عدن الغد:
2025-04-08@08:45:05 GMT

مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بالوادي يصدر بيانًا هامًا

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بالوادي يصدر بيانًا هامًا

(عدن الغد)خاص.

  أصدر الاجتماع المشترك لدوائر الأمانة العامة بمكتب مؤتمر حضرموت الجامع بوادي وصحراء حضرموت ورؤساء مكاتب المؤتمر الجامع بمديريات الوادي والصحراء بيانا هاما ، بعد وقوفه أمام مستجدات الأوضاع السياسية على المستوى الوطني والأوضاع في حضرموت.

 وأشار البيان ، إلى إنَّ تطلعات حضرموت وأبناءها؛ السياسية والاقتصادية والعسكرية يجب أن تكون حاضرةً بخارطة الطريق للسلام وإنَّ اقصاءها لن يساعد في خلق سلام مستدام، بل سيدفع أيضاً أبناء حضرموت لمزيد من الوقائع، لتحقيق تطلعاتهم على الأرض التي تبنتها وثيقة و مخرجات مؤتمر حضرموت الجامع والمتوافق عليها من جميع أبناء حضرموت في الداخل والمهجر .

ودعا البيان لوقف الاجراءات التصعيدية من قبل قيادة السلطة المحلية في مواجهة قيادات ومناصري حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع و المشروع السياسي لحضرموت و تتحمل مسئوليتها في حماية حرية التعبير والعمل السياسي والتخلي عن سياسة القمع واستغلال النفوذ، لتحقيق أهداف سياسية ضيقة وندعوها للحوار، بمشاركة جميع القوى السياسية المؤثرة، لتبني رؤية سياسية وعسكرية وخدمية لحضرموت . 

واكد البيان إنَّ حالة الاستقطابات والاصطفافات السياسية الضيقة ستخلق صراعاً لا نرتضيه ونتجنبه ونسعى إلى المحافظة على التوافق السياسي،بما يعزز حالة الاستقرار التي تعيشها حضرموت .

وأشار البيان في فقرته الرابعة بالقول : شراكتنا بالأشقاء في التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة تستوجب علينا العمل المشترك، لتصحيح الأخطاء وإزالة المخاطر والتهديدات وأن نخفف من معاناة المواطنين، في ظل أواصر الجيرة و الأخوة التي تجمعها بأهل حضرموت خاصةً و اليمن عامةً. 

ورفض البيان استغلال نفوذ السلطة ومنها السلطة القضائية في استهداف الخصوم السياسيين وهي تنبئ بمرحلة يسودها التسلط والإقصاء والقمع، بحالة سيطرته على القرار الإداري والسياسي والعسكري لحضرموت . 

وفي ختام البيان أكد إن الاجتماع المشترك في انعقاد دائم، لمراقبة تطورات الموقف واتخاذ بشأنها القرارات المناسبة ورفع المقترحات التنظيمية لرئاسة الجامع لاتخاذ القرارات بشأنها ..

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: حضرموت الجامع

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي ينتقد البيان الأميركي الضعيف بعد هجوم صاروخي روسي

انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السفارة الأميركية في كييف بسبب ما وصفه ببيان "ضعيف" لم يحمّل روسيا المسؤولية عن هجوم صاروخي -أمس الجمعة- على مدينة كريفي ريه بجنوب شرق البلاد، والتي أعلن حاكم المدينة، سيرهي ليسك -اليوم السبت- ارتفاع حصيلة ضحاياه إلى 18 قتيلا و61 مصابا.

وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي أن "رد فعل السفارة الأميركية مفاجئ وغير سار".

وتابع "يا لها من دولة قوية وشعب قوي ورد فعل ضعيف"، مضيفا "أنهم يخشون ذكر كلمة "روسي" عند الحديث عن الصاروخ الذي قتل الأطفال".

ونشرت السفيرة الأميركية بريدجيت برينك -التي عينها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا- منشورا مساء الجمعة قبل نشر حصيلة نهائية للضحايا، كتبت فيه "أشعر بالهلع من سقوط صاروخ باليستي -الليلة- بالقرب من ملعب ومطعم في (كريفي ريه). أصيب أكثر من 50 شخصا وقتل 16، بينهم 6 أطفال. لهذا السبب يجب أن تنتهي الحرب".

الهجوم الصاروخي على مدينة كريفي ريه أوقع 18 قتيلا و61 مصابا (غيتي)

 

تفاصيل الهجوم

وكانت روسيا أعلنت -أمس الجمعة- عن تنفيذ "ضربة دقيقة بصاروخ شديد الانفجار" على مطعم بمدينة كريفي "حيث كان يجتمع قادة تشكيلات ومدربون غربيون"، وقالت إن ما يصل إلى 85 جنديا وضابطا أجنبيا قتلوا بالضربة.

في المقابل، أعلن حاكم المدينة سيرهي ليسك، أن حصيلة قتلى ذلك الهجوم الصاروخي الروسي ارتفعت إلى 18 قتيلا، بينهم 9 أطفال، إضافة إلى 61 جريحا، بينهم رضيع عمره 3 أشهر، وسكان ومسنون، وقال إن 40 شخصا ما زالوا يتلقون العلاج في المستشفى بينهم طفلان في حالة حرجة و17 في حالة خطيرة.

وكان زيلينسكي أعلن -أمس الجمعة- عن مقتل 14 شخصا على الأقل في ذلك الهجوم، وقال عبر تطبيق تليغرام إن الهجوم وقع مباشرة بجوار مبان سكنية، حيث ضرب ملعبا وشوارع عادية، كما قالت السلطات المحلية إن الهجوم سبب أضرارا بنحو 20 مبنى سكنيا، وأكثر من 30 سيارة، ومبنى تعليمي ومطعم.

إعلان

وصرح الجيش الأوكراني -اليوم السبت- بأن القوات الروسية استخدمت أسلحة عنقودية في الهجوم "بربري" على كريفي ريه.

وقال رئيس الإدارة العسكرية في كريفي ريه، أولكسندر فيلكول -اليوم السبت- إنه سيتم إعلان الحداد في المدينة في أيام 7 و8 و9 أبريل/نيسان "على ضحايا الهجمات الإرهابية التي شنّتها الدولة القاتلة على مدينتنا أمس".

زيارة عسكرية لكييف

يأتي ذلك وسط زيارة رئيسي الأركان الفرنسي بوركات والبريطاني توني راداكين لكييف -هذا الأسبوع- حيث أجريا -أمس الجمعة- مناقشات حول كيفية تعزيز الجيش الأوكراني وسبل دعم الدولة، حسب ما أفاد رئيس الأركان الفرنسي تييري بوركار السبت.

وأجرى بوركار وراداكين -الجمعة- محادثات مع زيلينسكي والقائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية أولكساندر سيرسكي ووزير الدفاع رستم عمروف. ووصف زيلينسكي الاجتماع مع بوركارد وراداكين بأنه "جوهري".

وقال زيلينسكي -مساء الجمعة- إنه تم مناقشة "الوجود العسكري على الأرض وفي الجو وفي البحر. كما نناقش الدفاع الجوي وبعض المسائل الحساسة الأخرى"، مشيرا إلى أنه سيتم عقد اجتماعات مماثلة أسبوعيا.

من جهته، صرح رئيس أركان القوات المسلحة الفرنسية -اليوم السبت- بأنهم ناقشوا "خيارات الطمأنة" التي سيوفرها تحالف دولي، معتبرا أن "ضمان سلام دائم ومتين في أوكرانيا شرط أساسي لأمن القارة الأوروبية".

وأضاف أن الهدف من الزيارة المشتركة هو "الحفاظ على الدعم القوي" للجيش الأوكراني بما يسمح له بمواصلة القتال ضد القوات الروسية، إلى جانب "تحديد إستراتيجية طويلة المدى لإعادة بناء الجيش وتطويره".

تطورات ميدانية

على الصعيد الميداني، قال مصدر في جهاز الأمن الأوكراني لوكالة رويترز -اليوم السبت- إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت منشأة لإنتاج المتفجرات في منطقة سامارا الروسية خلال ساعات الليل، مما تسبب في انفجارات وحرائق متعددة، وأضافت أن "هذه المنشآت أهداف عسكرية مشروعة تماما".

إعلان

وقد أفاد حاكم سامارا، وهي منطقة مطلة على نهر الفولغا، بأن مصنعا في مدينة تشابايفسك تعرض لهجوم بطائرات مسيرة أوكرانية.

كما قال حاكم موردوفيا وهي منطقة أخرى واقعة بحوض نهر الفولغا إن طائرات مسيرة أوكرانية هاجمت منشأة صناعية. وذكرت تقارير إعلامية أن الهجوم استهدف مصنعا للألياف الضوئية في سارانسك، عاصمة المنطقة.

وقالت وزارة الدفاع الروسية -اليوم السبت- إن أوكرانيا صعدت هجماتها على البنية التحتية الروسية للطاقة، إذ قصفت أهدافا 14 مرة في الساعات الـ24 الماضية، على الرغم من اتفاق لوقف الضربات على منشآت الطاقة مؤقتا توسطت فيه الولايات المتحدة.

وقالت إن الضربات تسببت في أضرار في مناطق بريانسك وبيلغورود وسمولينسك وليبيتسك وفارونيش في روسيا، إلى جانب منطقتي لوجانسك وخيرسون الأوكرانيتين اللتين تسيطر موسكو على أجزاء منهما.

في المقابل أعلن سلاح الجو الأوكراني -السبت- أن روسيا أطلقت 92 مسيّرة فوق أوكرانيا ليلا، وتم إسقاط 51 منها في حين حطت نحو 30 طائرة أخرى بدون أن تُلحق أي أضرار.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الجزائرية تمتعض من البيان الصادر عن الحكومة المالية
  • الاحزاب السياسية السودانية وعجز القادرين على التمام
  • بحضور أبو العينين.. دلالة تعديل البيان الختامي لاجتماعات برلمان الاتحاد من أجل المتوسط
  • النائب محمد أبو العينين حرص على إضافته.. مجدي يوسف: البيان الختامي لاجتماعات برلمان الاتحاد من أجل المتوسط لم يتضمن حل الدولتين
  • مديرية الإعلام في حلب لـ سانا: معظم ما يصدر من إشاعات على هذا الاتفاق، مصدره قوى وجهات تريد تعكير الأجواء السياسية، وهي متضررة من حالة الاستقرار التي يهدف إلى تحقيقها هذا الاتفاق
  • مصرع فتاة بعد سقوطها من شرفة منزلها بالوادي الجديد
  • جامع الشيخ زايد في سولو يُنظّم مبادرات رمضانية بإندونيسيا
  • زيلينسكي ينتقد البيان الأميركي الضعيف بعد هجوم صاروخي روسي
  • إلى سكان زغرتا.. إليكم هذا البيان من البلدية
  • جامع الشيخ زايد في سولو يطلق مبادرات خيرية وإنسانية بإندونيسيا