شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن سفيرة تسعى لإنهاء التوتر في الجنوب تقريرٌ إسرائيليّ يكشف التفاصيل، تتواصلُ حالة التوتر بين العدو الإسرائيلي ولبنان، على خلفية نصب حزب الله خيمتين على الحدود من جهة، وقيام سلطات الإحتلال ببناء سياج حدوديّ وعائق .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفيرة تسعى لإنهاء التوتر في الجنوب.

. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف التفاصيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سفيرة تسعى لإنهاء التوتر في الجنوب.. تقريرٌ...
تتواصلُ حالة التوتر بين العدو الإسرائيلي ولبنان، على خلفية نصب "حزب الله" خيمتين على الحدود من جهة، وقيام سلطات الإحتلال ببناء سياج حدوديّ وعائق أمني في بلدة قرية الغجر اللبنانية من جهة أخرى. ومؤخراً، كشف تقرير للقناة الـ"12" الإسرائيلية أنّ الولايات المتحدة الأميركيّة قدّمت مقترحاً للحل يشمل إقدام "حزب الله" على تفكيك الخيمة الثانية التي نصبها بعدما قام بإنتزاع الأولى قبل أيام، مقابل توقف "إسرائيل" عن نشاط التسييج وبناء العوائق الأمنية في الغجر.  وأوضحت القناة أنّ الحزب قد يوافق على تفكيك الخيمة في حال أوقف الجانب الإسرائيلي عمليات بناء الجدار في المنطقة اللبنانية المذكورة.  من جهته، قال أمير بار شالوم، الخبير العسكريّ في موقع "زمن إسرائيل" إنّ الأيام الأخيرة شهدت إفساح المجال لأكبر قدرٍ مُمكن من المناورة السياسيّة لحل أزمة خيام حزب الله بهدوء، لإعطاء وقت للعمل الدبلوماسي. ووسط ذلك، تعمل الأمم المتحدة بنشاط كبير في هذا الشأن، وقد التقى قائد قوة اليونيفيل في لبنان بقائد المنطقة الشمالية أوري غوردين، وطلب مزيداً من الوقت للتحدث مع الحكومة اللبنانية.

كذلك، ذكر الخبير الإسرائيلي أن تل أبيب تتجنب حتى الآن المواجهة المفتوحة مع حزب الله، مشيراً إلى أن الوسيطة بين الطرفين هي سفيرة الولايات المتحدة في لبنان دوروثي شيا.

(عربي21)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس حزب الله

إقرأ أيضاً:

بعد تفجيرات “بيجر .. تقرير إسرائيلي يتحدث عن تغيير جذري في كل ما عرفه العالم عن الحروب

إسرائيل – رأت صحيفة “معاريف” أنه إذا كانت إسرائيل تقف وراء تفجير الأجهزة اللاسلكية لـحركة الفصائل اللبنانية امس الأربعاء وأمس، فإنها تخلق سباقا عالميا حول الشكل الذي ستبدو عليه ساحة المعركة التالية.

وفي تقرير لها، أوضحت صحيفة “معاريف” العبرية أنه “إذا تبين أن التقديرات والتقارير الصادرة من لبنان وسوريا صحيحة فيما يتعلق بحجم الضرر الذي يفترض أن إسرائيل ألحقته بـحركة الفصائل، وبالحرس الثوري، فإنه سيكون من الممكن القول إن الهجمات الأخيرة غيرت كل ما يعرفه العالم عن الحروب”.

وقالت “معاريف” إنه “بعد يومين من الهجمات الدقيقة على حركة الفصائل اللبنانية، لقد تعرض العالم لحرب بالتحكم عن بعد، تتم دون تعريض حياة الجنود للخطر ودون تشغيل الدبابات والطائرات، ومع ذلك، يتعرض الطرف الآخر لأضرار يحرم فيها من إحدى قدراته على القتال”.

وأضافت الصحيفة أنه “إذا كان صحيحا أن إسرائيل تقف وراء الهجمات، فإنها تخلق سباقا عالميا هنا حول الشكل الذي ستبدو عليه ساحة المعركة التالية”، مشيرة إلى أنه “بعد العصر الحجري، جاء عصر السيوف، وعصر البنادق، وعصر الدبابات، ثم عصر الطائرات النفاثة، والآن بات بعدا جديدا، عصرا جديدا للقتال”.

وبيّنت “معاريف” أنه “قبل أقل من ستة أشهر فقط، كان هناك مسؤولون على المستوى السياسي الإسرائيلي، وعلى رأسهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذين طلبوا إعادة فتح ملف ميزانية الجيش الإسرائيلي والمؤسسة الأمنية برمته، وإعادة تحديد توزيع الميزانية، حيث طالب سموتريتش وآخرون، وبحق، بزيادة الاستثمار في المدرعات والمشاة والجيش، وأقل في التكنولوجيا والطائرات المتقدمة”.

واعتبرت الصحيفة أن “حقيقة قيام الفصال الفلسطينية بتنفيذ هجوم قاتل بوسائل بدائية على إسرائيل، أثارت نقاشا عاما حيويا حول مصطلح: جيش صغير وذكي وغني بالتكنولوجيا”.

ورأت أنه “بعد يومين تكبدت فيها الفصائل اللبنانية الخسائر دون أن يضع الجيش الإٍسرائيلي مقاتلا واحدا في الخطوط الأمامية للعملية في معركة وجها لوجه، يجدر إعادة النظر في المناقشة حول ما إذا كانت التحركات التكنولوجية المتقدمة تشكل قوة الواقع في ساحة المعركة الجديدة”.

هذا وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية امس الأربعاء، “استشهاد 9 أشخاص وإصابة أكثر من 300 آخرين بجروح”، في موجة التفجيرات الجديدة التي طالت أجهزة لا سلكية في مناطق لبنانية مختلفة.

وانفجرت أمس الثلاثاء أجهزة اتصالات من نوع “بيجر” في العديد من المناطق التي تعد معاقل لحزب الله اللبناني، بما في ذلك الضاحية الجنوبية لبيروت، ومناطق في جنوب لبنان والبقاع الشرقي، ما أسفر عن مقتل 12 شخصا بينهم طفلان وإصابة نحو 2800 آخرين.

وقد حملت الفصائل اللبنانية إسرائيل مسؤولية عملية أمس، مؤكدا أن “هذا المسار متواصل ومنفصل عن الحساب ‏العسير الذي يجب أن ينتظره العدو اعلى مجزرته التي ارتكبها بحق شعبنا وأهلنا ‏ومجاهدينا في لبنان، فهذا حساب آخر وآت إن شاء الله”. ‏

ولفت مصدر أمني لبناني رفيع المستوى لوكالة “رويترز” أن جهاز التجسس الإسرائيلي “الموساد” هو من قام بزرع متفجرات داخل 5000 جهاز “بيجر” استوردتها الفصائل اللبنانية اللبناني قبل أشهر من تفجيرات مساء الثلاثاء، وانفجر منها 3000 فقط.

من جهته، نفى الحرس الثوري الإيراني مقتل أحد من عناصره في عملية تفجير أجهزة “البيجر” في لبنان.

 

المصدر: “معاريف” + RT

مقالات مشابهة

  • بعد رصد انفجارات بنينوى.. تقرير إسرائيلي: الحشد يطلق حملة لفحص أجهزة اتصالاته
  • عن إجتماع الضاحية.. إليكم ما كشفه تقريرٌ إسرائيليّ
  • الجيش الإسرائيلي يكشف سبب "الغارات الكثيفة" في جنوب لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: الطيران الحربي الإسرائيلي يبحث عن استهدافات جديدة في لبنان
  • هل تدخل حرب لبنان مرحلة جديدة؟.. تقرير يكشف
  • جنون إسرائيلي.. التفاصيل الكاملة لاغتيال قيادات كبيرة في حزب الله
  • «البنتاجون»: وقف إطلاق النار هو السبيل الأفضل لإنهاء الحرب في غزة
  • لبنان يشهد تحليقًا كثيفًا للطيران الحربي الإسرائيلي
  • «القاهرة الإخبارية»: تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي في سماء لبنان
  • بعد تفجيرات “بيجر .. تقرير إسرائيلي يتحدث عن تغيير جذري في كل ما عرفه العالم عن الحروب