هبة قطب تكشف طرق انتعاش العلاقة الزوجية بعد سن الخمسين مرأة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
مرأة، هبة قطب تكشف طرق انتعاش العلاقة الزوجية بعد سن الخمسين،نشرت الدكتورة هبة قطب استشاري الصحة الجنسية والعلاقات الزوجية فيديو جديدا عن العلاقة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هبة قطب تكشف طرق انتعاش العلاقة الزوجية بعد سن الخمسين ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت الدكتورة هبة قطب استشاري الصحة الجنسية والعلاقات الزوجية فيديو جديدا عن العلاقة الزوجية في سن الخمسين.
وقالت قطب هناك الكثير من الشائعات عن مرحلة العلاقة الزوجية في سن الخمسين بسبب المشاكل الصحية التي يمكن أن تواجه الزوج أو الزوجة ولكن لم ينته تماما بينهما العلاقة الحميمية.
وأشارت قطب إلى أن الوقت الذي تتأثر فيه العلاقة الحميمية عند إهمال الرياضة وعدم الاهتمام بالأكل وتناول الأكلات الدسمة والتدخين.
كما أن مرضى الضغط أكثر الأشخاص عرضة لانخفاض الصحة الجنسية لذلك يجب علي مريض الضغط المشي يوميا.
وتابعت قطب هناك حالات لا تتأثر في العلاقة الحميمية عندما يكون الزوجان لا يريدان أن تتأثر العلاقة بعد الخمسين ويسعى كل طرف لتجديد الرغبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جلسة رمضانية: الخلافات أمر طبيعي في بداية الحياة الزوجية
رأس الخيمة: حصة سيف
أكدت مريم الهوت أخصائية توجيه أسري في محكمة الأسرة، التابعة لدائرة محاكم رأس الخيمة، أن الخلافات بين الأزواج خاصة في بداية الزواج أمر طبيعي في الحياة الأسرية، خاصة في الفترة ما بين ستة شهور إلى ثلاث سنوات من عمر الزواج، إلى أن يتفاهم الطرفان ويفهم بعضهم بعضاً وتستقر الأسرة الجديدة بذلك التفاهم وتصل إلى مرحلة الانسجام.
وبينت في الجلسة الرمضانية التي نظمتها جمعية نهضة المرأة برأس الخيمة، بالتعاون مع محكمة الأسرة، تحت عنوان «الأسرة واستقرارها في المجتمع» أن الخلافات طبيعية وواردة خاصة في ذلك العمر المبكر من عمر تكوين الأسرة وذلك لاختلاف شخصية الزوج عن الزوجة واختلاف البيئات التي تربوا فيها واختلاف الخبرات وكلها مع الحياة الأسرية المبنية على التفاهم والتقدير والتعاون والانسجام تنصهر لتكون مصلحة الأسرة ككل هي الأساس والتغافل مهم خاصة في بداية الحياة الأسرية إلا إذا تعدى للضرر على أطراف أفراد الأسرة.
وأكدت أن الزوجـــة والزوج علــــيهم تقدير أدوار بعض فــي الحياة الأسريــــة وعدم الاستخفاف بـــدور أحد وذلك لحياة أسرية سليمة واستشارة الجهات المختصة المحايدة حين تقــع الاختلافات والابتعاد عن اللجوء للأهل، لما فيه من تفاقم الخلافــات، كـــما أن من البر عدم مضايقـــة الأمهات والآباء بمشاكـــل أســـرية خــاصـــة وأن نجــعلهم يعيـــشون بارتياح واطمئنان على أبنائهم المتــزوجين.
وشددت في ختام الجلسة، على أهمية استقرار الأسر لاستقرار المجتمع ككل ولتتمكن من إنتاجها الحضاري لأجيال وطنية غُرس فيها حب الوطن والإحساس بالانتماء للدولة، ومن ثم الإبداع بالأداء بمختلف المجالات والأدوار.