جريمة ضحيتها لبنانية في أستراليا... زوجها خنقها ورمى جثتها!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جريمة ضحيتها لبنانية في أستراليا . زوجها خنقها ورمى جثتها!، ضجت مواقع التواصل في لبنان خلال اليومين الماضيين بجريمة بشعة راحت ضحيتها اللبنانية أميرة مغنية 30 عاما، على يد زوجها أحمد حدروج في .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة ضحيتها لبنانية في أستراليا.
ضجت مواقع التواصل في لبنان خلال اليومين الماضيين بجريمة بشعة راحت ضحيتها اللبنانية أميرة مغنية 30 عاما، على يد زوجها أحمد حدروج في أستراليا.
وطالبت أميرة بالانفصال قبل عام من وقوع الجريمة بسبب تعرضها للإهانة والتعنيف على مدى سنوات.
وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن القاتل استدرج الضحية إلى منزله، حيث أنها كانت تنوي السفر إلى لبنان رفقة أطفالها إلا أن جوازات السفر كانت بحوزته.وألقي القبض على القاتل في حين تعمل عائلة المغدورة على السفر إلى أستراليا للبقاء مع الأولاد أو استقدامهم إلى لبنان.
وأضافت: "عضّت على جرحها وما تحملته من عذابات، سكتت عن تعنيفها، تحملت إهاناته وسوء معاملته لها لم تعد قادرة على تحمل المزيد، اكتفت من الوجع والقهر، وقررت أن تحسم قرارها بالانفصال عنه".
وتضاف قصة أميرة إلى سلسلة من القصص التي يودي بها التعنيف بحياة الكثير من النساء في لبنان والعديد من الدول العربية الأخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاسم أميرة والتهمة قـ.تل.. تفاصيل حيثيات اتهام مضيفة طيران التجمع بإنهاء حياة ابنتها
" الأسم أميرة بن حمد، التهمة جريمة قتل ابنتها في التجمع"، تلك عنوان قضية مضيفة طيران التجمع، المتهمة بقتل ابنتها، بعدما ادعت أنها رأت سيدنا عيسى وموسى.
صدى البلد يرصد في السطور التالية، تفاصيل حيثيات المحكمة حيث قالت المحكمة في حيثيات حكمها انه استقرت في يقينها واطمأن إليها وجدانها مستخلصة من سائر الأوراق وما تم فيها من تحقيقات ومما دار بشأنها بالجلسات تتحصل في أن المتهمة أميرة بنت حمد تونسية الجنسية" وتعمل في مجال الطاقة والروحانيات.
واوضحت الحيثيات، أن المتهمة عملت سابقاً مضيفة بالطيران الإماراتي وقد تزوجت من مهندس مصري وأقامت معه بالقاهرة ورزقت منه بالطفلة تارا المجني عليها ، وأن المتهمة قد أوعز لها شيطانها ودلها تفكيرها الأثم إلى قتل نجلتها.
وأشارت الحيثيات، أحضرت المتهمة إحدى حقائبها المصنوعة من القماش ثم أحضرت أداة "مقص" وقصت حمالتها حتى أصبحت "حبل" و لفت الحبل حول عنق نجلتها النائمة كالملاك في أمان الله وظلت تضغط على عنقها دون رحمة مستغلة ضعفها وقلة حيلتها حتى فارقت الطفلة الحياة.
وكشفت الحيثيات عن شهادة عمرو.ح زوج المتهمة، حيث أكد أن زوجته اعتنقت معتقدات الحادية التي تتعلق بالعلاج الروحاني من خلال الطاقة استلهمتها من بعض معلميها بدول عدة منها دولة إيطاليا عبر موقع التواصل الاجتماعي.
واوضح، زوج المتهمة، أن زوجته تطورت معها تلك المعتقدات حتى وصلت إلى العلاج الروحاني وقبل ارتكاب واقعة قتل ابنتها ادعت تلقيها توجيهات من مرشديها لتلتحق برفيقها الأعلى إذ أتمت رسالتها .
وأكد، يوم الواقعة أيقظته من نومه وقالت له:" وقت رحيلها بالانتحار قد حان".، وحاول إعادتها لرشدها ثم أخبرته أنها ستخلد إلى النوم".
وأشارت الحيثيات، أن تحريات المباحث أكدت أنها تلقت بلاغا من الأمن الإداري بالرحاب لقسم شرطة التجمع الأول مفادها مشاهدة أحد الأشخاص يحمل طفلة ملطخة بالدماء أسفل العقار محل الواقعة .
وبالتوجه للفحص وإجراء التحريات توصل إلى ارتكاب المتهمة للواقعة وباستدعائها أقرت بامتهان مجال الطاقة والعلاج الروحاني.
واكدت، في التحقيقات، أنه أثناء استغراق زوجها في نومها اختمر في ذهنها التخلص من نجلتها وأعدت لهذا الغرض قطعة قماشية حبل وانهت حياتها.
وقالت المتهمة، أنها رأت سيدنا موسي وسيدنا عيسى في اليقظة وأخبروها بأنها مريم العذراء وطلبا منها أن تساعد البشر علي الأرض وعالجت أناس كثر بمنزلها حتي يتخلصوا من نفوسهم الشريرة وذلك بمقابل مادي بسيط.
واكدت المحكمة في حيثيات حكمها، أن المتهمة اعترفت بقتلها نجلتها وفقاً لأوامر أتت إليها من السماء، وقررت المحكمة إيداع المتهمة أميرة بنت حمدة إحدى دور الصحة النفسية لمدة 30 يوماً.
واوضحت الحيثيات، أنه تم ندب لجنة خماسية على أن تكون برئاسة أحد أساتذة الطب النفسي بالجامعة وأربعة أطباء استشاريين بالطب النفسي لفحص حالة مضيفة طيران التجمع، العقلية والنفسية.
وكشفت الحيثيات، أن التقرير النهائي لأساتذة الطب النفسي، أكد أن المتهمة سليمة ولا تعاني من ثمة أمراض نفسية أو عقلية.
وقدم الدفاع عدد عشر حوافظ مستندات حوت صور ضوئية من أحكام قضائية وتقارير طبية وميموري كارت فلاشة.
واستمعت المحكمة إلى الأطباء النفسين القائمين بإعداد التقريرين الطبيين الصادرين من مستشفى الأمراض النفسية وشهد كل منهم بأن المتهمة لا تعاني من ثمة أمراض نفسية أو عقلية في الوقت الحالي أو وقت ارتكاب الجريمة.
واكد الأطباء، أن المتهمة مسئولة عن أفعالها كما استمعت المحكمة إلى شاهدي نفي كطلب الدفاع وقررت كل منهن أن المتهمة جارتهما في السكن وأنها اجتماعية وعلاقتها بجيرانها طيبة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، حكمها بالسجن 15سنة على مضيفة الطيران التونسية وخبيرة في علم الطاقة والروحانيات بتهمة إنهاء حياة ابنتها.
وكانت النيابة العامة قررت إحالة المتهمة الى محكمة الجنايات لاتهامها بقتل نجلتها في القضية التي حملت رقم 7453 .
وكشفت التحقيقات أن المتهمة زعمت أنها تلقت إيحاءً بارتكاب الجريمة، ثم حاولت إنهاء حياتها تنفيذا لأوامر هذا الإيحاء.
واكدت المتهمة في امر الاحالة، أن ما تفعله ليس أفكارا متطرفة وإنما هو علاج بالطاقة و كانت تقنع زوجها عندما يفتح معها الحديث حول ما تقوم به عند رؤيته لها ترتكب أشياء غريبة، بأنها لغة النور هذه أكواد تفتح الهالات الموجودة في الجسم