ما حقيقة الهجوم على وزير التربية؟
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ما حقيقة الهجوم على وزير التربية؟، بعد تداول اخبار عن الهجوم على وزير التربية وذلك اثناء تفقد الوزير سير الامتحانات الرسمية في ثانوية شكيب ارسلان أوضح المكتب الإعلامي في وزارة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما حقيقة الهجوم على وزير التربية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعد تداول اخبار عن الهجوم على وزير التربية وذلك اثناء تفقد الوزير سير الامتحانات الرسمية في ثانوية شكيب ارسلان أوضح المكتب الإعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي، في بيان التالي: "نحو أربعة شبان هتفوا أمام مركز الامتحانات في ثانوية شكيب ارسلان بأن الامتحان غير عادل، وحاولوا لفت الأنظار لكنهم غادروا مع مغادرة الوزير المركز". وكان قد شهد وزير التربية في خلال الجولة التي يقوم بها على مراكز الإمتحانات الرسمية تظاهرة من قِبل طلاّب في مدرسة شكيب أرسلان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اتفاق دمج قوات قسد ضمن المؤسسات الرسمية في سوريا
كشفت وزارة الدفاع في الحكومة السورية الجديدة، اليوم الثلاثاء، بعض البنود التي اتفق عليها الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي بشأن دمج قوات "قسد" ضمن المؤسسات الرسمية في البلاد.
وذكرت وزارة الدفاع السورية لوكالة شفق نيوز، بأن "(قسد) سوف تسلم كل شي تحت إدارة الدولة السورية وبشكل تدريجي بما في ذلك ادارة مخيم الهول ومسؤولية الحدود مع العراق".
وأشارت الوزارة الي أن جميع المهام والمسؤوليات سوف تكون ضمن إطار الدولة، وضمن سياق زمني محدد.
ويشار إلي أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وقعا ، مساء أمس الاثنين، اتفاقاً يقضي بدمج قواتها ضمن المؤسسات الرسمية.
وأشارت الرئاسة السورية، الي أن الشرع وقائد "قسد" مظلوم عبدي، وقعا الاتفاق، الذي ينص على دمج قوات "قسد" المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكوردية في إطار الدولة السورية.
ويمثل مخيم الهول هاجسا أمنيا كبيرا للسلطات العراقية حيث سعت في السنوات القليلة الماضية الى اغلاقه لما يضم من عشرات الآلاف من زوجات وأبناء مسلحي تنظيم "داعش" ومناصرين للتنظيم، بهدف الحد من المخاطر الأمنية على الحدود السورية.
ويعد مخيم الهول، الواقع جنوب مدينة الحسكة السورية، مركزاً لتجمع أُسر التنظيم وهو تحت سيطرة وإدارة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
وبعد سقوط نظام الأسد يخشى العراق عودة سيناريو أواسط العام 2014 عندما تمكن تنظيم داعش من السيطرة على مناطق تُقدر بثلث البلاد على خلفية امتداد الصراع في سوريا بين النظام والفصائل المعارضة في السنوات الماضية.