الصحف الأوروبية صباح اليوم.. مودريتش إلى "روشن" ودي خيا يقترب من انتر ميامي وتوتنهام يقترب من شقيق نجم ريال مدريد
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
"الكورة حياة.. ولإن كلنا عندنا شغف بكرة القدم وأخبارها وأحداثها" يضع "الفجر الرياضي" بين أيديكم كافة الأحداث التي سلطت عليها الصحف الأوروبية الكبرى الضوء الخاصة بيوم الأحد الموافق 19-11-2023
الصحف الأوروبية صباح اليومرفض حارس المرمى الإسباني السابق ديفيد دي خيا، 33 عامًا، صفقة محتملة براتب قدره 500 ألف جنيه إسترليني أسبوعيًا وفرصة للتواجد مع زميله السابق في فريق مانشستر يونايتد كريستيانو رونالدو في نادي النصر السعودي.
ويعد إنتر ميامي أحد الأندية التي تقدم الفرصة لدي خيا لاستئناف مسيرته، حيث لا يزال دون نادٍ بعد مغادرة مانشستر يونايتد الصيف الماضي. (ديلي ستار)
انضم وست هام إلى نيوكاسل في السباق للتعاقد مع كالفين فيليبس، مع مانشستر سيتي منفتح للسماح للاعب خط الوسط الإنجليزي، 27 عامًا، بالمغادرة على سبيل الإعارة أو بصفقة دائمة في يناير. (فوتبول انسايدر)
من المرجح أن يتبع فولهام خيارات أخرى قبل التفكير في تحرك محتمل لمهاجم فريق آر بي لايزبيج الألماني تيمو فيرنر، 27 عامًا، في يناير. (فوتبول انسايدر)
طائرة الزمالك يفوز على ألعاب دمنهور بنتيجة 3-0 في الدور التمهيدي للدوري الزمالك يجهز مفاجأة لجماهيره قبل مواجهة أبو سليم الليبي مودريتش يقرر الانتقال إلى دوري روشن السعوديقرر لاعب الوسط الكرواتي لوكا مودريتش (38 عاما) الانتقال إلى الدوري السعودي للمحترفين عندما ينتهي عقده مع ريال مدريد في الصيف المقبل. (سبورت)
يفكر نيوكاسل يونايتد في التعاقد مع مهاجم شتوتغارت الغيني المتألق سيرهو غيراسي، 27 عامًا. (فوتبول انسايدر)
من المقرر أن يعيد وست هام إحياء اهتمامه بمهاجم بورنموث الإنجليزي دومينيك سولانكي، 26 عامًا. (ميرور)
توتنهام وأستون فيلا ونيوكاسل وبرايتون وبرينتفورد ووست هام من بين الأندية التي تراقب لاعب خط وسط مذرويل الاسكتلندي لينون ميلر البالغ من العمر 17 عامًا. (Team Talk)
توتنهام يراقب شقيق بيلينجهامويراقب توتنهام أيضًا عن كثب لاعب خط وسط سندرلاند جوبي بيلينجهام، 18 عامًا، الأخ الأصغر لنجم إنجلترا جود. (فوتبول انسايدر)
مهاجم توتنهام أليخو فيليز هو هدف لنادي بولونيا الإيطالي، حيث فشل المهاجم الأرجنتيني البالغ من العمر 20 عامًا في شق طريقه إلى خطط مدرب توتنهام أنجي بوستيكوجلو منذ انتقاله الصيفي من روزاريو سنترال. (كالتشيو ميركاتو)
قام مانشستر يونايتد بتعيين وكالة مقرها لوس أنجلوس لمساعدتهم على التوظيف في دور "استكشاف المواهب الناشئة" الجديد. (ديلي ميل)
يواجه إيفرتون فرض عقوبة إدارية وعقوبة أخرى بتسع نقاط إذا نجحت الأندية المنافسة في مطالبات التعويض ضدها. (ديلي ميل)
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتر ميامي دي خيا دوري روشن السعودي لوكا مودريتش توتنهام ريال مدريد الصحف الأوروبية
إقرأ أيضاً:
عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلي والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع.
الملكي في مرحلة عدم استقرار
ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجًا بدوري أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التي اعتاد عليها عشاقه في الدوري الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعاني الفريق من غياب الاستمرارية. وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما في الموسم الماضي تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل في ثماني مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح بجلاء حجم المعاناة التي يعيشها الملكي حاليًا.
الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه في سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة.
على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه في دوري الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان في السنوات الأخيرة.
في الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح في مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق في هذه البطولة.
مانشستر سيتي تحت الضغط
من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتي يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدوري الإنجليزي الممتاز. في الموسم الماضي، أنهى السيتي الدوري بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما في هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل في مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه في بعض الأحيان.
في دوري الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتي بأداء أقل شراسة من الموسم الماضي التراجع النسبي في أداء كيفن دي بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينغ هالاند، الذي واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومي للفريق.
كما أن خروج لاعبين مثل إلكاي جوندوجان أحدث فجوة واضحة في وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات.
غياب الاستقراروعند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما في الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعاني من غياب الاستقرار.
ريال مدريد، الذي كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفي المقابل، مانشستر سيتي، الذي كان سيدا لإنجلترا في الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه.
ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذي كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما في أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دي بروين وسد الفجوة التي تركها غوندوغان في خط الوسط.
سقوط الكبار في أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتي إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه في الماضي.
هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتي وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟فقط الوقت كفيل بالإجابة.