راموس يوضّح سبب عدم توقيعه على قميص ريال مدريد
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
ظهر راموس في مقطع الفيديو يوقع على قمصان إشبيلية وباريس سان جيرمان ورفض التوقيع على قميص ريال مدريد
تعرض سيرجيو راموس، لاعب إشبيلية والنجم السابق لريال مدريد، لانتقادات من قبل بعض أنصار الفريق الملكي بعد ظهور مقطع فيديو له يرفض فيه التوقيع على قميص ريال مدريد.
اقرأ أيضاً : فينيسيوس يوجه رسالة لجمهوره
وبعد إنهاء حصة تدريبية، ظهر راموس في مقطع الفيديو وهو داخل سيارته عند مخرج مدينة إشبيلية الرياضية، حيث وقع على قمصان إشبيلية وباريس سان جيرمان، ولكنه رفض التوقيع على قميص ريال مدريد.
وتم تداول الفيديو على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى هجوم من قبل جماهير ريال مدريد على قائد الفريق السابق.
وردًا على هذه الانتقادات، أجبر راموس، البالغ من العمر 37 عامًا، على الدفاع عن مفسه وتوضيح الحقيقة من خلال تغريدة نشرها على منصة "إكس"، حيث أشار إلى أنه قد وقع بالفعل على نحو 6 قمصان لريال مدريد، ولكن بعض الأشخاص يستغلون ذلك للبيع في المزاد العلني أو عبر الإنترنت.
ولا يعتبر راموس أول لاعب يهاجم المشجعين لاستخدامهم هذه القمصان الموقعة لبيعها من أجل الربح، فقد تعرض جواو كانسيلو لحادث مماثل في وقت سابق من الموسم مع بعض جماهير برشلونة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سيرجيو راموس ريال مدريد اشبيلية كرة قدم على قمیص ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
رد فعل ريال مدريد على الهزيمة أمام ميلان
وكالات
أزاحت تقارير صحفية، الستار عن أول ردة فعل من إدارة ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، بعد الخسارة القاسية التي تلقاها “الميرنغي” بنتيجة “3-1” من ميلان الإيطالي، في المواجهة التي جمعت الفريقين، مساء أمس الثلاثاء، بدوري أبطال أوروبا.
وشعر قطاع كبير من جمهور ريال مدريد بحالة قلق كبيرة من تراجع نتائج ومستوى الفريق تحت قيادة أنشيلوتي، وخرجت أصوات عدة تطالب بضرورة تدخل الإدارة لإقالته.
وأوضحت صحيفة “ماركا”، في تقرير لها، اليوم الأربعاء: “في الأسبوع الماضي، كان هناك اجتماع أول بين أنشيلوتي وبيريز، تم نقل الهدوء والدعم له وللفريق، الآن، تعرض الميرنغي لضربة جديدة، وأراد النادي معرفة ما إذا كان هناك احتمال للتعافي، وما إذا كان المدرب يشعر أنه قادر على تغيير الوضع، وكانت الإجابة إيجابية، حيث يؤكد أنشيلوتي أن اللاعبين ما زالوا يؤمنون بما يفعلون”.
وتابع التقرير: “حتى الآن، لا يشعر قادة النادي بالشعور نفسه الذي سبق رحيل مدربي الفريق السابقين بينيتيز أو لوبيتيغي، لا يزال الحوار والتواصل موجودين، ولكن يجب أن يأتي رد الفعل، في السنوات الأخيرة، تم التغلب على لحظات صعبة، وفي هذه المناسبة، يدرك الجميع في المدينة الرياضية أن تعاقدات الميركاتو الصيفي ربما لم تكن دقيقة كما اعتقدوا”.
وأضاف: “إذا كان اعتزال توني كروس قد ترك الفريق متأثراً للغاية، فإن غياب داني كارفخال كان بمثابة ضربة قوية، أمام ميلان، عانى لوكاس فاسكيز ولم تكن المساعدة التي تلقاها كافية لإيقاف هجمات لاعبي ميلان، ما أدى إلى خروج قلبي الدفاع من مركزهما وانهيار الدفاع”.