحرية في الجرائم المنصوص عليها في جميع القوانين المصرية، طالما ارتُكبت بطريق النشر أو العلانية.

- ضرورة العمل على التطبيق الأمين والكامل لمواد الدستور الحالي وفي القلب منه المادة 71 التي تحظر توقيع عقوبة سالبة للحرية في الجرائم التي ترتكب بطريق النشر أو العلانية، وتحظر فرض رقابة على الصحف ووسائل الإعلام أو مصادرتها أو وقفها أو إغلاقها.

رابعا- تبييض السجون من الصحفيين

- الإفراج عن جميع الصحفيين المحبوسين

- مراجعة موقف جميع المحبوسين في قضايا النشر والرأي والتعبير بشكل مستمر، مع التأكيد على الالتزام بالحد الأقصى لفترة الحبس الاحتياطي وهي عامين، والامتناع عن توجيه اتهامات جديدة بعد انقضاء تلك الفترة

- استمرار تقديم الدعم المطلق، إنسانيا وقانونيا، لأسر الصحفيين المحبوسين

- استمرار العمل على دمج الصحفيين المفرج عنهم والتواصل مع المؤسسات والجهات المعنية لتحسين أوضاعهم

خامسا- إصدار مشروع النقابة لقانون حرية تداول المعلومات

- تكثيف العمل من أجل إصدار التشريع اللازم لتنفيذ الاستحقاق الدستوري لحرية تداول المعلومات كحق أساسي للمواطن، مع التأكيد على عدم فرض أي قيود تعطل الحق بدعوى التنظيم.

- الإصرار على المشروع المعتمد من المؤتمر العام السادس، والقائم على: حرية الوصول للمعلومات، وحق الإتاحة، وتجريم المخالفة، وإلزام الجهات الحكومية والتشريعية والقضائية بالتوثيق والرقمنة.

- المشروع يتضمن إنشاء جهاز رقابي لحماية تداول المعلومات، وله أمانة عامة يُمثل فيها الصحفيون بممثل يختاره مجلس نقابة الصحفيين.

- المشروع يتضمن إلزام كل جهة عامة بالإفصاح الفوري أو المستمر عن القرارات ذات الآثار الكبرى على الجمهور، والرد على استفسارات الصحفيين بشكل عاجل. فضلا عن تصنيف المعلومات حسب سريتها وفق مدد زمنية من خمس سنوات إلى خمسين سنة.

- المشروع يتضمن إعفاء الصحفيين من التقيد بنماذج طلب المعلومات والاكتفاء بالطلب شفاهة، مع تنظيم إجراءات للتظلم والطعن.

سادسا- تبني مدونات للسلوك وتطوير الممارسات المهنية

- إقرار مدونة سلوك نموذجية لتعميمها على المؤسسات الصحفية، تراعي مصالح جميع الزميلات والزملاء، وتحقق بيئة عمل آمنة للجميع ضد التمييز والتنمر والتحرش وغيرها من المخالفات السلوكية.

- العمل سريعا على تطوير ميثاق الشرف الصحفي، من خلال لجنة تُشكل من شخصيات مستقلة وتتمتع بالمصداقية، تتلقى المقترحات من الزملاء، وتضع مشروعا جديدا للميثاق يواكب التطورات المهنية والمشاكل المستجدة والتغيرات التشريعية.

- تشكيل لجنة لوضع مدونة سلوك مهني أو أكثر لتنظيم التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات المحتوى وآليات الذكاء الاصطناعي، تراعي التطور التكنولوجي الهائل، وتحافظ على خصوصية الصحافة، وتتماشى مع القوانين المصرية والأكواد الصادرة من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام.

سابعا- حرية النشر والإصدار.. قضية كل صحفي

- استمرار العمل والتواصل مع جميع الجهات المعنية من أجل مراجعة القيود والضوابط القانونية المفروضة على حرية إصدار الصحف وإطلاق المواقع الصحفية بالمخالفة للدستور.

- إزالة جميع القيود التشريعية والإجرائية التي تقيد حرية إصدار الصحف وتكبل حق المواطنين في المعرفة.

- استمرار التواصل مع الجهات المعنية لسرعة البت في طلبات التراخيص المقدمة إلى المجلس الأعلى للإعلام والتي لم يتم الرد عليها لفترات طويلة تصل إلى سنوات.

- الضغط على مجلس النواب القادم من أجل تمرير حزمة تعديلات تشريعية رئيسية، تتضمن تعديلات على قانون تنظيم الصحافة والإعلام رقم 180 لسنة 2018، ولائحة الجزاءات والتدابير الصادرة عن المجلس الأعلى للإعلام بالقرار رقم 16 لسنة 2019.

ثامنا- رفع الحجب عن المواقع الصحفية ووقف استخدامه كعقوبة

- المضي قدما في العمل من أجل رفع الحجب عن جميع المواقع الصحفية والمواقع التي تقدم محتوى إعلاميا.

- استمرار الضغط على الجهات المعنية لوقف استخدام الحجب كإجراء احترازي أو عقابي دون مقتضى.

- إدخال تعديلات تشريعية تضمن عدم الحجب إلا استنادا لقرار قضائي.

- تبني النقابة موقفا حاسما لوقف الملاحقات الأمنية لمالكي المواقع الإلكترونية ومديريها والعاملين بها، بسبب محتواهم أو بحجة إدارة المواقع بدون ترخيص.

تاسعا- تعديل قوانين تنظيم الصحافة والاعلام:

- ولقد قدمت النقابة حزمة تعديلات تشريعية على قانوني 179 و180 لسنة 2018 ركزت على النصوص القانونية بالمشروع التي كانت سببا في حصار المهنة وفي مقدمتها المادة 12 من القانون 180 والتي الغت الكارنيه لصالح تصاريح أمنية تصدر للتغطية أو التصوير.

- وتتضمن التعديلات مراجعة لنصوص الحجب وكذلك النصوص الخاصة بالاجراءات العقابية ضد اعضاء النقابات .

- وتتضمن أيضا البنود الخاصة تشكيل مجالس الادارات والجمعيات العمومية بالصحف بما يضمن غلبة المنتخبين وكذلك تعيد النضر في عمليات الدمج

- وتتضمن التعديلات كذلك نصوصا تتعلق بتشكيلات المجال والهيئات

عاشرا- تنمية موارد النقابة لدعم استقلاليتها

- تشكيل لجنة من مجلس النقابة وأعضاء الجمعية العمومية والخبراء لوضع مشروع متكامل لزيادة موارد النقابة

- فتح الباب أمام أي أفكار ومقترحات استثمارية لزيادة الموارد

- التنسيق مع الأحزاب والنواب، لا سيما الصحفيين، من أجل استحداث رسوم أو دمغات زهيدة كمورد دائم للنقابة، تُفرض على القطاعات المرتبطة بالصحافة والمحتوى الإعلامي.

حادي عشر - ملف القيد:

العمل على تعديل لائحة القيد، عبر مجموعة من الاجراءات يتم إقرارها من الجمعية العمومية لغلق الأبوابالخلفية أمام الدخلاء، وتحقيق أهداف قانون النقابة بضمالصحفيين الحقيقيين الممارسين للمهنة وتوفير الحمايةلهم على أن تشمل هذه الاجراءات:

- إلزام الصحف بتطبيق الشمول المالي بما يضمنالتأكد من صرف الرواتب للصحفيين العاملين فيالصحف، عبر كشوف بنكية، ومنع الاكتفاء ببدلالتدريب والتكنولوجيا.

- تشكيل لجان فنية معاونة من كبار الصحفيين للاستفادة بخبراتهم في تقييم الزملاء وفحصالمحتوى المقدم للقيد وتقييمه وفق التخصص.

- مراجعة أوضاع جميع الصحف بشكل دوري ومنع قبول القيد من الصحف المتوقفة أو التي لا تملك هياكل إدارية واضحة، ومراقبة أعداد المقبولين منالصحف بشكل منتظم.

2- انشاء مركز ثقافي ونادي اجتماعي

استكمال الخطوات المبذولة من أجل السعي لإنشاء مركز ثقافي ونادي اجتماعي بأحد الأدوار الشاغرة في النقابة، وقد أعدت النقابة تصورا شاملا للانشاء، تم خلاله الاعتماد على المشروع القديم لمجلس 2015 -2017 الذي تم ايقافه، وكذلك تم تطوير المشروع ليتضمن مركزا ثقافيا، وبالفعل تم التواصل مع أحد الهيئات الثقافية العربية التي ابدت استعدادها لتنفيذ المشروع وجاري مناقشة عقد بروتوكول في هذا الشأن

3- توسيع خدمات السجل المدني ومكتب البريد بالنقابة

سنعمل على توسيع الخدمات في هذا الإطار لتشمل خدمات استخراج جواز السفر وشهادات الميلاد وكذلك الخطوات الخاصة بتوفير وحدة متنقلة أو ثابتة لاستخراج رخص القيادة بالتعاون مع نادي القضاة.

وخلال الدورة الحالية تم تطوير مكتب البريد بالنقابة، ليصبح مكتب بريد متطور تمهيدا لتوسيع الخدمات المقدمة للأعضاء، كما تم مخاطبة مصلحة الأحوال المدنية لتوسيع خدمات السجل المدني تنفيذا لمطالب الأعضاء.

- وتبقى القضية الفلسطينية :

مواصلة ما تم بدأه من جهود لدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني والزملاء الصحفيين الفلسطينين ضد العدوان الصهيوني الوحشي.

التشديد على موقف النقابة الثابت والدائم ضد التطبيع مع العدو الصهيوني، والتأكيد على أن حظر التطبيع المهني والنقابي والشخصي سيظل مستمرًا حتى يتم تحرير الأراضي المحتلة، وعودة حقوق الشعب الفلسطيني.

أن رفض النقابة لأي شكل من أشكال التطبيع ليس مجرد موقف سياسي، بل هو تعبير عن التضامن الإنساني العميق مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل حقوقه المشروعة.

برنامج الرعاية الصحية والاجتماعية

أولاً الرعاية الصحية:

١- رفع نسبة التغطية للأساتذة الرواد المُدرَجين في جدول المعاشات، ولمن تجاوزوا سن الستين، إلى ١٠٠٪ بدلًا من ٩٠٪، مع رفع نسبة التغطية إلى ٩٠٪ لجميع الزملاء المدرجين في جدول المشتغلين وتحت التمرين بدلًا من ٧٠ ٪؜.

٢- زيادة تغطية علاج أمراض السرطان وعمليات القلب المفتوح والجراحات الكبرى والخطِرة إلى ١٠٠ ألف جنيه بنسبة تغطية كاملة (١٠٠٪).

٣- استكمال ميكنة مشروع العلاج بالكامل ضمن خطة التحول الرقمي للنقابة، مع التوسع في خدمات العيادات الخارجية وعيادة التأمين الصحي، بعد نجاح التجربة خلال العامين الماضيين.

٤ - توسيع الشبكة الطبية في القاهرة والمحافظات ومع الجهات العلاجية مثل هيئة الرعاية الصحية والتأمين الصحي الشامل والأمانة العامة للمراكز الطبية المتخصصة التابعة وزارة الصحة.

٥- التوسع في القوافل الطبية المجانية بالنقابة في التخصصات الطبية المختلفة.

٦- وضع ملف الصحة النفسية والدعم النفسي والعلاجي للصحفيين كأولوية من خلال التعاقد مع مراكز وأطباء الصحة النفسية.

ثانيًا الرعاية الاجتماعية

١- رعاية كبار الصحفيين من خلال التعاقد مع دور مسنين محترمة بتكلفة مدعومة من النقابة مع بحث امكانية تأسيس دار تابعة للنقابة.

٢- التعاقد مع دور المغتربات لتوفير سكن آمن ومناسب للزميلات المغتربات بخصومات جيدة.

٣- دعم الصحفيات والصحفيين من خلال توفير خصومات على حضانات أطفال معتمدة في مختلف المناطق.

4- العمل على رفع قيمة بدلي البطالة والإعاقة بنسبة مرضية بعد توفير الميزانية اللازمة لذلك بموافقة مجلس النقابة.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

خالد البلشي نقابة الصحفيين نقيب الصحفيين انتخابات التجديد النصفي المجلس الأعلى للإعلام

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة البلشي: التزمت بأن تظل نقابة الصحفيين بيت الجميع.. والبدل حق وليس منحة أخبار سؤال برلماني للحكومة بشأن ظاهرة تسلل غير المؤهلين للإعلام أخبار عبد المحسن سلامة يكشف تفاصيل مشروع "الـ 20 ألف فدان" للصحفيين أخبار عبد المحسن سلامة: زيادة غير مسبوقة ببدل التكنولوجيا للصحفيين أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

الرعاية الصحية وملف الأجور والبدل.. خالد البلشي يعرض تفاصيل برنامجه الانتخابي

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • «الإمارات للتطوير التربوي» تنظم الدورة الـ11 من الملتقى السنوي ليوم التوحد
  • "ملتقى شركاء التميز" يسلط الضوء على إنجازات مدرسة التآلف ببركاء
  • الرعاية الصحية وملف الأجور والبدل.. خالد البلشي يعرض تفاصيل برنامجه الانتخابي
  • التأمين الشامل تشارك في سيمنار علمي حول الرعاية الصحية وتحديات تطبيق المنظومة
  • الرعاية الصحية: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بالقطاع في جنوب سيناء
  • اتحاد الطائرة يضع خطة استراتيجية لتطوير منظومة الرعاية الصحية للاعبين
  • أبوظبي.. الذكاء الاصطناعي في خدمة الرعاية الصحية
  • السبكي يُطلق المنتدى الأول لسلاسل إمداد الرعاية الصحية تحت شعار «إمداد المستقبل»
  • "الرعاية الصحية وسُبل مواجهة تحديات تطبيق نظام التأمين الشامل" سيمنار بمعهد التخطيط القومي
  • الهيئة العامة للإحصاء: ارتفاع عدد المشتغلين في الأنشطة السياحية بنهاية 2024 إلى 966 ألفاً.. بينهم 242 ألف سعودي