خصائص الأطفال الذين ولدوا في شهر ديسمبر
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
البوابة - تشير بعض الأبحاث إلى أن الأطفال الذين ولدوا في شهر ديسمبر هم الأقل عرضة للمعاناة من الأمراض المزمنة مثل الأمراض العصبية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، والأمراض التناسلية. تعالوا نتعرف على الحقائق المذهلة التي ترتبط بهم:
خصائص الأطفال الذين ولدوا في شهر ديسمبرأبراج الأطفال المولودين في شهر ديسمبر:
1.
2. الجدي (22 ديسمبر – 19 يناير)
برج القوس
يُعرف مواليد برج القوس بما يلي:
التفاؤل والحماس: يرون أفضل ما في الأشخاص والمواقف، ونظرتهم الإيجابية معدية.
روح المغامرة: يحبون استكشاف أماكن جديدة وتجربة أشياء جديدة.
روح الدعابة: يتمتعون بذكاء سريع ويمكنهم إضحاك الآخرين.
الكرم: هم دائمًا على استعداد لتقديم يد المساعدة أو مشاركة ما لديهم.
برج الجدي
يُعرف مواليد برج الجدي بما يلي:
المسؤولية والنضج: يتمتعون بحكمة تفوق أعمارهم.
الطموح والإصرار: يضعون لأنفسهم أهدافاً عالية ويسعون دائماً لتحقيقها.
الانضباط وضبط النفس: إنهم قادرون على التركيز على مهامهم والبقاء على المسار الصحيح.
الولاء والاعتمادية: إنهم موجودون دائمًا من أجل أصدقائهم وعائلاتهم.
أطفال شهر ديسمبر لديهم ثلاث أحجار ميلاد
يتمتع الأطفال المولودون في شهر ديسمبر بثلاثة أحجار بخت رائعة للاختيار من بينها: الزركون، والتنزانيت، والفيروز. كل حجر من هذه الحجارة هو ظل جميل للون الأزرق، ولكن الفيروز بشكل خاص غارق في المعنى. يُعتقد أن اللون الفيروزي هو تعويذة للحب ويُعتقد أنه يجلب لمرتديه الحماية والحظ، فضلاً عن الحظ السعيد والعقل المريح.
أطفال شهر ديسمبر لديهم زهرتان
النرجس أو بياض الورق، هي واحدة من زهور الربيع الأولى وبالتالي تمثل الولادة والتجديد. اعتاد الفيكتوريون على التفكير في الورق الأبيض باعتباره زهرة الأنانيين (سميوا على اسم نرجس، بعد كل شيء). ومع ذلك، وفقًا للأسطورة الصينية، تمثل هذه الزهرة تقليديًا الثروة والرخاء. يُعتقد أن هولي هي زهرة عيد الميلاد. الأوراق الشائكة تمثل تاج الشوك والتوت الأحمر الزاهي يمثل دم المسيح في الإيمان المسيحي.
السمات المشتركة لمواليد شهر ديسمبر
بغض النظر عن برجهم، يميل مواليد شهر ديسمبر إلى أن يكونوا:
مشاهير شهر ديسمبر:
من المشاهير الذين ولدوا في شهر ديسمبر زوي كرافيتز، وبريتني سبيرز، وجاي زي، ونيكي ميناج، وليبرون جيمس، وسارة باريلز على سبيل المثال لا الحصر.
بشكل عام، يعتبر تواجد أطفال شهر ديسمبر أمرًا ممتعًا. إنهم متفائلون ومغامرون ومسؤولون، ويكوّنون أصدقاء وأفراد عائلات رائعين.
اقرأ أيضاً:
نصائح تعليم آداب المائدة للأطفال الصغار
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شهر ديسمبر صداقات أطفال زهور برج القوس برج الجدي التاريخ التشابه الوصف الأطفال الذین
إقرأ أيضاً:
تقرير: معظم الشباب والمراهقين الذين يحاولون الهجرة عبر مضيق جبل طارق يأتون من شمال المغرب
قدمت منظمة « كاميناندو فرونتيراس » تقريرها السنوي لعام 2024 بعنوان « مراقبة الحق في الحياة »، والذي وثّقت فيه 10,457 حالة وفاة هذا العام بين المهاجرين الذين حاولوا الوصول إلى إسبانيا، منهم 110 ضحايا على طريق مضيق جبل طارق.
يتضمن التقرير قسمًا خاصًا بمدينة سبتة والضحايا الذين لقوا حتفهم على هذه الحدود البرية بين المغرب وإسبانيا، خاصة في محاولات المهاجرين عبور البحر سباحة عند الحاجز البحري.
تزايد الضحايا بشكل مطرديُشير التقرير إلى أن « عدد الضحايا في الحدود الغربية بين أوربا وإفريقيا خلال عام 2024 تجاوز عدد العام الماضي، مما يعكس تصاعدًا في تأثير السياسات المرتبطة بالموت وفقًا للبيانات التي وثقتها منظمتنا ».
من بين إجمالي الضحايا، بلغ عدد الوفيات في طريق المضيق 110، مما يمثل زيادة بنسبة 58% في الحوادث المميتة مقارنة بالعام الماضي. ويُسجل التقرير متوسطًا يوميًا يبلغ 30 حالة وفاة، تشمل نساءً وأطفالًا وبالغين، بالإضافة إلى اختفاء 131 قاربًا بمن كانوا على متنها.
« هل سأرى أمي؟ »تُسلط المنظمة الضوء على الوضع المأساوي الذي يعيشه شمال المغرب، حيث يؤدي الاختناق الاقتصادي إلى زيادة محاولات الدخول إلى سبتة، التي غالبًا ما يكون أبطالها من القُصّر.
يصف التقرير وضع الأطفال في طريق المضيق بـ »المروع »، حيث يمثل الأطفال 20% من الضحايا، وهي أعلى نسبة مسجلة على طرق الهجرة إلى إسبانيا. ويُشير التقرير إلى أن القيود التي فرضها إغلاق الحدود بسبب جائحة كوفيد-19 ساهمت في تفاقم الوضع، إذ أدت إلى خنق المدن المحيطة بسبتة وتقليص فرص العمل والمستقبل.
ويذكر التقرير أن « معظم الشباب والمراهقين يأتون من شمال المغرب، خاصة من الفنيدق، تطوان، طنجة، القصر الصغير، بالإضافة إلى مناطق ريفية مثل بني أحمد ومناطق أخرى مثل سلا، فاس، مكناس، قلعة السراغنة. في السابق، كان القرب الجغرافي هو الدافع الأساسي للهجرة، لكن الآن تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا كبيرًا في تنظيم محاولات العبور ».
تجارب شخصيةأ.م.، شاب تطواني يبلغ من العمر 15 عامًا، يروي تجربته: « حاولت العبور أكثر من مرة، الحقيقة تسع مرات. في كل مرة كانت الشرطة المغربية تقبض عليّ وتضربني قبل أن تضعني في سيارة الدورية. أحيانًا كانوا ينقلونني إلى فاس ويتركونني في الشارع عاريًا إلا من ملابس السباحة. شعرت بالإهانة والخوف. كنت فقط أريد دخول سبتة للعمل ومساعدة أسرتي وأمي ».
يُضيف: « في إحدى الليالي الضبابية من غشت، تمكنت من العبور بعد 12 ساعة. كنت أسبح وأرتاح كل ساعتين، وكانت المياه باردة جدًا، لكنني واصلت حتى وصلت صباحًا. في محاولاتي السابقة، كنت أعبر مع أصدقاء، بعضهم نجح، والبعض الآخر لا نعرف مصيرهم. في حينا اختفى الكثير من الشباب. لا أحد يعرف أين هم. هل تعلم متى سأرى أمي مرة أخرى؟ ».
وسائل التواصل الاجتماعي والمآسييُبرز التقرير دور وسائل التواصل الاجتماعي في تغيير أنماط الهجرة، حيث أصبحت وسيلة لتنظيم محاولات العبور الجماعية. ويشير إلى زيادة في عدد الفتيات المراهقات اللاتي يحاولن العبور سباحة، رغم أنهن غير مرئيات في الشوارع.
ويُنتقد التقرير غياب استجابة حكومية فعالة للتعامل مع هذه الظاهرة، حيث تُركز السياسات الحالية على الرقابة الحدودية بدلاً من حماية الأرواح.
وينتقد التقرير بشدة نقص كفاءة عمليات الإنقاذ، حيث يصفها بأنها غير كافية ولا تُلبي معايير الاستجابة الطارئة. ويُشير إلى أن العديد من القوارب، حتى عندما يتم تحديد موقعها الجغرافي، لا تحصل على مساعدة فورية.
ويُوضح التقرير أن هذا النقص في الاستجابة يُفاقم الوفيات، خاصة مع استخدام قوارب مطاطية غير آمنة أو محاولات السباحة عبر الحاجز البحري بين المغرب وسبتة.
تدعو المنظمة إلى إصلاح شامل لسياسات الإنقاذ، مع التركيز على حماية الأرواح بدلًا من الأولوية الحالية للرقابة الحدودية. كما تُطالب بإنشاء بروتوكولات فعالة للبحث والإنقاذ، وضمان استجابة سريعة للحالات الطارئة لتقليل الخسائر البشرية على هذه الطرق المميتة.
كلمات دلالية المغرب بحار جريمة سبتة هجرة