سميرة أحمد في ذكرى وفاة شقيقتها «خيرية»: أشعر بفراغ كبير بعد فراقها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
يحل اليوم الأحد ذكرى وفاة الفنانة خيرية أحمد شقيقة الفنانة سميرة أحمد، التي قدمت في مشوارها عددا كبيرا من الأعمال بين المسرح والسينما والتليفزيون، وكانت طوال سنوات عملها ورغم كونهما شقيقتين إلا أنه كان دائمًا الأخبار بين الثنائي تدور في إطار من الغيرة، وذلك ما تنفيه دائمًا سميرة أحمد.
تفتقد شقيقتهاوقالت سميرة أحمد لـ«الوطن»: «مفتقدة خيرية للغاية فهي كانت ليست بمثابة الأخت فقط ولكنها صديقة وأشياء كثيرة للغاية وكنت أتمنى وجودها بجواري، وأنا أشعر بالفراغ الكبير الذي تركته بعد فراقها».
يذكر أن آخر عمل جمع الثنائي سميرة وخيرية أحمد مسلسل «ماما في القسم» مع كل من محمود ياسين، أسامة عباس،ياسر جلال، أحمد وفيق، أيمن عزب، عمر الحريري، عبد الباسط حمودة، ضياء الميرغني، وتم إنتاجه 2010.
آخر أعمال خيرية أحمدوكانت آخر أعمال خيرية أحمد مسلسل «فرح العمدة» عام 2012، والذي عرض بعد وفاتها بعام، وشارك في بطولته كل من غادة عادل، صلاح عبد الله، أحمد صفوت، نضال نجم، أيتن عامر، سعيد صالح، حسن عيد، شمس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة أحمد أفلام ذكرى وفاة سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة ليلة في حب أم كلثوم لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية بلد طماى الزهايرةقال “سعد الدين” في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
وتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكباروفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».