شبكة انباء العراق:
2025-03-06@12:14:23 GMT

أهلية عامر عبد الجبار إسماعيل في الإنتخاب

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

بقلم: قاسم محمد الكفائي ..

الناخِبُ بالوصف العام، هو المواطنُ الذي يحمل همومَ شعبِه ومصلحةَ وطنِه في ثنايا قلبِه وعلى كفِّه، ولا يرى غيرَهما حين يقفُ على صندوق الإنتخاب بمسؤوليةٍ وكأنها مُهمَّة تضعه بين نجدَين، إما أن تُدخِله الجنة، أو تُلقيهِ في النار. هذه المُهمَّة وبهذه الروح تُبعِدُ الناخبَ المتنورَ عن خزعبلات التبعية، طائفيا،عاطفيا ،مناطقيا، وقوميا، أو الشخصنة والقبول بالولائم والهدايا، وترديد (الهوسات) التي يتأثر بها الجاهلون.

لقد مرَّت عقودٌ على العراقيين في حياتهم السياسية يسمعون خلالها بمصطلح الديمقراطية وصندوق الإنتخاب، وقد عاشوا الحرمانَ الى حدِّ أن المواطنَ العراقي غير قادرٍ أن ينطقَ بهذه المفردة في الأماكن العامة خشية اعتقاله وإعدامه، ما يعني إستحالة وقوفه على صندوق الإنتخاب في طابورٍ مزدحمٍ بالناخبين (كما نشهدُه اليوم). ومن حسن الحظ أن اللهَ تعالى غمرَ بلطفه هذا الشعبَ بشيء من نعمة الديمقراطية بعد سقوط أعتى نظام دكتاتوري تَمثلَ بحكم صدام حسين البائد. لقد تحقق وعدُ الله للناس من باب أن الأرضَ يرثُها العبادُ الصالحون كنظريةٍ تربّى عليها مجتمعُنا، واستظلَّ بظلها على أقلِّ تقدير في زمن الخوف والبؤس والإنحطاط السياسي. على أيَّةِ حال، النعمةُ الإلهية هذه لم تلقَ مَن يشكرْ صانعَها، ولم ترَ النورَ في نفوس وأفئدة الذين توَلّوا إدارةَ الدولة حين انزلقوا بمتاهاتِ المالِ الحرام وحبِّ السلطة، وقد نسوا مشروعَهم الذي حلموا به لعقود (زمن المعارضة)، ودفعوا من أجله الدمَ والأمان. فما رأيناهُ وعِشناهُ في ظلِّ حكوماتِ ما بعد السقوط كان واقعا مخالفا لقوله تعالى (لإن شَكرتُم لأزيدنَّكم). إنَّ أهميةَ صندوق الإنتخاب تتلازم مع وعي الناخب لا المُنتَخَب الذي لا يرى في ذلك اليوم سوى مصالحه (إلا ما رَحِم ربي). هذه النزعة تلازم الكثيرين ممن ابتُلينا بهم من المرشَحين طوال العشرين عاما المنصرمة، وقد عرضوا أنفسَهم على الناس أنّهُم أصحابُ كفائاتٍ وخبراتٍ مدعومةً بشهاداتٍ مزوَّرةٍ لا قيمة لها حتى في سوق (مريدي)، غيرَ أنّهم مدعومين من كتلهم والأحزاب السياسية بدوافع الإستحواذ على السلطة والمال دونَ اكتراثٍ بهموم المواطن ولا مستقبلِ الوطن. لقد شهد العراقُ في هذه المرحلة إنتكاساتٍ خطيرةً بمجتمعِه واقتصادِه وسياساتِه وخيراتِه، وفي ثقافتهِ وِمعتقدِه حتى حَسِبَه المجتمعُ الدولي (أرضا مَيِتة). هذا الوصف لبلدنا يمكن القول أنه وصفا دقيقا نحن قد صنعناهُ حين غابت عن أذهاننا أهميةُ الإنتخاب النزيه، ومعنى النتائج الممسوخة التي يقفز فيها القردُ على الغزال، فيتأخر ذو المهنية العالية، والنزاهة في مواقع العمل، ويتقدمُ الجاهلُ والمزوِّرُ الخالي الوُفاضِ من أيِّ برنامجٍ ينتفعُ به الناس، سوى أنه خطَّطَ بجهلِه وبدعم حزبِه لمصالحِه الخاصة من اليوم الأول الذي تحرَّك فيه باتجاه ترشيحه، وعندما يظهر على الناس أحيانا يُصورُ نفسَه أنه ذو شأن عظيم، لكنه يتخبط بجهله في عمله، بعشوائية مُدمرة كانت نتائجها تعطيل، أو ترهل جميع مؤسساتِ الدولة، ثم تراجع الحياة العامة لدى الناس. فيما تقدم تعرَّفنا ولو بإشارة سريعة على السبب الحقيقي للإنتكاسة التي واجهتنا كشعب ومؤسساتِ وتبعات هذا التراجع الذي انعكس سلبا على حياة المواطن، وقد تمثل بحالة اللاوعي والغفلة لدى الناخب العراقي الذي فضَّل فيها قيمة (بطانية أو مروحه) يمنحها حزبٌ أو كتلة على مصالح وطنه العليا بغرض سرقة صوته لجهة سياسية لا تستحقه. فالوعي السياسي الذي تجلّى في مجتمعتنِا بعد سأمهِ والقنوط يكون عادة نتاج التجارب الخاطئة التي ارتكبتها الأحزاب السياسية وارتضاها المواطن العادي بوهمه وثقته المغلوطة بالأحزاب على نمطٍ طائفيٍّ ومناطقي كما أسلفنا. في هذه المرحلة الإنتخابية القادمة التي ستجري فيها الإنتخاباتُ المحلية (إنتخاب مجالس المحافظات) في 18ديسمبر القادم بالعراق (قد يتغير موعد الإنتخاب في هذا الوضع المضطرب، ليبقى معنى ما طرحناه ثابتا ولن يتغير) نأمل أن ُتشكل مُنعطفا وطنيا رائعا، مختلفا عن تلك التجارب البائسة فيكون فيه الناخبُ عارفا بمسؤوليتهِ دون تأثير خارجيٍّ تحرِّكه العناصر الضحلة تلك، التي تفتقر الى الوطنيةِ والنزاهة. إن نجاحَ عملية البناء الوطني تتحقق بصعود أصحاب الكفاءات المخلصين الذين ينتمون الى الوطن قمةَ الهرم في الدولة ليبقى في هذه الحالة الإنتهازيون والفاسدون والتابعون في أسفله غيرَ مؤثرين ولا فاعلين كي تُمنح الفرصة للمخلصين في ممارسة دورهم الذي منحه الشعبُ لهم عَبرَ انتخاباتٍ نزيهةٍ صحيحة. ومن أصعب المهام التي ستواجه هذه النخبة هي مهمة البناء الثقافي في شخصية الإنسان العراقي، والقضاء على الفاسدين في كل وزارة ومؤسّسة، وفي مشاريع العراق كافّة. في هذا المقال سأكون مضطرا أمام القارىء الكريم أن أجدَ الوسيلة التي أُثبِت بها وبوضوح حريتي المطلقة في الكتابة، إستقلاليتي في الحياة السياسية، ولم أتعامل يوما بمصلحة شخصية مع المرَشّح الذي وجدتُ فيه الشخصية المناسبة لانتخابه لو دخلتُ مركز الإنتخاب مع الناخبين، علما بأني خارج وطني (العراق) منذ أربعين عاما تقريبا وأعيش في دولة كندا منذ أكثر من 30 عاما ، لكنني لم أعيش قريبا على أخبار وطني طيلة حياة الإغتراب. هذه الوسيلة بقدسيتها، أشهدُ اللهَ فيها على ما أقول أن الدافع الحقيقي هو مصلحة العراق والإنسان العراقي، ومستقبل الأجيال القادمة. وكما أسلفنا أن النخبة من أهل الكفائات المخلصين هم رواد البناء والإعمار، وهم اليد الأمينة لأخذ البلاد والناس الى بر الأمان فكان منهم المهندس، والمهني (عامر عبد الجبار إسماعيل) فهو رجل المرحلة التي تفرضه علينا نحن كعراقيين حين ننشد أن نرى بلادنا عامرة، وأموالَنا محروسة. كفانا تعبا وهمّا وضَياعا في عشوائيات الجاهلين. تربطني بالسيد (عامر) عَبر القارّات آهاتُ وطن، ووعيُ المواطن دون أن ألقاه يوما على مأدبةٍ ولا حتى مصافحة باليد، لكن تجاربي في هذه الحياة الصعبة ومتابعاتي هي التي دلتني عليه، وإني مازلتُ عند قسمي المقدس… أُشهِدُ الله. (تجمُّع الفاو زاخو) هو من روائع خطواتهِ يريدُ منه حفظَ جغرافية العراق من أقصى جنوبهِ الى أقصى شمالهِ، ووسيلةً يطرح من خلالها مشروعَه الكبير، يعمل على تطبيقه بمهاراتٍ عرفها وأتقنها خلال مسيرتهِ العلمية والعملية في داخل العراق وفي دول أخرى من هذا العالم الواسع. إنني أدعو أهلي العراقيين الى ترشيحه كقيمةٍ وطنيةٍ ومهنيةٍ عالية، ويدٍ تحملُ المطرقة وكلَّ أدواتِ البناء، ليس فيها بطانية ولا عشرة آلاف دينار يدفعُها للناخب ثمنَ كرامتِه. إنه السيد عامر عبد الجبار إسماعيل، أمين عام تجمع الفاو زاخو رقم القائمة 112- تسلسل 1.

قاسم محمد الكفائيtwitter…@QasimM1958

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی هذه

إقرأ أيضاً:

بوادر حرب أهلية في سوريا.. استبعاد الأكراد من "الحوار الوطني" تضع سوريا عند مفترق طرق

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أثار استبعاد التنظيمات الكردية من الحوار الوطني السوري، الذي أقيم في فندق روز في العاصمة دمشق، والذي ألقى كلمته الافتتاحية الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، بجانب دعوات تسليم أسلحتهم ردود فعل واسعة النطاق، ما يهدد أمن البلاد، في ظل امتلاك الأكراد في سوريا أذرعًا عسكرية مسلحة تتمثل في قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، والمدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تناصب تركيا العداء، كون أنقرة تصنفها كمنظمة إرهابية نتيجة ارتباطها بحزب العمال الكردستاني المصنف أيضًا على قوائم الإرهاب في تركيا.

ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن منظمين للحوار الوطني السوري قولهم إن المؤتمر يأتي قبل تغيير متوقع في حكومة هيئة تحرير الشام، ومع تخفيف الاتحاد الأوروبي للعقوبات المفروضة على سوريا، ووصف الاتحاد الأوروبي ذلك بأنه خطوة "لدعم الانتقال السياسي الشامل في سوريا، والتعافي الاقتصادي السريع، وإعادة الإعمار، والاستقرار".
وبحسب مسئول سوري كبير شارك في المؤتمر الذي استمر ليوم واحد، وحضره أكثر من 600 شخص، وقال إن معظمهم "غير منتمين إلى هيئة تحرير الشام أيديولوجياً أو سياسياً". وأصدرت لجنة مكونة في الغالب من موالين لهيئة تحرير الشام الدعوات للمؤتمر إذ تم استثناء مسئولين أكراد من تلقي تلك الدعوات، كما أشار أحمد الشرع لهم ضمنيًا في حديثه في كلمته الافتتاحية للمؤتمر، حين ركز على رفضه أن تتولى مجموعة ما أو فصيل ما في سوريا مسئولية تقسيم البلاد.

فأكدت المصادر أن أعضاء الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا وقوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة لم يشاركوا في الحضور في هذا المؤتمر، وكذلك الزعيم الروحي للطائفة الدرزية حكمت الهجري، الذي رحب بإزاحة الأسد. ودعا الهجري إلى إدارة مدنية شاملة لتحل محل النظام السابق، مما يعني أن الدولة الجديدة يجب أن تكون علمانية.

وقال حسن الدغيم، المتحدث باسم مؤتمر الحوار الوطني السوري، إن المنظمين رفضوا التواصل مع البوابة العسكرية للشعب الكردي والمتمثلة في قوات سوريا الديمقراطية، مضيفًا: "الأكراد جزء من الدولة السورية والمجتمع السوري. نحن نستمع إليهم بشكل مباشر. كما أننا لا نتبع نهج المحاصصة - لا حسب الحزب أو المجموعة الاجتماعية أو الطائفة، لأننا بصراحة رأينا ما فعله ذلك في لبنان والعراق. نحن أرضنا، ونتحدث مع بعضنا البعض كرجال ونساء سوريين، بكل كفاءاتهم وأفكارهم. وإذا اختلفنا، وإذا اجتمعت هذه الآراء، في النهاية سيتم رسم الصورة العامة للمجتمع السوري".

ولم يسفر المؤتمر عن تشكيل لجنة مكلفة بصياغة دستور جديد لسوريا، لكن مجلسا تشريعيا مؤقتا سيتم تشكيله لملء الفراغ الحالي الناجم عن حل البرلمان السوري السابق.

وما يعقد المسألة أن الشرع وعد بتشكيل حكومة انتقالية تعمل على "بناء مؤسسات سورية جديدة" في الفترة التي تسبق الانتخابات الحرة والنزيهة، لكن دون تحديد موعد نهائي، كما لم يذكر الشرع التعددية أو الديمقراطية بشكل مباشر، ولكنه قال إن سوريا سوف "تحكمها الشورى"، وهو شكل من أشكال اتخاذ القرار الجماعي في الإسلام.

يأتي ذلك بعد أيام قليلة من إعلام حكومة هيئة تحرير الشام توصلها لاتفاق لاستيراد النفط والغاز من مناطق تديرها ميليشيا غالبيتها كردية في شرق سوريا، في خطوة تكشف حالة الصراع العرقي والتنافس على الموارد في المنطقة والتي أبقت البلاد مجزأة منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.

وقال مسئول في إدارة شمال شرقي سوريا، التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، إن الشاحنات بدأت في نقل نحو 5 آلاف برميل يوميا إلى الحكومة المركزية، وأضاف أن النفط سيستخدم في مصفاتي البلاد في محافظة حمص وعلى الساحل، مضيفا أن كمية غير محددة من الغاز ستتدفق قريبا عبر خط الأنابيب في البلاد.

وتواجه المناطق التي كانت تحت سيطرة النظام وتخضع الآن لسيطرة هيئة تحرير الشام نقصاً حاداً في الكهرباء والمنتجات النفطية المكررة. وكان الوضع أفضل في الشرق بسبب سيطرة قوات سوريا الديمقراطية على كل إنتاج البلاد من النفط والغاز تقريباً، فضلاً عن أكبر سد لتوليد الطاقة الكهرومائية، على الرغم من أن البنية التحتية للإنتاج والنقل كانت بحاجة إلى إصلاح منذ ما قبل الحرب الأهلية.

على مدى العقد الماضي، باعت قوات سوريا الديمقراطية النفط لكل من النظام السابق والمناطق التي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام والجماعات المتمردة المتحالفة مع تركيا في شمال غرب سوريا. وعلى الرغم من الاقتتال الداخلي، حافظ كل جانب على طرق التهريب التي ساعدت في تمويلهم.

وخلال اليومين الماضيين، طالب عبدالله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني الحزب إلى إعلان حل نفسه وتسليم أسلحته، في خطوة أثارت قلقًا كبيرًا في الأوساط السياسية، وانقسامًا داخليًا وسط الحزب الكردي الشهير، حيث أكد سياسي كردي أن الحركة لن تسلم أسلحتها طالما أن تنظيم داعش ما يزال موجودًا ونشطا على الأراضي السورية. 

ويهيئ إعلان أوجلا الساحة في سوريا لاستمرار تفتيت البلاد في ظل تعهد الرئيس الجديد أحمد الشرع باستعادة السيطرة المركزية على كامل الأراضي السورية، حيث ترى إلهام أحمد القيادية في حزب العمال الكردستاني إنه "من الضروري الاحتفاظ بالأسلحة لأن هناك معركة ضد داعش. وسوف يتعين علينا أيضاً تعزيز قواتنا، لأنه من الواضح أن داعش عادت مؤخراً إلى الظهور بشكل أقوى من ذي قبل في بعض المناطق في سوريا".

وقالت السيدة أحمد، الرئيسة المشاركة للشئون الخارجية في الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إن الأكراد السوريين، الذين يمثلون حوالي 10 في المائة من السكان وعانوا من التمييز تحت حكم بشار الأسد، يشعرون بالإقصاء من عملية الانتقال السياسي التي يقودها حكام دمشق الجدد.

ويقول الدكتور فراس إلياس، أستاذ العلاقات الدولية والباحث بمعهد واشنطن، إن المتتبع لتاريخ حزب العمال الكردستاني وتحديداً منذ عام 1999، يدرك تماماً بأن الحزب لم يعد يهتم بشكل أساسي بالصراع مع أنقرة، بقدر ما إنه بدء يطرح نفسه في سياق إقليمي عام، وأنتج علاقات وثيقة مع إيران، وبدء يفرض الوصاية السياسية على العديد من الجماعات الكردية المسلحة في العراق وسوريا، وبالتالي فإن قيادة الحزب الحالية أو التي جاءت بعد إعتقال أوجلان، قد لا تجد نفسها معنية للالتزام بخطابه الأخير، أو على أقل تقدير التفاعل معه.

وأضاف أن رغم دعوة أوجلان للحزب بحل نفسه وإلقاء السلاح، إلاّ إن السنوات التي قضاها أوجلان في السجن، أنتجت قيادة جديدة للحزب، وجماعات محلية في سوريا والعراق، وبالتالي ليس من المتوقع أن تلتزم هذه الجماعات بخطاب أوجلان، على أقل تقدير دون ضمانات حقيقية من أنقرة، والرئيس أردوغان شخصياً.

مقالات مشابهة

  • السوق العراقية.. متنفس البضائع الإيرانية الذي تتجاذبه المصالح بين النفوذ والتحديات الدولية- عاجل
  • اعتقال وزير النفط وقادة عسكريين في جنوب السودان.. هل هي نذر حرب أهلية؟
  • بوادر حرب أهلية في سوريا.. استبعاد الأكراد من "الحوار الوطني" تضع سوريا عند مفترق طرق
  • ولايتي يتوقع اندلاع حرب أهلية وتقسيم سوريا
  • الدروز يرفضون الانجرار إلى حرب أهلية
  • مسؤول إيراني: سوريا قد تنزلق إلى حرب أهلية في أي لحظة
  • العراق يتلقى دعوة للمشاركة في أكسبو 2027 الذي ستنظمه صربيا
  • ولايتي: هناك احتمال اندلاع حرب أهلية في سوريا بأي لحظة
  • عقوبة صرمة بحق المعتدين على المواطن الاثيوبي في ذمار
  • جنبلاط: يريدون جرّ بعض ضعفاء النفوس الى حرب أهلية لا أدري كيف ستنتهي