شركة الكهرباء والماء القطرية توزع هدايا إلكترونية على أطفال «الشفلح» و«النور» و«أمان» و«دريمة»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
وزعت شركة الكهرباء والماء القطرية ، هدايا على عدد من الأطفال بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة. شملت الهدايا ساعات الكترونية ذكية ، تم توزيعها على الأطفال في بعض المراكز التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية، منها مركز الشفلح ومعهد النور ومؤسسة أمان ومركز دريمة
وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام الشركة بالمسؤولية الوطنية تجاه تنمية المجتمع والنهوض به ودعم الأنشطة التي تسهم في تطويره.
وتؤمن «شركة الكهرباء والماء القطرية» بدورها ومسؤوليتها في تنمية المجتمع، والمحافظة على البيئة من خلال مشاركتها الفعالة والجادة بمنظومة المسؤولية الاجتماعية للشركات، كما تقوم الشركة بتقديم الدعم والتبرع لعدد من المراكز والمؤسسات الصحية والتعليمية والثقافية والفنية والاجتماعية والإنسانية والرياضية والبيئية، بالإضافة إلى رعاية ودعم بعض المؤتمرات والندوات العلمية والفكرية التي تستهدف خدمة وتطوير مؤسّسات المجتمع المدني بمختلف أنشطتها وغاياتها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر شركة الكهرباء والماء مركز الشفلح مؤسسة أمان
إقرأ أيضاً:
«يونيسف»: أطفال فلسطين يعيشون في خوف ويفتقدون الحماية
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، أمس، من أن الأطفال في فلسطين يواجهون أوضاعاً مقلقة للغاية، حيث يعيشون في خوف وقلق شديدين، ويعانون تداعيات حرمانهم من المساعدة الإنسانية والحماية.
جاء ذلك في بيان صادر عن إدوارد بيجبيدر، المدير الإقليمي ليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عقب زيارة ميدانية استغرقت 4 أيام إلى الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال بيجبيدر في البيان، إن الوضع في غزة والضفة، بما في ذلك القدس الشرقية، «مقلق للغاية، حيث يتأثر جميع الأطفال تقريباً، البالغ عددهم 2.4 مليون، بشكل أو بآخر».
وأضاف: «يعيش بعض الأطفال في خوف وقلق شديدين، فيما يواجه آخرون عواقب حقيقية لحرمانهم من المساعدة الإنسانية والحماية، أو النزوح، أو الدمار، أو حتى الموت، ويجب حمايتهم»، مشيراً إلى أن حوالي مليون طفل في قطاع غزة يفتقدون الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة، نتيجة القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية.
وفي الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، أكد المسؤول الأممي مقتل أكثر من 200 طفل فلسطيني منذ أكتوبر 2023، وهي أعلى حصيلة قتلى بين الأطفال في مثل هذه الفترة الزمنية خلال العقدين الماضيين.
وشدد على أن الأطفال يجب ألا يقتلوا أو يصابوا أو يشردوا، ويجب على جميع الأطراف احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، وتلبية احتياجات المدنيين الأساسية والمتعلقة بالحماية، والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية بسرعة، وعلى نطاق واسع، وفق اليونيسف.