هجومان على قاعدتي الجيش الأمريكي في "التنف" وحقل غاز "كونيكو" شرقي سوريا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
دوت انفجارات ضخمة في أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، ضمن حقول ومعمل "كونيكو" للغاز الطبيعي بريف دير الزور، و"التنف" بريف حمص الشرقي، نتيجة هجمات عبر المسيرات الانتحارية والصواريخ مع معلومات عن وقوع خسائر كبيرة في المعدات العسكرية.
وقال مراسل "سبوتنيك" في دير الزور، إن انفجارات ضخمة هزت معمل حقل "كونيكو" للغاز الطبيعي بريف دير الزور الشمالي، والتي تستخدمه القوات الأمريكية كقاعدة لا شرعية لها، نتيجة هجوم صاروخي ومسيرات انتحارية أصابت القاعدة بشكل مباشر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انفجارات ضخمة الجيش الأمريكي حقل كونيكو سوريا الغاز الطبيعي
إقرأ أيضاً:
قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين من نتيجة الانتخابات الأمريكية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- استغلّت قرية في جزيرة سردينيا الإيطالية فرصة محتملة لإقناع الأمريكيين غير الراضين ينتائج الإنتخابات الأمريكية بالانتقال إليها، وذلك بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسًا لأمريكا.
ومثل العديد من القرى والبلدات الأخرى في الريف الإيطالي، كانت بلدة أولولاي تحاول منذ فترة طويلة جذب الأجانب بالانتقال إليها لإحياء ثرواتها بعد عقود من انخفاض عدد سكانها. وكانت تبيع المنازل المتداعية بأقل من يورو واحد، أي أكثر بقليل من دولار واحد.
والآن، بعد إعلان نتيجة الانتخابات الأمريكية، أطلقت القرية موقعا إلكترونياً يستهدف المغتربين الأمريكيين المحتملين، حيث تقدّم لهم المزيد من المنازل الرخيصة على أمل أن يسارع أولئك الذين انزعجوا من نتيجة الانتخابات إلى شراء أحد العقارات الشاغرة.
وينص الإعلان على الموقع الإلكتروني: "هل سئمت من السياسة العالمية؟ هل تتطلع إلى تبنّي أسلوب حياة أكثر توازناً مع تأمين فرص جديدة؟ حان الوقت للبدء في بناء ملاذك الأوروبي في جنة سردينيا المذهلة".
وشرح عمدة البلدة فرانشيسكو كولومبو لـCNN أن الموقع الإلكتروني أُنشئ خصيصاً لجذب الناخبين الأمريكيين في أعقاب الانتخابات الرئاسية. لافتًا إلى أنه يحب الولايات المتحدة، وعلى قناعة بأن الأمريكيين هم أفضل فئة للمساعدة في إحياء مجتمعه.
وقال: "نحن نريد الأمريكيين حقاً، وسنركّز على استقطابهم قبل أي أحد. لا يمكننا بالطبع منع الأشخاص من بلدان أخرى من التقدّم، ولكن الأمريكيين سيحظون بإجراءات سريعة. ونحن نراهن عليهم لمساعدتنا في إحياء البلدة، فهم بمثابة ورقتنا الرابحة".