شركة الكهرباء والماء القطرية توزع هدايا إلكترونية على أطفال «الشفلح» و«النور» و«أمان» و«دريمة»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
وزعت شركة الكهرباء والماء القطرية ، هدايا على عدد من الأطفال بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة. شملت الهدايا ساعات الكترونية ذكية ، تم توزيعها على الأطفال في بعض المراكز التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية، منها مركز الشفلح ومعهد النور ومؤسسة أمان ومركز دريمة
وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام الشركة بالمسؤولية الوطنية تجاه تنمية المجتمع والنهوض به ودعم الأنشطة التي تسهم في تطويره.
وتؤمن «شركة الكهرباء والماء القطرية» بدورها ومسؤوليتها في تنمية المجتمع، والمحافظة على البيئة من خلال مشاركتها الفعالة والجادة بمنظومة المسؤولية الاجتماعية للشركات، كما تقوم الشركة بتقديم الدعم والتبرع لعدد من المراكز والمؤسسات الصحية والتعليمية والثقافية والفنية والاجتماعية والإنسانية والرياضية والبيئية، بالإضافة إلى رعاية ودعم بعض المؤتمرات والندوات العلمية والفكرية التي تستهدف خدمة وتطوير مؤسّسات المجتمع المدني بمختلف أنشطتها وغاياتها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر شركة الكهرباء والماء مركز الشفلح مؤسسة أمان
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مقتل أطفال في الهجوم على المستشفى السعودي في الفاشر
أفادت التقارير بأن فتاة وثلاثة فتية على الأقل قتلوا وأصيب 3 أطفال بجراح في هجوم يوم الجمعة على المستشفى السعودي في الفاشر، شمال دارفور في السودان. وقالت منظمة اليونيسف إن الأطفال كانوا يتلقون العلاج في قسم الطوارئ بسبب جراح أصيبوا بها في قصف على المنطقة.
كاثرين راسل المديرة التنفيذية لليونيسف قالت إن هذا الهجوم المروع، انتهاك صارخ لحقوق الأطفال. وأضافت: "الأطفال يُقتلون ويُصابون في الأماكن التي ينبغي أن يكونوا آمنين فيها. مثل هذه الهجمات تفاقم الوضع الصعب للأطفال وأسرهم العالقين في المناطق المتضررة من الصراع وانعدام الأمن وغياب الحماية".
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (الـيونيسف) إن أكثر من 70% من المستشفيات في المناطق المتضررة من الصراع قد توقفت عن العمل حاليا بسبب الأضرار والدمار وشح الإمدادات أو بسبب استخدامها كأماكن للإيواء أو أغراض أخرى.
وقد تعطل توفير الإمدادات الطبية واللقاحات والتحصينات الدورية بسبب المخاوف الأمنية وعدم القدرة على الوصول، بما يفاقم الأزمة الإنسانية ويعرض أعدادا لا تُحصى من الناس وخاصة الأطفال للخطر.
ووفق القانون الدولي الإنساني، تتمتع المستشفيات بحماية خاصة ويجب ألا تُستهدف. وقالت اليونيسف إن على جميع أطراف الصراع التزاما بضمان حماية المدنيين، بمن فيهم الأطفال، والامتناع عن أي أعمال قد تعيق الوصول إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.