كيف يمكن للمصريين بالخارج التصويت في الانتخابات الرئاسية؟.. تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
كشف الدكتور أحمد القرماني، أستاذ القانون، عن معلومات هامة المصريين بالخارج، قبل المشاركة في الانتخابات الرئاسية، مغلقا "أنه وفقا لدستور 2014، فإن القانون يعطي الحق للمصريين في الخارج المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
وقال أحمد القرماني، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “هند النعساني"، أن مواعيد اللجان خارج مصر من الساعة التاسعة صباحًا حتى الخامسة مساء، مؤكدًا أن إجراءات الاقتراع داخل اللجان للمصريين بالخارج يتم من خلال استعلام الناخب عن مكان اللجنة ومعرفة الرقام الخاص بالنخب في المشفوف الانتخابية ويتم التصويت.
بطاقة الرقم القومي
وتابع أستاذ القانون، أنه في حالة عدم وجود بطاقة الرقم القومي من الممكن أن يتم التصويت بجواز السفر ولكن أن يكون به بطاقة الرقم القومي، ولو انت بطاقة الرقم القومي موجودة لا بد أن تكون سارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية التصويت إجراءات الاقتراع بطاقة الرقم القومي بطاقة الرقم
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.