موقع 24:
2024-11-22@09:03:26 GMT

مودريتش يعيش أيامه الأخيرة مع ريال مدريد

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

مودريتش يعيش أيامه الأخيرة مع ريال مدريد

أكدت صحيفة سبورت الإسبانية أن لوكا مودريتش يعيش أيامه الأخيرة مع ريال مدريد، لافتة إلى اقترابه من مغادرة النادي في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، أو على أقصى تقدير عقب نهاية الموسم.

ذكرت الصحيفة أن الدولي الكرواتي يواجه واقعاً قاسياً، وبقدر ما يؤكد مدربه كارلو أنشيلوتي أنه لا يزال لاعباً حيوياً في مخططاته، فإن الحقائق تقول إن مودريتش شارك أساسياً في خمس فقط من أصل 17 مباراة رسمية لعبها "الملكي" هذا الموسم، وفي اثنتين منهما، ضد لاس بالماس وجيرونا، لم يشارك على الإطلاق.


????????????Modric cambiará el Real Madrid por Arabia Saudí

????El croata tendría decidido poner fin a doce temporada en el club blanco

✍️Xavi Canalshttps://t.co/v37L9vLBGF

— Diario SPORT (@sport) November 18, 2023  وأضافت: "لاعب الوسط المخضرم هو اللاعب الرابع عشر في عدد الدقائق، 647، موزعة على 15 مباراة، متجاوزاً فقط فران غارسيا وأندري لونين وإبراهيم دياز ولوكاس فاسكيز وفيرلاند ميندي وإدير ميليتاو وتيبو كورتوا وأردا غولر وداني سيبايوس، لاعبو كرة القدم الذين أصيبوا أو أصيبوا في وقت ما خلال الموسم".
وقالت: "مودريتش ليس على استعداد لإضاعة فرصة جديدة، بعدما سبق أن أثار الدوري السعودي الشكوك حول لاعب خط الوسط المخضرم هذا الصيف مع عرض لثلاثة مواسم بمعدل 120 مليون يورو في الموسم الواحد، لكن مودريتش فضل البقاء وفياً للريال، معتبراً أنه لا يزال لديه القدرة لمواصلة المنافسة على أعلى مستوى".
وتابعت: "الدولي الكرواتي يستعد أن ينهي مسيرته في الدوري السعودي عقب 12 عاماً قضاها داخل أروقة سانتياغو برنابيو.
واختتمت: "غالباً سيكون الوداع في نهاية الموسم عندما ينتهي عقده، نظراً للسياسة التي ينتهجها ريال مدريد منذ سنوات بعدم التعاقد مع أي لاعب فوق سن الثلاثين لأكثر من موسم واحد، إذ سيكون مودريتش حراً في التفاوض بشأن مستقبله مع أي نادٍ اعتباراً من الأول من يناير (كانون الثاني) المقبل، وقد فتح ممثله، بورخا كوس، الباب بالفعل أمام أندية الدوري السعودي للبدء في تحديد وجهته المقبلة".
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ريال مدريد لوكا مودريتش الدوري السعودي

إقرأ أيضاً:

عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلي والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع. 

 

الملكي في مرحلة عدم استقرار 

ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجًا بدوري أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التي اعتاد عليها عشاقه في الدوري الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعاني الفريق من غياب الاستمرارية. وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما في الموسم الماضي تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل في ثماني مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح بجلاء حجم المعاناة التي يعيشها الملكي حاليًا. 

الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه في سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة. 

على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه في دوري الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان في السنوات الأخيرة.

 في الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح في مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق في هذه البطولة.

 

مانشستر سيتي تحت الضغط 

من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتي يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدوري الإنجليزي الممتاز. في الموسم الماضي، أنهى السيتي الدوري بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما في هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل في مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه في بعض الأحيان. 

في دوري الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتي بأداء أقل شراسة من الموسم الماضي  التراجع النسبي في أداء كيفن دي بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينغ هالاند، الذي واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومي للفريق.

 كما أن خروج لاعبين مثل إلكاي جوندوجان أحدث فجوة واضحة في وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات. 

غياب الاستقرار 

وعند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما في الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعاني من غياب الاستقرار.

 ريال مدريد، الذي كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفي المقابل، مانشستر سيتي، الذي كان سيدا لإنجلترا في الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه. 

ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذي كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما في أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دي بروين وسد الفجوة التي تركها غوندوغان في خط الوسط. 

سقوط الكبار في أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتي إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه في الماضي. 

هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتي وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • مبابي يفجر أزمة بين الأب والابن في ريال مدريد!
  • موعد مباراة الهلال والخليج القادمة في الدوري السعودي والقناة الناقلة
  • أنشيلوتي يواجه تحديات مع ريال مدريد واهتمام جديد من الاتحاد البرازيلي
  • مودريتش يتولى منصبا مهما في ريال مدريد
  • ماركا : ريال مدريد يريد تمديد عقد براهيم دياز
  • موعد مباراة ريال مدريد وإشبيلية في الدوري الاسباني
  • مودريتش رئيسًا مؤقتًا لمجلس إدارة مجتمع ريال مدريد
  • عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات
  • لاكازيت يدخل حسابات ريال مدريد
  • لاعب مالاجا يشعل الصراع بين ريال مدريد وبرشلونة