لأول مرة.. «الإنتاج الحربي» توفر خدمة شحن وتوصيل المنتجات المدنية للمنازل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
دشنَّت وزارة الإنتاج الحربي خدمة جديدة لشحن وتوصيل المنتجات المدنية الجديدة عقب شرائها إلى منزل المواطن مباشرة، لأول مرة، دون الحاجة إلى نقلها من المعارض والمنافذ التابعة للوزارة، والمنتشرة في عدد من محافظات الجمهورية، والبحث عن وسيلة أخرى لنقلها.
المنتجات المدنية لوزارة الإنتاج الحربيوتضم المنتجات المدنية لوزارة الإنتاج الحربي، عددًا من الأجهزة المنزلية، والسلع المُعمرة، مثل السخانات، والمراوح، والثلاجات، والبوتاجازات، والتكييفات، ومنتجات أخرى كثيرة.
وأكدت الوزارة، عبر صفحة «لونج لايف LONG LIFE»، والتي تسوق من خلالها الوزارة لمنتجاتها المدنية، أن التوصيل يتم «لحد باب البيت في أسرع وقت ممكن».
وأشارت إلى إمكانية شحن المنتجات المدنية لوزارة الإنتاج الحربي، لجميع محافظات الجمهورية لكل المنتجات.
وأتاحت وزارة الإنتاج الحربي، الاستفسار عن معلومات أكثر حول المنتجات المدنية لها، وخدمة التوصيل، عبر الاتصال على خط ساخن، برقم «19827».
وشددت الوزارة على أن منتجاتها المدنية يتم تصنيعها وفق أفضل الخامات، بجودة عالية، واعتمادية كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنتاج الحربي وزارة الإنتاج الحربي المنتجات المدنية للإنتاج الحربي المصانع الحربية المنتجات المدنیة الإنتاج الحربی
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يمنع فعالية رياضية لوزارة الداخلية ويغلق ملعب الحبيشي في عدن
أقدمت قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، على منع إقامة فعالية رياضية نظمتها وزارة الداخلية برعاية الوزير إبراهيم حيدان في العاصمة المؤقتة عدن، وفقاً لمصادر محلية.
وأوضحت المصادر أن القوات التابعة للانتقالي قامت بإغلاق ملعب الحبيشي في مدينة كريتر، حيث كان من المقرر إقامة الفعالية الافتتاحية للدوري الرمضاني الذي تنظمه وزارة الداخلية بمشاركة القطاعات الأمنية التابعة لها.
وبحسب الشهود، فقد طردت القوات الموالية للانتقالي مندوبي الوزارة والفرق الرياضية المشاركة في حفل الافتتاح، بمن فيهم رئيس اتحاد الشرطة الرياضي، “أبو صقر”، المسؤول عن تنظيم الفعالية.
وأثار هذا الإجراء استياءً واسعاً في أوساط المشاركين، الذين عبروا عن استغرابهم من استمرار المجلس الانتقالي في فرض القيود على الأنشطة الرياضية وعرقلة الفعاليات التي تستهدف شريحة الشباب ورجال الأمن، متسائلين عن دوافع هذه الممارسات التي تقوض المبادرات الرياضية في المدينة.