مدارس التكنولوجيا التطبيقية.. بديل جديدة لتطوير التعليم الفني في مصر
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدارس التكنولوجيا التطبيقية بديل جديدة لتطوير التعليم الفني في مصر، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن وصول عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية إلى 48 مدرسة وبها 30 تخصصا جديدا، مشيرة إلى أن تطبيق نظام .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن وصول عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية إلى 48 مدرسة وبها 30 تخصصا جديدا، مشيرة إلى أن تطبيق نظام الجودة بمدارس التعليم الفني يتم اعتماده من خلال هيئة ضمان الجودة «إتقان»، كما أن هناك أكاديمية خاصة لمعلمي للتعليم الفني.
وكشف تقرير لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، ما تحقق من تطوير لمنظومة التعليم الفنى والتدريب المهني منذ 2014، موضحا أنه تم التوسع في إتاحة التعليم الفني بمختلف تخصصاته، مؤكدا أن عدد المدارس «أصلي - ملحق» عام 2017-2018: «1147» مدرسة ثانوي صناعي، «243» مدرسة زراعي، «817» مدرسة تجارى، «92» مدرسة فندقي، بإجمالي عدد «2299» مدرسة تعليم فني.
وأضاف أن عدد المدارس «أصلي - ملحق» عام 2019-2020: «1235» صناعي، «251» مدرسة زراعي، «863» مدرسة تجارى، «97» مدرسة فندقي، بإجمالي عدد «2446» مدرسة تعليم فني.
وأشار إلى أن عدد المدارس «أصلي - ملحق» عام 2020-2021: «1339» صناعي، «256» مدرسة زراعي، «886» مدرسة تجارى، «107» مدرسة فندقي، بإجمالي عدد «2588» مدرسة تعليم فني، كما تواصل الوزارة العمل على تنفيذ خطة التوسع في التعليم الفني وتطويره.
تطوير مناهج التعليم الفنيولفت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير نظم وطرق وآليات تدريس مناهج التعليم الفني، وذلك على النحو التالي:
- يتم اعتماد جودة التعليم الفني من خلال هيئة ضمان الجودة «إتقان»، كما أن هناك أكاديمية خاصة لمعلمي للتعليم الفني.
- عدد المناهج التفاعلية «197» منهجًا عام 2020-2021، و«50» منهجًا 2021-2022.
- عدد المناهج التي تم تطويرها «برامج الجدارات» «27» منهجًا في عام 2020-2021، و «35» منهجًا في 2021-2022.
- عدد المدارس الفندقية المشاركة بمشروع رأس المال «40» مدرسة.
- تطوير عدد «7» برامج من برامج التعليم الفني وفقا لمنهجية الجدارات.
- عدد التخصصات والمهن طبقا للأنشطة الاقتصادية بالنطاق الجغرافي «27» تخصصًا.
- عدد الشراكات مع القطاع الخاص «PPP» في التعليم والتدريب المزدوج، وإنشاء مدارس داخل مصنع أو مزرعة «3» شراكات.
- عدد التخصصات الجديدة «28» تخصصًا.
- عدد مناهج التعليم الفني المحولة لمناهج الكترونية تفاعلية وتجهيزها بالفيديوهات التعليمية والتدريبات التفاعلية «810» منهجًا.
- عدد التخصصات المزمع التوسع فيها والموجودة حاليا وفق احتياجات سوق العمل «34» تخصصًا.
- عدد المدارس التي سيتم بها تطوير منظومة التقییم داخل مدارس التعليم الفني «470» مدرسة.
- عدد الطلاب المستفيدين من برامج التدريب المھاري طالب «223» طالبًا.
- عدد المعلمين المدربين على تطبيق المناهج المطورة باستخدام الجدارات «64606» معلمًا.
- عدد المعلمين المتدربين للعمل كمیسرین للتوجيه والإرشاد المھني بالمدرسة «4558» معلمًا.
- عدد المعلمين ومسئولي المھن المتدربين على ریادة الأعمال ومھارات التوظيف «3869» معلمًا.
- عدد المدارس المطبق بھا نظام الجدارات «325» مدرسة في عام 2021-2022.
- 10 مدارس تعليم فني دولية.
مدارس التكنولوجيا التطبيقيةوأوضح أنه تم استحداث مدارس لتكنولوجيا التطبيقية في 2018-2019 حيث بدأت بعدد (3) مدارس هي:
- مدرسة «العربي» للتكنولوجيا التطبيقية بالاشتراك مع مجموعة شركات ومصانع العربي تخصص تركيبات كهربائية، تبريد وتكييف الهواء، تصنيع ميكانيكي بقويسنا، بمحافظة المنوفية.
- مدرسة «الإمام محمد متولي الشعراوي» ل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس التعلیم الفنی إلى أن
إقرأ أيضاً:
مباحثات في الدوحة لحشد الدعم لتطوير التعليم في اليمن
عقد وزير التربية والتعليم طارق العكبري، مع نظيره القطري مباحثات لحشد الدعم لتطوير وتحسين العملية التعليمية في اليمن.
وقال العكبري في تغريدات له على منصة إكس، إن التقى في الدوحة بالدكتورة لولوة بنت راشد الخاطر وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي بدولة قطر، على هامش مشاركته في مؤتمر الألكسو الـ14 لوزراء التربية والتعليم العرب، بحضور سفير اليمن لدى قطر راجح بادي.
وأضاف أن اللقاء بحث جوانب التعاون المشترك بين بلادنا ودولة قطر في مجال التعليم وسبل تعزيزه ومواصلة التعاون بين اللجنة الوطنية اليمنية للتربية والثقافة والعلوم ونظيرتها القطرية.
وتابع العكبري: "كما تطرق اللقاء لدور الأشقاء في دولة قطر في دعم التعليم في اليمن والعمل سويا على دعم المعالجات والحلول التي تسهم في تحسين وتطوير العملية والتربوية والتعليمية ببلادنا".
بدورها، قالت الوزيرة القطرية، إنها ناقشت مع نظيرها اليمني "تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين في المجالات العلمية والبحثية، كما بحثنا إيجاد طرائق تعليم مبتكرة ومرنة لمواجهة التحديات التي تواجه اليمن الشقيق في ضوء الظروف الاستثنائية التي تمرّ بها البلاد".
وأكدت الخاطر أن لدى اليمن "طاقات جبارة كامنة وقد أثبتت كفاءتها في عدد من دول العالم؛ يمكن من خلال إتاحة الفرص التعليمية المناسبة إطلاق هذه القدرات بما يتناسب مع مكانة هذا البلد العريق".