إعلان الموعد الرسمي لعودة النجم العراقي “زيدان إقبال” إلى الملاعب
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
نوفمبر 19, 2023آخر تحديث: نوفمبر 19, 2023
المستقلة/- يستعد المحترف العراقي في صفوف أوتريخت الهولندي، زيدان إقبال، للعودة إلى الملاعب مجددًا، بعد الإصابة التي لازمته وأبعدته عن الملاعب لفترة طويلة.
ولم يلتحق إقبال بـالمنتخب العراقي في مباراتيه بالتصفيات الآسيوية المزدوجة، المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 أمام إندونيسيا وفيتنام، لمنحه قسطًا من الراحة من أجل التعافي بشكل تام من الإصابة.
وقالت تقارير صحيفة نقلاً عن مصدر مقرب من اللاعب إن “اللاعب زيدان إقبال يتطلع للعودة من جديد إلى الملاعب، لخوض ثاني مباراة رسمية له مع فريقه أوتريخت في هذا الموسم، بعدما حصل على الضوء الأخضر من الكادر التدريبي في فريقه الهولندي”.
وأضافت ان “مدرب أوتريخت، رون يانس، أبدى إعجابه الكامل بزيدان إقبال أثناء المباراة الودية للفريق أمام زفوله، الخميس الماضي، لاسيما وإنه ساهم في أحد أهداف الفريق بالمباراة التي انتهت بفوز أوتريخت بنتيجة 3-1”.
وأشارت إلى أن إقبال سيتواجد على مقاعد البدلاء في مباراة أوتريخت أمام سبارتا روتردام، يوم الأحد الموافق 26 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، وسيحظى ببعض دقائق اللعب، لتكون ثاني مشاركة رسمية له في الدوري الهولندي الممتاز.
تجدر الإشارة إلى أن إقبال شارك مع أوتريخت في ثلاث مباريات فقط هذا الموسم، وعلى مستوى المنتخب العراقي لعب إقبال 4 مباريات، كان آخرها أمام الهند في كأس ملك تايلاند في 7 سبتمبر/ أيلول الماضي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
إلغاء عطلة 14 تموز: جدل واسع في الشارع العراقي
يوليو 14, 2024آخر تحديث: يوليو 14, 2024
المستقلة/- أثار قرار مجلس النواب العراقي إلغاء عطلة 14 تموز، ذكرى إعلان الجمهورية العراقية وإنهاء الحكم الملكي، استغراباً وجدلاً واسعاً في الشارع العراقي.
تفاصيل القرار:
عدم ذكر عطلة 14 تموز في النص القانوني: لم يتضمن النص القانوني الذي ورد من الحكومة إلى مجلس النواب عطلة 14 تموز. صلاحيات مجلس النواب: يمتلك مجلس النواب الصلاحية لتعديل وإضافة العطل التي يراها مناسبة.موقف أعضاء مجلس النواب:
يوم 14 تموز ليس ثورة شعبية: يرى بعض أعضاء المجلس أن 14 تموز لا يمثل ثورة شعبية بل يشبه الانقلاب العسكري، وقد شهد عمليات قتل، مما يجعله “يوماً دموياً” في ذاكرة البعض. يوم 9 نيسان غير مناسب: يُعد يوم 9 نيسان، ذكرى تدخل قوات أجنبية لإسقاط النظام السابق، غير مناسب ليكون عطلة رسمية. الثالث من كانون الأول لا يحمل قيمة: لا يحمل الثالث من كانون الأول، ذكرى انضمام العراق إلى عصبة الأمم، قيمة تُذكر في ذاكرة العراقيين ولا يُعدّ حدثاً مهماً.آراء أخرى:
يوم 14 تموز ذكرى دموية: يرى النائب ضياء الهندي أن 14 تموز هو “ذكرى دموية” لإسقاط الملكية، وأنه “من الضروري الابتعاد عن زمن الانقلابات والاحتفال بالديمقراطية الحالية”. غالبية العراقيين يتحسّسون من 14 تموز: يرتبط 14 تموز بالانقلابات وغالبية العراقيين يتحسّسون منه بسبب مقتل العائلة المالكة فيه.لا يزال قرار إلغاء عطلة 14 تموز محل جدل واسع في الشارع العراقي، مع وجود آراء متباينة حول أهمية هذا اليوم ومدى ملاءمته ليكون عطلة رسمية.
الداخلية العراقية تعلن طرد 320 رجل شرطة و36 ضابطاً في حملة لمكافحة الفساد