خبير في التجارة الإلكترونية يوضح آلية بيع السيارات عبر أمازون..فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
الرياض
أوضح محمود فجال الخبير والمهتم في التجارة الإلكترونية والتسويق، أن مواصفات السيارات ثابتة بالمملكة ويمكن للعميل الاطلاع عليها بأكثر من طريقة، وذلك تعقيبا على إعلان أمازون بيعها للسيارات الجديدة أون لاين.
وأوضح أن فكرة بيع السيارات إلكترونيا لا تلغي الوكالة، وأن أمازون مجرد وسيط، مشيرا إلى أن مواصفات السيارات ثابتة في المملكة طالما من نفس الوكيل، كما أن امازون أمريكا يعتبر كمرجع لمعظم العملاء حيث يمكن الاطلاع علة كل مواصفات السيارة داخليا وخارجيا.
وكانت شركة أمازون العملاقة في مجال التجارة الإلكترونية، أعلنت الخميس الماضي، أنها ستبدأ بيع سيارات جديدة على منصتها في الولايات المتحدة العام المقبل.
وجاء هذا الإعلان في معرض لوس أنجلوس للسيارات بالتعاون مع شركة هيونداي الكورية الجنوبية المصنّعة للسيارات والتي ستكون العلامة التجارية الأولى التي تباع مركباتها على الموقع.
وقالت أمازون إن العملاء سيكونون قادرين على اختيار الموديلات والميزات المفضلة لديهم عبر الإنترنت، ويمكنهم بعد ذلك استلام السيارة من الوكيل المحلي أو طلبها عبر خدمة التوصيل إلى المنزل.
محمود فجال – خبير ومهتم في التجارة الإلكترونية والتسويق: مواصفات السيارات ثابتة بالمملكة ويمكن للعميل الاطلاع عليها بأكثر من طريقة @Official_Mbmf#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/dmYxc0yzwX
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) November 18, 2023
محمود فجال – خبير ومهتم في التجارة الإلكترونية والتسويق: فكرة بيع السيارات إلكترونيا لا تلغي الوكالة، وأمازون مجرد وسيط@Official_Mbmf#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/xcebgYZGim
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) November 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمازون سيارات فی التجارة الإلکترونیة برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يوضح كيف يحمي الدعم النقدي المواطنين من التلاعب بالأسعار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، إنّ منظومة الدعم العيني التي أطلقت عام 1942 بين الحربين العالميتين الأولى والثانية، كانت تهدف إلى توزيع سلع تموينية للمواطنين، موضحا أن هذه المنظومة استمرت وجرى عليها بعض التحديثات بداية من البطاقة الورقية، وصولا إلى بطاقة الكارت الذكي، الذي يستخدمه المواطنين الآن.
وأضاف «شعيب»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة المصرية أطلقت برنامج «تكافل وكرامة» في 2015، وكان أول تجربة للدولة في موضوع الدعم النقدي، وبلغ عدد المستفيدين منه أكثر من 5 ملايين أسرة، ومن هنا جاءت فكرة الاستفادة من هذه التجربة عبر التحول من منظومة الدعم العيني إلى الدعم النقدي، خاصة في ظل العيوب الكثيرة المنتشرة في العيني.
وتابع الخبير الاقتصادي: «هناك نسبة كبيرة من الدعم العيني لا تصل إلى مستحقيها، كما يتم الهدر في النقل أو التخزين أو تلاعب أصحاب النفوس الضعيفة، لذا إذا كان هناك أكثر من سعر للسلع التموينية، فإن ذلك يفتح شهية الخارجين عن القانون على التلاعب في أسعار السلع، بالتالي تركز الدولة اليوم على حوكمة النفقات، والتأكد من وصول الدعم إلى مستحقيه، خاصة في ظل حالة التحول الرقمي غير المسبوقة، عن طريق التحول إلى الدعم النقدي».