غدا.. إعلام بني سويف تنظم المؤتمر العلمي الدولي الثاني
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تدشّن كلية الإعلام جامعة بني سويف غدا الإثنين فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني والذي يأتي تحت عنوان "الإعلام الرقمي بين البيئات التفاعلية والعوالم الافتراضية الجديدة".
يأتي هذا برعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف وبرئاسة الدكتور عبد العزيز السيد عميد الكلية، وذلك يومي الاثنين والثلاثاء الموافقين 20، 21 نوفمبر.
يشهد المؤتمر حضور نخبة من الأساتذة والخبراء في مجال الإعلام، لمناقشة محاور المؤتمر والتي تشمل العديد من الموضوعات منها الإعلام الرقمي والاتجاهات الحديثة في صناعة المحتوي؛ والممارسات التسويقية والإعلانية عبر العوالم الافتراضية الجديدة؛ كذلك الاعلام الرقمي وقضايا التنمية المستدامة؛ أيضا السرد القصصي الرقمي؛ وأخيرا ملامح البيئات التفاعلية عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
ومن جانبه أوضح الدكتور عبدالعزيز السيد عميد كلية الإعلام جامعة بنى سويف أنه تم الإنتهاء من كافة التجهيزات الخاصة بالمؤتمر والذي يعقد بفندق هوليداي إن بالمعادي، ويشهد حضور كوكبة من الأكاديميين والمهنيين والصحفيين والإعلاميين وكذلك مناقشة الأبحاث خلال جلسات المؤتمر على مدار اليومين.
وأضاف عميد الكلية أن أهداف المؤتمر: تشمل:
– التعرف على واقع صناعة الإعلام الرقمي عبر البيئات التفاعلية للعوالم الافتراضية الجديدة.
– استشراف التحولات المستقبلية في بنية العمليات الاتصالية في ظل التحولات الرقمية.
– نمذجة عمليات الإنتاج الإعلامي الرقمي ووضع إطار عام للمعايير القياسية لهذا الإنتاج في المجالين الصحفي والإذاعي في المستقبل.
– مناقشة التأثيرات المُحتملة للتطورات التقنية في مجال الإنتاج الإعلامي على المجتمعات العربية.
– استشراف مستقبل الإعلام العربي في ظل التطبيقات المستحدثة لتقنية "ميتافيرس".
– استشراف مستقبل الممارسات التسويقية والإعلانية للمنظمات عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– الوقوف على ملامح ومحددات تفاعلية وعوامل فاعلية البيئات التفاعلية عبر العوالم الافتراضية الجديدة في المستقبل.
محاور المؤتمر العلمي الثاني لكلية الإعلام جامعة بني سويفمحاور المؤتمر:
المحور الأول: الإعلام الرقمي والاتجاهات الحديثة في صناعة المحتوى.
– الواقع المعزز والواقع الافتراضى تجارب عالمية ودولية.
– القائم بالاتصال فى ظل البيئة الإعلامية الجديدة.
– تقبل الجمهور لصحافة الواقع (الافتراضى - المعزز- الممتد)
– تقنية ميتافيرس ومستقبل الإنتاج الإعلامي.
– الصحافة الغامرة، وصحافة الواقع الافتراضى بنطاق 360
المحور الثاني: الممارسات التسويقية والإعلانية عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– الواقع الممتد ومستقبل التسويق الرقمي.
– تسويق العلامة التجارية عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– تقنية ميتافيرس وبناء الهوية الرقمية للمنظمات.
– الإعلان الرقمي عبر المجتمعات الاستهلاكية الافتراضية الجديدة.
– تطبيقات الواقع الممتد ومستقبل الممارسة المهنية للعلاقات العامة الدولية.
المحور الثالث: الإعلام الرقمي والمجتمع.
– الحوكمه الرقمية وقضايا التنمية المستدامة.
– التربية الاعلامية الرقمية ومهارات التفاعل عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– الاستخدامات المستقبلية لتطبيقات الواقع الممتد وتأثيراتها النفسية والاجتماعية.
– تقنية ميتافيرس وإعادة إنتاج هوية الافراد والمدن.
– مستقبل التعليم عن بُعد عبر تطبيقات الواقع الممتد.
المحور الرابع: السرد القصصي الرقمى.
– أخلاقيات استخدام البث المباشر.
– أشكال التمثيل البصرى للمحتوى الصحفى.
– تفضيلات الجمهور للمحتوى البصرى / المرئى.
المحور الخامس: ملامح البيئات التفاعلية عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– الرؤي المستقبلية لبنية التفاعلات الرمزية عبر العوالم الافتراضية الجديدة.
– تقنية ميتافيرس وتطور مفهوم الحضور الاتصالي والمحاكاة الافتراضية عبر الواقع الممتد.
– الخصائص الاتصالية المستحدثة للبيئات التفاعلية في العوالم الافتراضية الجديدة.
– نمذجة التفاعلات الرقمية عبر العوالم الافتراضية والتأصيل الفلسفي لتأثيراتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلام المؤتمر الدولى بنى سويف العلمي كلية الاعلام جامعة بنى سويف بوابة الوفد جريدة الوفد الإعلام الرقمی بنی سویف
إقرأ أيضاً:
"تريندز" يناقش أهمية البحث العلمي في الاقتصاد
عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات جلسة حوارية بمشاركة وزير دولة للتجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وعدد من الباحثين والباحثات في المركز، حيث أكد الزيودي على أهمية البحث العلمي في بناء اقتصاد مستدام وتعزيز منظومة الابتكار في الإمارات.
وشدد على دور التأهيل والتطوير في تمكين الشباب ليكونوا قادة المستقبل، وتناولت الجلسة آفاق التعاون المشترك، ودور البحث العلمي في دعم التنمية الاقتصادية، وتعزيز تنافسية الإمارات عالمياً.
وأوضح الدكتور الزيودي سبل تطوير الشراكات بين المؤسسات البحثية والجهات الحكومية، مؤكداً أن الابتكار والتدريب المستمر عنصران أساسيان في تحقيق رؤية الإمارات للمستقبل، كما ركز على أهمية تبادل المعرفة والخبرات؛ لضمان استمرارية التقدم والريادة في القطاعات المختلفة.