علوم وتكنولوجيا، شركة تبتكر قارئ كتب إلكترونية قابل للارتداء كالنظارات اعرف ثمنه كام،إذا لم يعد جهاز تابلت قارئ الكتب جيدًا بما يكفى وتبحث شيء مختلف، فإن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شركة تبتكر قارئ كتب إلكترونية قابل للارتداء كالنظارات.. اعرف ثمنه كام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شركة تبتكر قارئ كتب إلكترونية قابل للارتداء...

إذا لم يعد جهاز "تابلت" قارئ الكتب جيدًا بما يكفى وتبحث شيء مختلف، فإن نظارات القراءة الإلكترونية قد تهمك، فهو جهاز مثير للاهتمام على شكل زوج من النظارات الشمسية، تشبه إلى حد ما سماعات الرأس VR، تعد Sol أداة أكثر بساطة مصممة فقط كقارئ إلكترونى بدون استخدام اليدين، ويزن "سول" حوالى 100 جرام فقط ويتشكل على شكل زوج من النظارات الشمسية السوداء، وتم تصميمه لتجربة قراءة أكثر راحة، مثل قراءة كتاب أثناء الاستلقاء. لكن قبل أن تسأل، لا، لن تتمكن من قلب الصفحات بعينيك أو بقوة عقلك، بحسب ما ذكر موقع odditycentral.

النظارات شكل الصحفات

يتميز Sol Reader بزوج من شاشات E Ink ذات الإضاءة الجانبية مقاس 1.3 بوصة، كل منها قادر على عرض 65،536 بكسل، ويحتوى الجهاز أيضًا على تعديل للديوبتر مدمج، بحيث يمكن للأشخاص الذين يرتدون نظارات أو يلامسون استخدامها دون ارتداء تصحيح رؤية إضافى، تتمثل إحدى المزايا الرئيسية لـ Sol فى أنه يُزعم أنه يحجب جميع الانحرافات البصرية الخارجية، مما يسمح للقارئ بالتركيز على الكتاب الإلكترونى.

شكل الكتابة فى النظارة

 

طريقة تقليب الصفحات

يتم عرض صفحات الكتاب الإلكترونى على خلفية مظلمة ووصفت الشركة المصنعة تجربة القراءة بأنها مشابهة للنظر إلى صفحات الكتاب الفعلى، للتنقل بين الصفحات، يضغط المستخدمون على الأزرار الموجودة على وحدة تحكم تشبه جهاز التحكم عن بعد، لذا فإن القراءة على هذا الشيء لا تُعد بدون استخدام اليدين تمامًا من الناحية الفنية.

يحتوى Sol Reader على بطارية مدمجة توفر حوالى 30 ساعة من وقت القراءة بشحنة واحدة، والتى لا تبدو كثيرة مقارنةً ببرامج قراءة الكتب الإلكترونية التقليدية.

طريقة قراءة الكتب

سعة التخزين محدودة بـ 64 ميجابايت، لكن سماعة الرأس تتصل لاسلكيًا بتطبيق iOS أو اندرويد للهاتف المحمول الذى يسمح بنسخ ملفات EPUB الخالية من DRM، لذلك لن تضطر إلى تخزين جميع كتبك الإلكترونية عليها.

قارئ الكتب الإلكترونية Sol القابل للارتداء هو حاليًا فى مرحلة الطلب المسبق، ويبلغ سعره حاليًا 350 دولارا.

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

( مجلس شيوخ الجنوب العربي)نقطة نظام..الموضوع قابل للنقاش

 

وضاح اليمن الحريري

 

تتوالى اصداء قرار نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، بخصوص تشكيل لجنة تحضيرية، تعد لتشكيل مجلس شيوخ الجنوب العربي، منقسمة هذه الأصداء بين موقفين رئيسيين، الأول متسآل وناقد باهتمام للقرار، اما الثاني فمهاجم ومستفز من المجموعة الأولى، ليس دفاعا عن القرار او تبريرا وتوضيحا له، لكن بهدف اشعال معركة سياسية، مبنية على الضيق والرفض للرأي الآخر، تعصبا او لعدم انتباه، أن موضوع القرار، لا يتعلق بالحاضر او المستقبل، بقدر ما يتعلق بالماضي، باعتباره يوفر أدوات سياسية واجتماعية، يمكن الركون اليها لمعالجة بعض المشكلات السياسية القائمة، هذه الفرضية قد تبدو بأثر التجميل والتزيين، صحيحة، لكنها كأداة قد لا تحقق المرجو منها، لعدة أسباب أيضا.

كانت إحدى المقولات الهامة في النشاط النضالي السلمي، للحراك الجنوبي، هي مدنية هذا النضال، القائمة على مبدأ التصالح والتسامح وهو نفس المبدأ المتمثل في قاعدة بناء الميثاق الوطني الجنوبي، الذي ساهمت فيه القوى المشاركة في اللقاء التشاوري الجنوبي، مع أن هناك قوى جنوبية لم تلتحق باللقاء التشاوري، مما جعل الانتقالي يلتزم باستمرار الحوار معها.

هناك مسألة إضافية، لابد من الالتفات اليها، للتعامل معها بايجابية، يمكن النظر اليها من زاوية واسعة في رؤيتها وليست حادة، هي عدم تجيير النضالات الشعبية المتراكمة، لصالح تيار سياسي أو فئة بذاتها، بإثارة احتكاكات سياسية، مصدرها قرارات تؤخذ بناء على فرضيات التجيير الذي أشرنا له، بالأحرى فإن من يحمل الاستحقاق في هذه الحالة سيكون هو من ناضل، ليس كل من أكل على كافة موائد السياسة والمصلحة، خلال اللحظات التي كان يحمى فيها الوطيس.

المسألة اذن ليست شخصية بالمرة، كذلك لا تعني قوة سياسية او فئة اجتماعية او جهة مناطقية بذاتها بحيث تستهدف اقصائها. لأن الحديث هنا عن اثر القرار ومدى ما يخلقه من فرص تشبيك الروابط المدنية وقيمها وليس تمزيقها، اما الذين يتحسسون البطحات على رؤؤسهم فهذا شأن اخر يعنيهم لوحدهم او من يعتقدون ان وقت القطاف قد حان لهم فقط، كل ما يتم تناوله، بين الفريقين، في الأساس يجب الا يتجاوز اصول النقاش والحوار، بغض النظر اين يقف صاحب الرأي من موقفه، كما إنها مسألة يجب ان تكون خارج اطار التطبيل والمزايدة او الابتزاز السياسي، من هذا او ذاك.

إن التأسيس على بعد فئوي إجتماعي معين، تتأثر بأدواره اللاحقة فئات إجتماعية أخرى، إذا سرى تفويضه او بنائه كأداة سياسية للتحالف معها، سيشكل في طريقه عقبة أمام استحقاقات المواطنة على الأصعدة المختلفة بحسب الميثاق الوطني الجنوبي، ليس لأن الفئة المدللة بهذا القرار، دون غيرها، ستتسلط على رقاب العباد اجتماعيا وسياسيا، هذا غير صحيح، قد لايستطيعون ذلك أبدا، إنما لأن معايير التفضيل بين الفئات والشرائح الاجتماعية، التي قام على أساسها هذا التشكيل، يمكن أن نقول التمثيل، غير مفهومة وأخلت بشروط من الواجب أخذها في الحسبان، عند الارتكاز على فكرة الإرث الماضي، وشخوصه وادوارهم، أما عند الارتكاز على المستحدثين من هذه الفئة، ستبدو المشكلة أعظم، مع كثر المتربصين، بفرصة التواجد في السلطة والقبض على عناصر القوة، ايا كان موقعها وشكلها وادوارها التي ستلعبها.

عند هذه اللحظة المهمة، ليصمت من أراد وليبدي رأيه ويناقش الموضوع من اراد، بنية التدارك ودراسة الأمر بقدر كاف، من المسافة الزمنية، مابين التحضير والاعلان، لمعرفة الاثر والتبعات اللاحقة، إذا كنا نبحث، عن حل مناسب، يلبي شروط الشراكة والتوافق والبناء.

اذن حول ( مجلس شيوخ الجنوب العربي) وقرار تشكيل اللجنة التحضيرية لتأسيسه، الموضوع يصبح قابلا للنقاش والاخذ والرد وليس حتميا بالضرورة، استنادا الى أثره الذي سينجم والذي سينعكس مباشرة على الآخرين، بمقدار ما سيفوض به، نكررها بكل ثقة، لأنها باحتمال كبير للتحقق، ستقود الى مزيد من التمزيق والتصدع الجيوسياسي والاجتماعي، لهذا الجنوب، بحسب الارتباطات والمصالح.

تشتيت الجهود والقوى، بهذا التمييز المستعجل دونا عن بقية الفئات الاجتماعية، لن يأتي بأي محصلة، لها ثمار تقطف، إنما قد يوفر بنادق أكثر، لتهديد وتصفية الخصوم والمخالفين، لتدور عجلة التدمير الذاتي، من تلقاء نفسها، مستغلة ثغرة التهافت السياسي، بالبحث عن اي حل، ليتحمل المشكلة من يتحملها، مع فتح ابواب التشدق والمراهنات، على السقوط، أكثر منها على النجاح، لذا وجب التأكيد على هذه المسألة، ليدلي كل بدلوه، كي يظهر الغث من السمين، لأننا ما زلنا في بداية الطريق، الذي قد يراد له أن يكون أطول من اللازم.

مقالات مشابهة

  • روسيا تبتكر دواء ثوريا لعلاج تلف الدماغ بعد الجلطات
  • نواب رئيس جامعة الفيوم يتفقدون منظومة الاختبارات الإلكترونية "الأسبقية الثانية"
  • الفرق بين ترتيب النزول وترتيب المصحف
  • أم صماء تبتكر طريقة للتواصل مع ابنتها عبر لمسة ذراع .. فيديو
  • مكتبة مصر العامة تنظم معرضًا لبيع الكتب بأسعار رمزية
  • جهاز تنظيم الاتصالات والبريد ينفي دخول شركة اتصالات قطرية للسوق السوداني
  • اليوم.. بدء تسجيل قراءة عدادات الغاز لشهر أبريل 2025
  • جهاز تنظيم الاتصالات يوضح الحقائق حول دخول شركة قطرية السوق السوداني
  • اعرف طرق الوقاية من الحرائق بسبب الماس الكهربى نتيجة لكثرة استخدام الأجهزة
  • ( مجلس شيوخ الجنوب العربي)نقطة نظام..الموضوع قابل للنقاش