سماوي يحلم بحضور فيروز لمهرجان جرش
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سماوي يحلم بحضور فيروز لمهرجان جرش، أحداث اليوم أعرب مدير مهرجان جرش، أيمن سماوي، عن حلمه الفني الكبير برؤية الفنانة فيروز في مهرجان جرش بعدما اعتلت مسرحه قبل 40 عاماً، بالإضافة .،بحسب ما نشر أحداث اليوم الاخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سماوي يحلم بحضور فيروز لمهرجان جرش ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أحداث اليوم - أعرب مدير مهرجان جرش، أيمن سماوي، عن حلمه الفني الكبير برؤية الفنانة فيروز في مهرجان جرش بعدما اعتلت مسرحه قبل 40 عاماً، بالإضافة إلى أنه يحنّ إلى حضور الفنانة نجاة الصغيرة أيضا.
وقال سماوي، إن "الفنانة جوليا بطرس، حاولنا منذ عامين التواصل مع مقرّبين منها، لكن لم نفلح، وقد يعود السبب إلى إطلالاتها المقلّة وظروف المنطقة. أحبّ أن تكون موجودة لأنها تقدّم رسالة قد يتفق معها البعض وقد يختلف معها آخرون، لكنني أؤمن بما تقدّمه"، حسبما ذكرت صحيفة النهار اللبنانية.
للمرة الأولى في تاريخ انطلاقة المهرجان، أُعلِن عن اختيار مصر لتكون ضيف شرف، وذكر "استضافة مصر هي البداية. فمصر أمّ الدنيا، أمّ الثقافة وأمّ الفن، مصر العظيمة، وبصدق هناك علاقة قوية بين وزارتي الثقافة الأردنية والمصرية ومصر متواجدة في كل احتفالات الأردن، كما أنّ العلاقة السياسية في أحسن حالاتها بين الملك عبدالله والرئيس عبدالفتاح السيسي... وستتكرر هذه الخطوة مع دول أخرى كل عام بهدف التبادل الثقافي والخبرات الذي أعتبره خطوة واجبة في أي مهرجان".
وعن شعار "ويستمر الفرح" يقول سماوي: "أطلقت فعاليات مسبقة في الزفاف الملكي، - زفاف سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة - ويأتي شعار: ويستمر الفرح، تحبباً بما كان. فالنموذج الذي قُدّم في العرس أعطى درساً بالتواضع والفخر بموروثك وثقافتك وعاداتك وتقاليدك على مرأى من العالم. فهذا النموذج الذي قدّم وجب أن يُبنى عليه لتكون محطة جرش مكمّلة لمحطة الفرح التلقائي الذي ولد عند الناس وساعد في الترويج سياحياً للأردن، لذلك سيستمر الفرح".
وبدأ سماوي سلسلة زيارات إلى عدد من الدول العربية المشاركة في فعاليات المهرجان بهدف الترويج والتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية، بعدما باتت الاستعدادات في الأردن على أتمّها لاستقبال الضيوف المشاركين وضمان حصول تنظيم يليق بصورة المهرجان. وإحدى محطات سماوي تضمّنت لبنان.
وعن لبنان، أشار إلى أن "الزيارة هذه المرة قد تكون مختلفة وغير تقليدية عن سابقاتها من الزيارات الترتيبية التنظيمية، إذ تأخذ طابعاً إعلامياً بحتاً من خلال الترويج للمهرجان وتعريف الشعب اللبناني به والتواصل مع المحطات الإعلامية اللبنانية المنتشرة في كل أرجاء العالم العربي لنوصل رسالة المهرجان المتمثلة بشعاره: ويستمر الفرح، إضافة إلى استقطاب زوّار للأردن للتعرف ومشاهدة الأماكن السياحية والأثرية".
ولفت إلى أن حضور وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية محمد وسام المرتضى ووزير الإعلام زياد مكاري حفل الافتتاح الرسمي للمهرجان، إضافة إلى مشاركتهما في فعاليات أخرى: "هناك علاقة طيّبة بين الشعبين اللبناني والأردني، وتجمع البلدين صداقة قديمة وتاريخية، وهي عناصر تنعكس على العلاقة التي تربط قيادتنا بلبنان وأهله".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نجل «الأسطورة» زيدان يحلم بالدوري الفرنسي!
أنور إبراهيم (القاهرة)
أبدى لوكا زيدان «26 عاماً» نجل «الأسطورة» زين الدين زيدان بطل العالم المُتوج بمونديال فرنسا 1998، رغبته في اللعب على أعلى مستوى احترافي في أحد الأندية الكبرى، بعد أن أمضى سنوات طويلة في دوري الدرجة الثانية الإسباني، حيث يلعب الآن لجرينادا.
وتطرق لوكا زيدان إلى طموحاته المستقبلية، في حديث لصحيفة «ليكيب»، مؤكداً أنه لا يفكر في الاعتزال، مثلما فعل شقيقه الأكبر إنزو الذي اعتزل في 2024، بل يحلم باللعب لنادٍ كبير في أحد الدوريات الأوروبية الكبرى، ويدخل الدوري الفرنسي ضمن الخيارات التي يفكر فيها بجدية.
وقال لوكا: أريد اللعب في الدرجة الأولى، سواءً في إنجلترا أو فرنسا أو إسبانيا أو ألمانيا أو إيطاليا، تلك رغبتي الحقيقية وطموحي الأول.
وأضاف: الدوري الفرنسي يُثير اهتمامي، وإن كان هدفي الحالي هو محاولة الصعود مع جرينادا إلى دوري الدرجة الأولى.
وبدأ لوكا مسيرة الشباب في أكاديمية «لوكاستيا» المدريدية، وسبق له اللعب في أكثر من نادٍ إسباني مثل رايو فاليكانو وإيبار، قبل أن يستقر في جرينادا، ويعرف جيداً أن مشواره الكروي وصل إلى «منعطف حاسم».
وجذب لوكا اهتمام مونبلييه ولانس الفرنسيين خلال الميركاتو الشتوي الأخير، ولكنه كان مطلوباً حارساً ثانياً وليس أساسياً، ورفض وعلق على ذلك قائلاً: هذا لا يناسبني، وأنا في هذه السن «26 عاماً» والوضع الطبيعي أن أكون حارساً أساسياً وليس رقم 2.
وتابع لوكا قائلاً: عندي عروض كثيرة، ولكنها تسير في اتجاه الحارس الثاني، وربما أكرر المحاولة في الميركاتو الصيفي.
واعترف لوكا بأنه يتطلع إلى الاستقرار، ولهذا يفكر في الدوري الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن لوكا ليس الوحيد من أبناء «الأسطورة» زيدان الذي يرغب في مواصلة اللعب، وإنما هناك أيضاً شقيقه الأصغر ثيو «22 عاماً» الذي يلعب حالياً في كوردو بالدرجة الثانية الإسبانية، بينما «آخر العنقود» إلياس «19عاماً» متعاقد حالياً مع بيتيس إشبيلية، ولكنه يواصل تدريباته مع فريق «الرديف».
والشيء المؤكد على حد قول لوكا زيدان إنه وشقيقيه ثيو وإلياس، ما زالوا يملكون الطموح لمواصلة اللعب، وإنهم يرغبون في الصعود إلى أعلى مستوى ممكن.
وقال في ختام حديثه لـ «ليكيب»: اللعب في فرنسا يجذبني لأنها بلدي، حتى وإن كانت ثقافتي الكروية إسبانية.