فن باعت كليتها لسبب خطير - كواليس صادمة في حياة أشهر كومبارس بالسينما
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فن، باعت كليتها لسبب خطير كواليس صادمة في حياة أشهر كومبارس بالسينما،حلت برنسة عبد الغني، أشهر كومبارس في السينما ضيفة برنامج المنسي الذي تقدمه إنجي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر باعت كليتها لسبب خطير - كواليس صادمة في حياة أشهر كومبارس بالسينما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حلت برنسة عبد الغني، أشهر كومبارس في السينما ضيفة برنامج "المنسي" الذي تقدمه إنجي هشام بقناة "هي".
وقالت أثناء لقائها: "مريت بأزمات كتير أوي وأكبر أزمة بالنسبة لي كانت مرض والدتي وقتها بعت كليتي بـ10 آلاف جنيه ولم أتردد لحظة واحدة في بيع كليتي من أجل إنقاذ حياة أمي".
وتابعت: “لو طلبوا عينيا كنت هديها لأمي، أنا والدي متوفى وأنا عندي سنتين واتربيت في وسط أخوالي في الدرب الأحمر والقلعة والمغربلين والحسين، وأمي محرمتنيش من حاجة وأنا صغيرة ودخلت المدرسة لحد تانية إعدادي وطلعت علشان كنت بساعدها في المطبخ لأنها كانت شيف مطبخ عند البشاوات الناس الشبعانة، وأنا عايشة بدعاها والرزق اللي بيجيلي ده بدعاء أمي”.
كما أضافت: "واللى من غير أم حاله يغم، حاطة لها صورتين في الصالة وأبص لها كده وأنا بصلي، وأقرأ لها الفاتحة وأقول لها إزيك يا أصيلة، ألاقي حد ضرب لي تليفون وجاي لي رزق، أمي كانت البركة والحنان والعطف، وأقوم الصبح ألاقيها حاطة لي كباية الشاي بلبن وحاطة لي كيكة وبسكوت وسميطة من الفرن علشان أغير ريقي، حسيت بكبر وعجز بعد لما أمي ماتت في 1997".
معلومات عن برنسة عبد الغنى1- برنسة عبد الغني -واحدة من أشهر الكومبارسات في السينما المصرية وشاركت للمرة الأولى في التمثيل عام 1971 في فيلم “فجر الإسلام”.
2- زوج شقيقتها السبب في دخولها مجال التمثيل لأنه كان يعمل كدوبلير للفنان الراحل رشدي أباظة، ووالدتها رفضت عملها في المهنة.
3- قالت في أحد البرامج لم أتوقع أن أكون نجمة في يوم من الأيام لأنني ست سمرا، ولي كاركتر معين وهذا حظي ونصيبي.
4- تخطى مجمل أعمالها الـ44 عملا، أشهرها فيلم «خالتي فرنسا»، و«كابتن هيما» ومسلسل «سلسال الدم».
5- تشعر بالضيق من كلمة «كومبارس» وتفضل استخدام كلمة «مجاميع» بديلا عنها لأنها كلمة أقيم من ذلك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نظرية جديدة صادمة حول أصل القمر
الولايات المتحدة – تتحدى دراسة جديدة الفكرة السائدة حول كيفية تشكّل قمر الأرض، حيث زعمت أن كوكبنا ربما “استولى” على القمر في عملية غير تقليدية بدلا من أن يكون قد تشكل نتيجة اصطدام مع كوكب أولي.
وحتى الآن، كانت الفكرة المقبولة على نطاق واسع هي أن القمر تشكل بعد اصطدام جسم سماوي عملاق يسمى “ثيا” بالأرض في مرحلة مبكرة من تاريخ النظام الشمسي. واستندت هذه النظرية إلى نتائج دراسات المواد القمرية التي جلبتها بعثات أبولو، والتي أظهرت تشابها كيميائيا بين الأرض والقمر، ما دعم فرضية أن القمر تشكل من حطام الأرض بعد الاصطدام.
ومع ذلك، قدم باحثو جامعة ولاية بنسلفانيا مؤخرا فرضية جديدة تنقض هذه النظرية.
ويقول فريق البحث، بقيادة البروفيسور دارين ويليامز، إن الأرض قد تكون “التقطت” القمر من خلال ظاهرة تعرف بـ “التقاط التبادل الثنائي”. ووفقا لهذه الفرضية، كان القمر في البداية جزءا من “زوج ثنائي” من الأجرام السماوية التي كانت تدور حول بعضها البعض. وعندما مر هذا الزوج بالقرب من الأرض، جذب كوكبنا أحد الأجرام إلى مداره، في حين تم دفع الجسم الآخر بعيدا إلى الفضاء.
وهذه النظرية تدعمها التشابهات مع حالات أخرى في النظام الشمسي، مثل قمر “تريتون” الذي يدور حول نبتون. ويشير الباحثون إلى أن تريتون، مثل قمر الأرض، يميل مداره بشكل غير طبيعي بزاوية 67 درجة، ما يعزز فكرة أن الأجرام السماوية يمكن أن تلتقط بواسطة كواكبها في ظروف مشابهة.
وبحسب الدراسة، من الممكن أن الأرض التقطت جرما سماويا يبلغ وزنه بين 1 و10% من كتلة الأرض، وهو ما يتناسب مع كتلة القمر التي تبلغ 1.2% من كتلة الأرض.
ويعتقد أن القمر بدأ في مدار بيضاوي عند اقترابه من الأرض، ولكن تأثيرات المد والجزر على مدار القمر على مر آلاف السنين “ساعدت في استقرار مداره وجعله دائريا بشكل تدريجي”.
وتظهر الدراسة أيضا كيف أن تأثيرات المد والجزر قد جعلت القمر يبتعد عن الأرض بمقدار 3 سم كل عام، ما يفسر سبب ابتعاده المستمر عن كوكبنا.
وبذلك، يوفر هذا النموذج تفسيرا للعديد من الظواهر التي لم تكن لتفسر جيدا بواسطة نظرية الاصطدام التقليدية، مثل ميل مدار القمر وبعض الفروق الكيميائية بين الأرض والقمر.
وعلى الرغم من أن الباحثين يعترفون بصعوبة إثبات هذه الفرضية بسبب الحاجة إلى حدوث “أحداث غير معقولة” في وقت واحد، إلا أنهم يعتقدون أن “التقاط التبادل الثنائي” هو بديل قابل للتطبيق لنظرية الاصطدام القياسية ويستحق المزيد من البحث.
ويقول ويليامز: “هذا الاكتشاف يفتح أمامنا العديد من الأسئلة الجديدة التي يمكن أن تعزز فهمنا لتاريخ القمر، وتوفر فرصا لمزيد من البحث في هذا المجال”.
المصدر: ديلي ميل