خنقها ورمى الجثة.. لبنانية طلبت الطلاق فخسرت حياتها أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، خنقها ورمى الجثة لبنانية طلبت الطلاق فخسرت حياتها،الجريمة بسبب تعرضها للإهانة والتعنيف على مدى سنوات. لبنان رفقة أطفالها إلا أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خنقها ورمى الجثة.. لبنانية طلبت الطلاق فخسرت حياتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الجريمة بسبب تعرضها للإهانة والتعنيف على مدى سنوات.
لبنان رفقة أطفالها إلا أن جوازات السفر كانت بحوزته.
وألقي القبض على القاتل في حين تعمل عائلة المغدورة على السفر إلى أستراليا للبقاء مع الأولاد أو استقدامهم إلى لبنان.
أستراليا منذ 10 سنوات، صبرت، تحملت وأنجبت 3 أولاد، يبلغ عمر طفلها الصغير سنتين، أما المتوسط 6 سنوات والأكبر 9 سنوات".
وأكملت: "وبالفعل، انفصلت أميرة عن زوجها وسكنت بمفردها في حين أنها لم تطلق شرعياً، تقدمت بدعوى طلاق لكنه كان يرفض تطليقها، كانت تريد أن تطلق شرعياً وتحمي نفسها وأولادها".
التعنيف بحياة الكثير من النساء في لبنان والعديد من الدول العربية الأخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“علشان أحمي نفسي وكرامتي” .. زوجة في دعوى طلاق أمام محكمة الأسرة: «اكتشفت كل شئ في محل المشويات»
تقدمت سيدة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور شهر على زواجها، بسبب اكتشافها استمرار تعلق زوجها بخطيبته السابقة، ورفضه الانفصال رغم ما شعرت به من إهانة وجرح لكرامتها حسب ما ذكرت في صحيفة دعواها.
وقالت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة: «اتعرفنا عن طريق واحدة معرفة، ولما اتقدملي ماحسّتش بحاجة تخليني أتردد، بالعكس، كان شكله محترم وكلامه كله جدي، سألته عن ارتباطاته القديمة، وقاللي إنه كان خاطب وفسخ، وإن كل حاجة خلصت من زمان، صدقته، ووافقت، واتجوزنا، لكن من أول أسبوع بدأت أحس إن في حاجة مش طبيعية، في حاجات كتير بتدل إنه لسه متعلق بيها، رغم إنه أقسملي إن الموضوع انتهى، لكن كان في حاجات كتير مكانتش مفهومة، طريقته وهو ساكت، نظراته، شروده، بس حاولت أعدّي قلت يمكن ضغط شغل أو لسه متعودش على الجواز».
وتابعت:«في يوم طلبت منه يخرجني، حسيت إننا محتاجين نغير جو ونقرب من بعض أكتر، وافق وفعلًا خرجنا، بس كانت الصدمة لما لقيته واخدني على محل مشويات، مكانش مجرد مطعم.. ده كان نفس المحل اللي هو وخطيبته السابقة كانوا دايمًا بيقضوا فيه خروجاتهم، وكل العاملين هناك لسه فاكرينه، بينادوه باسمه وبيسألوه عنها».
وأضافت الزوجة:«أنا معرفتش أتمالك نفسي، حسيت بإهانة، حسيت إني ضيفة في حياة حد تاني، مش مراته حتى وهو قاعد جنبي، كان باين عليه إنه مش معايا، وكأنه بيسترجع ذكريات معاها، لما واجهته قاللي إني ببالغ، وإن ده مجرد مطعم، بس أنا متأكدة إنه لسه بيحبها، ولسه متعلق بيها».
واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: «طلبت الطلاق، حسيت إني مش قادرة أكمّل في علاقة أنا الطرف التاني فيها، وقلبي مش مستعد يعيش في مقارنة طول الوقت، لكنه رفض يطلقني، واعتبر طلبي ظلم ليه، أنا اللي اتظلمت، وعلشان كده لجأت للمحكمة علشان أحمي نفسي وكرامتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب