وكيل “الشؤون الإسلامية” يرأس الجلسة الثالثة لأعمال المؤتمر الدولي السادس والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي بالبرازيل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
رأس وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية عواد بن سبتي العنزي أمس، الجلسة الثالثة من جلسات المؤتمر السنوي السادس والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، الذي ينظمه مركز الدعوة الإسلامية بالبرازيل، بمشاركة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بعنوان: (الأسرة المسلمة بين قيّم الإسلام والتحديات المعاصرة) خلال الفترة 17- 19 نوفمبر الجاري، في مدينة ساوبالو البرازيلية.
وناقشت الجلسة التحديات الفكرية الاجتماعية والقانونية التي تواجه الأسرة المسلمة في مجتمع الأقليات المسلمة، إضافة إلى موضوع منهج الإسلام في علاج مشكلات الطلاق في الأسرة المسلمة.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” تحصد جائزة الريادة في تقنية المعلومات والاتصالات بالمملكة في فئة أفضل مشروع تقني 16 نوفمبر 2023 - 5:36 مساءً “الشؤون الإسلامية” تشارك بالمؤتمر الدولي الـ 36 لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي 16 نوفمبر 2023 - 11:04 صباحًا
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
السيد الخامنئي: العدو استخدم “داعش” في محاولة السيطرة على المنطقة
قال قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي: إن العدو كان يهدف في مخططاته إلى تدمير النظام الإسلامي باحتلال المنطقة، وبالتزامن مع فرض ضغوط اقتصادية وسياسية وأيديولوجية ومذهبیة على إيران.
وفي كلمة له خلال لقاء أعضاء المؤتمر العالمي لشهداء المقاومة والمدافعين عن العتبات المقدسة، أوضح السيد الخامنئي أن العدو كانت له مخططات كبيرة في سوريا والعراق حيث استخدم “داعش” في محاولة للسيطرة على المنطقة.
وقال السيد الخامنئي: إن وجود المقاتلين الذين يدافعون عن العتبات في البلدان التي خطط لها العدو خطة خطيرة للغاية هو أحد تجليات النظرة العالمية للثورة الإسلامية، ومن هذا المنظور، ينبغي القول إن حركة المدافعين عن العتبات أنقذت إيران والمنطقة.
وأضاف: لقد أظهر حضور الشباب من جنسيات مختلفة في إطار المدافعين عن العتبات أن الثورة الإسلامية لديها القدرة على إعادة خلق نفس الحماس والملحمة في بداية الثورة بعد أكثر من أربعة عقود.
وفي السياق، أشار السيد الخامنئي إلى أن حركة طلاب الجامعات الأمريكية للدفاع عن أهل غزة هي مثال على وجود ضمائر حية في العالم، مضيفا ومن المهم أن تصل رسالة الدفاع عن العتبات، والتي هي في الواقع دفاع عن مُثُل الإنسانية، إلى مسامع أصحاب الضمائر الحية في العالم.
إلى ذلك أكد السيد الخامنئي أن أي حركة وثورة تتجاهل محيطها الدولي والإقليمي ستتلقى ضربة حتما.