في مزاد علني في لندن: أكثر من 14 مليون دولار لرسمين للعملاق النيذرلاندي /رامبراندت/
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن في مزاد علني في لندن أكثر من 14 مليون دولار لرسمين للعملاق النيذرلاندي رامبراندت، لندن في 10 يوليو العُمانية بيعت لوحتان لعملاق الرسم والنقش النيذرلاندي رامبراندت هارمنسزون فان ريجن بمبلغ 11.2 مليون جنيه إسترليني .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في مزاد علني في لندن: أكثر من 14 مليون دولار لرسمين للعملاق النيذرلاندي /رامبراندت/ ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لندن في 10 يوليو /العُمانية/ بيعت لوحتان لعملاق الرسم والنقش النيذرلاندي /رامبراندت هارمنسزون فان ريجن/ بمبلغ 11.2 مليون جنيه إسترليني في مزاد علني نظمته دار "كريستيس" في لندن. ويمثل الرسمان الصغيران الزوجين /جان ويلمس فان دير بلايم/ (1565 - 1644) و/جابجن كارلس (1565 - 1640) ويعود تاريخ إنجازهما إلى 1635.
وكانت التحفتان قد بيعتا في 1824 لأحد أجداد المالكين الحاليين – وهم بريطانيون – في دار المزادات العلنية نفسها (كريستيس) ثم ظلتا لفترة طويلة بحوزة أشخاص ولم يعثر عليهما إلا منذ وقت قصير، ويقول /هانري بيتيفير/ مدير مساعد في "كريستيس" إن اللوحتين المذكورتين تشكلان جزءًا من الاكتشافات الاستثنائية لأعمال عمالقة الرسم في السنوات الأخيرة.
وتمثل التحفتان الرسمين الأكثر حميمية الموقَّعَين بيد الفنان النيذرلاندي؛ وهما تسمحان بالاطلاع عن كثب على عبقرية /رامبراندت/ في هذا المجال، ولم يكشف حتى الآن عن مالكهما الجديد، وهل هو شخص أو متحف.
وكانت "كريستيس" قد قدرت في الأصل قيمة اللوحتين بنحو 8 ملايين جنيه إسترليني كأقصى حد.
/العُمانية/ النشرة الثقافية/ طلال المعمري
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة يواجه انهيارًا إنسانيًا شاملاً.. أكثر من مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد
#سواليف
حذر “المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة”، من دخول الوضع الإنساني في القطاع مرحلة الانهيار الكامل، نتيجة سياسة الحصار والتجويع الممنهجة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدًا مع انقطاع دخول المساعدات الإنسانية بالكامل منذ أكثر من شهر ونصف بشكل متواصل ومتعمّد.
وأكد “المكتب الإعلامي”، في بيان صحفي اليوم الأربعاء، تلقته “قدس برس”، أن قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة ومجاعة تهدد حياة السكان المدنيين بشكل مباشر، وعلى رأسهم أكثر من 1.1 مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد، في ظل غياب الغذاء وشُح المياه وانهيار شبه تام في المنظومة الصحية، وحرمان المواطنين من الحد الأدنى لمقومات الحياة.
وأشار البيان إلى أن مشاهد الطوابير الطويلة أمام ما تبقى من نقاط توزيع الطعام باتت مشهداً يومياً مأساوياً، في ظل استهداف الاحتلال لأكثر من 37 مركزاً لتوزيع المساعدات و28 تكية طعام تم قصفها وإخراجها عن الخدمة، ضمن خطة ممنهجة لفرض التجويع كأداة حرب ضد المدنيين.
مقالات ذات صلةوعدّ “المكتب الإعلامي” ما يجري في غزة بأنه ليس أزمة عابرة، بل جريمة تجويع منظمة ترقى إلى جرائم الحرب، ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بمشاركة وصمت دولي، خصوصًا من دول توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، محمّلاً إياها المسؤولية الكاملة عن الكارثة التي يعيشها أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في القطاع.
وفيما يخص المساعدات، أكد “المكتب الإعلامي” أن الاحتلال يواصل منع دخول شاحنات الإغاثة والوقود، في وقت تتكدّس فيه آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات عند المعابر منذ أسابيع دون السماح بوصولها إلى مستحقيها.
وأوضح البيان أن الحصار الإسرائيلي لا يستثني أي جانب من جوانب الحياة اليومية، ما يفاقم الكارثة ويهدد بانهيار شامل، حيث شارفت المرافق الخدمية والإنسانية على التوقف الكامل، وتعمل المستشفيات بقدرات محدودة ودون أدوية أو وقود، ما قد يؤدي إلى توقف جميع المشافي خلال الأسبوعين القادمين. كما توقفت المخابز عن العمل لعدم توفر الدقيق ومصادر الطاقة، وتوقفت محطات المياه عن الضخ بسبب نقص الوقود والانقطاع المتعمد للكهرباء، خاصة عن محطات التحلية.
وحذّر المكتب من خطر وقوع وفيات جماعية في أي لحظة بسبب الجوع، ونقص الرعاية الصحية، وانتشار الأمراض، مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، والضغط على الاحتلال لإنهاء الحصار وفتح المعابر، والسماح بدخول المساعدات والوقود دون قيود، التزامًا بالقانون الدولي والإنساني.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم هو تواطؤ غير مقبول، داعيًا إلى تحرك فوري لإنقاذ أرواح المدنيين وتجنيبهم المزيد من المعاناة.
واستأنف الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)