اختتم التمرين البحري المشترك الذي أجرته باكستان مع القوات البحرية الصينية، في المياه والمجال الجوي للمنطقة الشمالية من بحر العرب قبالة السواحل الباكستانية.

واستمر التمرين (حراس البحر - 3) نحو أسبوع، فيما ركّز على الاستجابة المشتركة للتهديدات الأمنية البحرية، وأسهم في تعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين القوات البحرية في البلدين.

أخبار متعلقة مسلحون مجهولون يهاجمون مركزاً للشرطة جنوب باكستانبالتفاصيل.. اختتام التمرين البري "رماية الخليج العربي" في حفر الباطنصور| الواجهات البحرية بالشرقية تشهد إقبالا خلال إجازة الفصل الأولالعلاقات الصينية الباكستانية

وفي 11 نوفمبر كانت أقيمت مراسم انطلاق تدريب "سي جارديان-2023" البحري بين البحرية الباكستانية وبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني في حوض سفن القوات البحرية بكراتشي.

وحل قائد قاعدة تشينجداو البحرية "رير أدميرال" ليانج يانج، ضيف شرف في انطلاق التدريب.

كما حضر أيضا قائد الأسطول الباكستاني "فايس أدميرال" محمد فيصل عباسي مراسم انطلاق التدريب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس إسلام آباد باكستان جيش التحرير الشعبي الصيني باكستان الصين تهديدات أمنية

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر أسبوعين مثير للقلق

وعلى الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على الهروب المذل “لإيزنهاور” إلا أن واشنطن لا تزال قلقة جداً من المغامرة، في إدخال حاملة طائرات جديدة، لا سيما بعد خطاب السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي الأخير والذي أكد فيه بأن دخول حاملة طائرات أمريكية جديدة إلى البحر الأحمر ستكون “قيد الاستهداف”.

وفي هذا السياق أشار معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى” في تقرير له الأحد، إلى تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية، في البحرين الأحمر والعربي، والمحيط الهندي، مؤكداً أنه على الرغم من وجود تحالفين دفاعيين منفصلين يعملان في البحر الأحمر أحدهما “عملية حارس الرخاء” بقيادة الولايات المتحدة، والثانية القوة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي “أسبيدس”، إلا أن التحالفين فشلا في التصدي لهذه العمليات.

وبين التقرير أن غياب مجموعة حاملة الطائرات الضاربة في البحر الأحمر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع (مع مراعاة وقت العبور) يرسل إشارة مثيرة للقلق في وقت تتزايد فيه عمليات القوات اليمنية المساندة لفلسطين في البحر.

وكانت صحيفة “انترناشونال انترست” الأمريكية، قد تطرقت السبت، إلى خطورة صاروخ قوات صنعاء الفرط الصوتي (حاطم 2) على القطع الحربية الأمريكية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، تعليقاً على هذه الخطورة:”لقد انتهى عصر حاملات الطائرات البحرية القوية”، مشيرةً إلى أن الصواريخ والأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أصبحت هي القاعدة في الحرب الحديثة.

وبينت الصحيفة أن قوات صنعاء أثبتت أواخر عام 2023 أنها قادرة على إبعاد البحرية الأمريكية بأكملها بما تمتلكه من صواريخ

مقالات مشابهة

  • قائد مدمرة امريكية يشكو هول المعركة البحرية في مواجهة القدرات اليمنية
  • عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية
  • معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر أسبوعين مثير للقلق
  • انطلاق التمرين الاستراتيجي السنوي "صنع القرار 11"
  • القوات المسلحة تزيح الستار عن زورق (طوفان المدمر)
  • إعلام بريطاني: قواتنا البحرية في البحر الأحمر ضعيفة ومجهدة
  • ٣٠ يونيو.. بداية دخول مصر ضمن أقوى وأكبر ١٠ جيوش حول العالم
  • اعتراف بريطاني :قواتنا البحرية في البحر الاحمر ضعيفة ومجهدة
  • برلمان باكستان يرد على قرار أميركي بشأن الانتخابات
  • وداعا (آيزنهاور) وأهلا (روزفلت)