روي رانا يكشف أسباب رحيله عن منتخب السلة ويشيد بهذا الثنائي
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
علق روي رانا المدير الفني السابق لمنتخب مصر لكرة السلة عن عدم تفرغه لتدريب الفراعنة في ظل توليه مهمة تدريب فريق كيوتو هاناريز الياباني.
وقال روي رانا في تصريحات تليفزيونية "حاولت ان اجعل كل الناس في مصر ان يفهموا اننا في وقت مختلف في كرة السلة حاليا".
وتابع "العديد حول العالم يدربون منتخبات وأندية في وقت واحد، هذا يحدث في اسبانيا واستراليا وغيرها من الدول".
وأضاف "لست متاكدا ان البطولة العربيه هي السبب وان مشاركتي من عدمها كان حاسما في قرار استمراري، ولكن إذا قالوا هم ان هذا هو السبب فهو كذلك".
وواصل "كان واضحا للغاية انني لا استطيع ان اكون مدربا للمنتخب المصري وانا مع فريقي في نفس التوقيت، لا يمكنني التواجد في مكانين في نفس اللحظة، كان هذا يحدث من قبل ولكن الموقف تغير من جانب الاتحاد ولا أعلم لماذا".
وعن خليفته في منصب المدير الفني لمنتخب مصر، قال روي "انا متاكد أنني كنت أملك مدربين مصريين مساعدين قادرين على تولي المهمة من بعدي وهم وائل بدر ومحمد سليم، انا لا اعرف باقي المدربين المصريين ولكن مصر لديها بالتأكيد العديد من المدربين المصريين الأكفاء واعتقد ان الاتحاد قادر على اتخاذ القرار السليم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روي رانا منتخب السلة
إقرأ أيضاً:
«المركزي» يكشف أسباب تثبيت أسعار الفائدة البنكية
كشفت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي، عن أسباب تثبيت الفائدة البنكية على الإيداع والاقراض، مستندة إلى أن السياسات النقدية التقييدية التي انتهجتها اقتصادات الأسواق المتقدمة والناشئة، أسهمت في انخفاض التضخم عالميا، وعليه اتجهت بعض البنوك المركزية إلى خفض أسعار العائد تدريجيا، مع الإبقاء على المسار النزولي للتضخم، للوصول به إلى مستوياته المستهدفة، وبينما يتسم معدل النمو الاقتصادي باستقراره إلى حد كبير، فإن آفاقه لا تزال عُرضة لبعض المخاطر ومنها تأثير السياسات النقدية التقييدية على نمو النشاط الاقتصادي، والتوترات الجيوسياسية، واحتمالية عودة السياسات التجارية الحمائية.
انخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية قريباعلى الرغم من زيادة التوقعات بانخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية، خاصة الطاقة، فإن المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم لا تزال قائمة، حيث تظل أسعار السلع الأساسية عُرضة لصدمات العرض مثل الاضطرابات العالمية وسوء أحوال الطقس.
أسباب تثبيت الفائدة في اجتماع نوفمبر 2024ذكر المركزي وفق بيان صادر عنه أن أسباب تثبيت الفائدة من بينها الاستناد إلى الجانب المحلي، توضح المؤشرات الأولية للربع الثالث من عام 2024 نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بوتيرة أسرع من 2.4% المسجلة خلال الربع الثاني من العام نفسه.
وتشير توقعات النشاط الاقتصادي للربع الرابع من عام 2024 إلى استمرار اتجاهه الصعودي، وإن لم يحقق طاقته القصوى بعد، مما يدعم المسار النزولي للتضخم على المدى القصير، ومن المتوقع أن يتعافى بحلول السنة المالية 2024/2025.
وفيما يتعلق بمعدل البطالة، فقد شهد ارتفاعا طفيفا إلى 6.7% خلال الربع الثالث من عام 2024 مقابل 6.5% خلال الربع الثاني من العام نفسه، حيث إن وتيرة توفير فرص العمل لم تواكب معدلات نمو الوافدين على سوق العمل.
أسباب تثبيت الفائدة.. انخفاض التضخم الأبرزوتطرقت لجنة السياسات النقدية أن من بين أسباب تثبيت الفائدة انخفاض التضخم الأساسي السنوي بشكل طفيف إلى 24.4% في أكتوبر 2024 مقابل 25.0% في سبتمبر 2024، وكذلك مع تراجع التضخم السنوي للسلع الغذائية، والذي بلغ 27.3% في أكتوبر 2024، وهو أدنى معدل له منذ عامين.
تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية وتحسن التوقعاتوتشير هذه النتائج جنبا إلى جنب مع تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية إلى تحسن توقعات التضخم واستمراره في المسار الهبوطي، رغم تأثره بإجراءات ضبط أوضاع المالية العامة.