رواية جلال برجس تتقدم القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
البوابة - وصلت رواية «نشيج الدودوك» للروائي الأردني جلال برجس، والصادرة عن دار الشروق، للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد وذلك في فرع الآداب كذلك وصلت رواية «عطلة في حي النور» للتونسي الحبيب السالمي،
رواية جلال برجس تتقدم القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايدعن الروايات المرشحة
وكانت قد أصدرت دار الشروق الطبعة المصرية من رواية «نشيج الدودوك» للروائي الأردني جلال برجس، والتي كانت قد صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، وتركز الرواية على سيرة برجس من خلال تجواله في ثلاث دول (بريطانيا، أرمينيا، والجزائر)؛ إذ تتقاطع تلك السيرة، بسيرة الأمكنة، وسيرة ثلاث كتب رافقته في السفر.
وأعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب التي ينظمها مركز أبوظبى للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة في العاصمة الإماراتية، أبوظبى، أن نسبة الأعمال المرشحة لدورتها الثامنة عشرة، قد بلغ 4240 ترشيحًا من 74 دولة منها 19 دولة عربية و55 دولة أجنبية، بنسبة هي الأكبر منذ انطلاقها.
ومن الأعمال التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد، فقد ضمت فى فرع «الآداب» 13 عنوانا من 9 دول هي، الأردن، لبنان، تونس، مصر، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، سلطنة عمان، البحرين.
وتضمنت «عطلة في حي النور» للحبيب السّالمى، من تونس، الصادر عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2023، «نشيج الدودوك» لجلال برجس، من الأردن، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2023، «فرصة لغرام أخير» لحسن داوود، من لبنان، الصادر عن دار هاشيت أنطوان / نوفل عام 2022، «ليلة حديقة الشتاء» لحسونة المصباحى، من تونس، الصادر عن دار نقوش عربية للنشر عام 2023، «الحلوانى.. ثلاثية الفاطميين» لريم بسيونى، من مصر، الصادر عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع عام 2022، «معلقة غرناطة» لزياد بن عبدالعزيز آل الشيخ، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار أثر للنشر والتوزيع عام 2021.
كما تضمنت «حدث فى صَبيا»، لسعاد العريمى، من الإمارات العربية المتحدة، الصادر عن دار الساقي عام 2022، «المجىء» لسعد الياسرى، من العراق/ السويد، الصادر عن دار منشورات تكوين عام 2021، «الطاهى يقتل الكاتب ينتحر»، لعزت القمحاوى، من مصر، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية عام2023، «كائنات التّيه»، لمقبول العلوى، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار الساقى عام 2022، «الغرفة وضواحيها»، لميسلون هادى، من العراق، الصادر عن دار الذاكرة للنشر والتوزيع عام 2022، «لا يذكرون فى مجاز»، لهدى حمد، من سلطنة عمان، الصادر عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2022، . «قدّاس التّمر»، ليثرب العالى، من مملكة البحرين، الصادر عن دار أثر للنشر والتوزيع عام 2022.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جائزة الشيخ زايد جلال برجس ابو ظبي الشيخ زايد التاريخ التشابه الوصف الصادر عن دار جلال برجس
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد ساند مصر وسوريا في حرب أكتوبر ماليا وسياسا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن في حرب أكتوبر 1973، ساند الشيخ زايد مصر وسوريا ماليا وسياسيا، والأهم قطع إمدادات النفط، باعتباره سلاحا فعالًا، وألقى بيانه الشهير الذي قال فيه: «إن النفط ليس أغلى من الدم العربي»، وفي ذلك الوقت، سأله صحفي أجنبي: «ألا تخاف على عرشك من الدول الكبرى؟».. قال بثبات: «إن أكثر شيء يخاف عليه الإنسان هو روحه، وأنا لا أخاف على حياتي، وسأضحي بكل شيء في سبيل القضية العربية.. إنني رجل مؤمن والمؤمن لا يخاف إلا من الله».
قطع الإمارات إمداد النفط عن داعمي إسرائيلأوضح «حمودة» خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الإمارات قطعت إمدادات النفط عن الولايات المتحدة وهولندا، ردا على دعمهما لإسرائيل في حرب أكتوبر، وفي الوقت ذاته زودت دول المواجهة بدعم واسع النطاق.
وأشار إلى أن الدكتور محمد حسين أستاذ العلاقات الدولية في كلية الاقتصاد والعلوم السياسة بجامعة القاهرة، ذكر أن الشيخ زايد أمد مصر بعدد كبير من غرف إجراء العمليات الجراحية المتنقلة، وأمر بشراء المعروض منها في جميع أنحاء أوروبا.
وأرسلها مع مواد طبية وعربات إسعاف بصورة عاجلة، وفرضت الإمارات على موظفيها التبرع براتب شهر لدعم مصر، بينما استعرض اللواء علاء بازيد، الباحث في مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية، في حديث مع مجلة «البيان»، دور الإمارات في دعم حرب أكتوبر بحشد دولي يساند موقفها.
ولفت الإعلامي عادل حمودة، إلى أن الشيخ زايد عقد في لندن مؤتمرا دوليا لدعم القضية العربية، ناشد فيه شعوب العالم الوقوف ضد الاحتلال.